fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أزمة السيولة تدفع الليبيين إلى استخدام البطاقات المصرفية رغم العقبات

طرابلس – بنغازي وكالات – الناس نيوز ::

يدفع نقص السيولة في ليبيا السكان للجوء بشكل متزايد إلى البطاقات المصرفية، في بلد غني بموارده الطبيعية لكنه يعاني أزمة نقدية بعد أعوام من النزاع وعدم الاستقرار.

بات سحب الأموال عملية تشوبها عقبات وتحديات في غالبية المدن الليبية، اذ يصطف المئات من الزبائن لساعات خارج فروع البنوك منتظرين دورهم للحصول على نقود غالبا ما تنفد سريعا بسبب نقص الإمدادات في النظام المصرفي.

كما أن عدم الثقة بالنظام المالي المتهالك أساسا، يعني أن هذه الأموال نادرا ما يعاد ضخّها في المصارف، اذ يفضّل الليبيون الاحتفاظ بنقودهم في متناول اليد. 

وإلى جانب نقص السيولة، غالبا ما يتلقى موظفو القطاع الحكومي الذين يشكلون حصة الأسد من السكان العاملين في ليبيا (2,3 مليون من أصل 2,6 مليون)، رواتبهم متأخرة. 

ويتم تحديد حد أقصى للسحب من نوافذ البنوك عند ألف دينار (206 دولارات)، وغالبا ما يكون ذلك مرة شهريا.

في مصراتة، وهي مدينة ساحلية رئيسية ومركز تجاري بارز على بعد حوالي 200 كيلومتر شرق طرابلس، يبلغ عدد سكانها 400 ألف نسمة، يتزايد عدد الذين يسجلون للحصول على بطاقات مصرفية. 

وقال عبد الله القطيط، الموظف في أحد مصارف مصراتة، ثالث كبرى مدن البلاد، إن ثقافة عدم استخدام النقود “لم تتجذر بعد، لكن الأجيال الشابة تتبناها بسهولة”. 

وتحدث المصرفي البالغ 30 عاما عن “وهي متزايد” بين المواطنين “بأهمية الحلول الإلكترونية لتسهيل المعاملات اليومية، وخاصة في أوقات أزمة السيولة، حتى لو كانت البنية التحتية لا تزال غير كافية”. 

تحول في الوعي

ولكن كما هو الحال غالبًا في البلاد، فإن التحول نحو المعاملات الخالية من النقد لا يخلو من عقبات، أبرزها نقص أجهزة الصراف الآلي. 

علاوة على ذلك، فإن العديد من التجار لا يقبلون مدفوعات البطاقات لأنهم غير مجهزين بمحطات دفع. 

وقال الخبير الاقتصادي خالد الدلفق إنه في حين يدفع نقص السيولة الكثيرين للتحول إلى استخدام البطاقات، يجب أن يكون ذلك مصحوبا بالعمل “لجعل هذه الخدمات أكثر سهولة في الوصول إليها”.

في ظل شحّ الخيارات الأخرى، تحول الكثيرون بالفعل الى البطاقات المصرفية، ومنهم محمد السوسي.

وقال الرجل الخمسيني الذي كان يتبضع لعائلته في متجر استهلاكي في مصراتة “أصبحت المعاملات أبسط مع البطاقة(…) لم أعد بحاجة إلى حمل كميات كبيرة من النقود معي بعد الآن”.

أوراق نقدية مختلفة

وتسبّب الاضطراب السياسي في ليبيا بتأثيرات جانبية إضافية، مثل المطبوعات المتعددة للأوراق النقدية من فئة 50 دينارا.

ووقعت مؤسسات ليبيا منذ عام 2014 بين المعسكرين المتنافسين على السلطة، ولم يكن مصرفها المركزي استثناءً. وحتى العام الماضي، بقي هذا البنك منقسما إلى جزءين، مقر معترف به دوليًا في العاصمة وآخر في بنغازي في الشرق، مع توقيع محافظي كل منهما على طباعة النقود الورقية. 

في 2012، تم طرح عملة جديدة بقيمة 50 دينارا، وهي أكبر فئة متاحة، للتداول لتسهيل الحياة على المستهلكين الذين غالبًا ما يقومون بدفعات نقدية بالآلاف. 

ولكن في نيسان/أبريل، أعلن البنك المركزي سحب أوراق الـ50 دينارا بسبب انتشار كميات “مزيفة” منها، الى جانب تلك التي أصدرها المصرف وطبعها في بريطانيا، وأخرى مطبوعة في روسيا صادرة عن سلطات شرق ليبيا الموازية. 

وقال المدرّس مصعب الهدار (45 عاما) أثناء زيارته فرعا لمصرفه لطلب بطاقة الكترونية “أصبح الوضع أكثر تعقيدا مع رفض الشركات الأوراق النقدية من فئة 50 دينارا”.

وكان البنك المركزي قد حدد في البداية موعدا نهائيا لسحب الأوراق النقدية (فئة 50 دينارا) من التداول بنهاية أغسطس/آب، قبل أن يمدد المهلة إلى نهاية العام. 

وفي محاولة لمعالجة أزمة السيولة، ضخ البنك 15 مليار دينار في النظام المصرفي أواخر أكتوبر/تشرين الأول، بينما حث البنوك على “تسهيل إصدار البطاقات” للعملاء، ومطالبته بخفض العمولات لتشجيع الليبيين بشكل أكبر على “الدفع الإلكتروني”.

المنشورات ذات الصلة