fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ألبانيزي يحث بكين وواشنطن على تكثيف قنوات الاتصال لتفادي الصراع

كانبيرا – الناس نيوز ::

حث رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي، الصين والولايات المتحدة على إعادة فتح قنوات اتصال رفيعة المستوى بينهما مؤكدا أنهما بحاجة إلى إقامة “حواجز حماية” لضمان عدم اندلاع “صراع كارثي”.

ونقلت هيئة الإذاعة الأسترالية عن ألبانيزي القول في خطابه الرئيسي خلال افتتاح القمة الأمنية (حوار شانغريلا) المنعقدة في سنغافورة إن “الحوار يجب أن يكون شرطا مسبقا أساسيا للسلام” مؤكدا أن أستراليا تدعم “الجهود المتجددة” لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لفتح قنوات اتصال “موثوقة” مع الصين.

وأضاف ألبانيزي في خطابه الذي ألقاه أمام جمهور رفيع المستوى من القادة والضباط العسكريين والدبلوماسيين ومنهم وزيرا الدفاع الأمريكي لويد أوستن والصيني لي شانغ فو أن الجمود الدبلوماسي العميق من شأنه أن يولد الشكوك ويسهل على الدول أن تنسب الدافع إلى سوء التفاهم وتفترض أسوأ ما لدى بعضها البعض.

وأوضح أن إنشاء “حواجز حماية” يمثل مسؤولية حاسمة للولايات المتحدة والصين مضيفا أنه إذا لم يكن هناك حوار وإذا لم تكن هناك قدرة على مستوى اتخاذ القرار للرد على الاتصالات والبحث عن بعض الوضوح أو توفير بعض السياق فسيكون هناك دائما “الكثير من مخاطر امتداد الافتراضات إلى عمل ورد فعل”.

وذكر ألبانيزي بأن “عواقب مثل هذا الانهيار سواء في مضيق تايوان أو في أي مكان آخر لن تقتصر على القوى الكبرى أو موقع نزاعها بل ستكون مدمرة للعالم”.

وأكد أنه لا ينبغي النظر إلى الدول الأصغر الأخرى في منطقة المحيط الهادئ على أنها “مراقب سلبي أو بيادق في النزاعات بين القوى العظمى” قائلا إن ذلك يتجاهل قدرتها على تشكيل الأحداث “بفعالية”.
من جانب آخر دافع ألبانيز عن تحرك الحكومة الأسترالية للحصول على غواصات تعمل بالطاقة النووية من خلال اتفاق (أوكوس) الأمني مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة مفيدا بأن أستراليا تريد تعزيز قدراتها العسكرية لأنها تريد أن تلعب دورا في “الحفاظ على السلام والأمن”.

ويأتي ذلك في وقت كثفت فيه الصين ضغوطها على تايوان وصعدت بشكل كبير من التدريبات العسكرية بعد اجتماعات رفيعة المستوى الأخيرة بين رئيسة تايوان تساي إنغ ون مع عدد من كبار السياسيين الأمريكيين.

كما رفض وزير الدفاع الصيني عرضا من نظيره الأمريكي للقاء على هامش قمة (حوار شانغريلا).
وعبر عدد من دول جنوب شرق آسيا عن القلق الشديد إزاء التوترات المتزايدة بين الصين والولايات المتحدة في حين حذر محللون من أن وقوع حادث عسكري أو مواجهة مباشرة في بحر الصين الجنوبي قد يؤدي إلى نشوب صراع أوسع.

المنشورات ذات الصلة