fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

استاد لوسيل.. تحفة معمارية تعكس عراقة الماضي

الدوحة – الناس نيوز ::

يحظى استاد لوسيل، أكبر ملاعب كأس العالم FIFA قطر 2022، بمكانة خاصة لدى جماهير كرة القدم، حيث يستضيف المباراة النهائية للبطولة، التي ستقام يوم 18 ديسمبر المقبل، في ذكرى اليوم الوطني لدولة قطر، ليسطر بذلك ملعب لوسيل صفحة جديدة من تاريخ قطر المشرق.

ويجسّد استاد لوسيل، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 80 ألف مقعد، ما تحمله دولة قطر من طموح وحماس تجاه مشاركة الثقافة العربية مع العالم أجمع، حيث يمزج تصميم الاستاد بين فنون العمارة الإسلامية القديمة والحديثة، من خلال زخرفة الواجهة الخارجية بأشكال عربية هندسية مصممة بطريقة مبتكرة تسمح بدخول أشعة الشمس لداخل الاستاد.

ويتوسط الاستاد مدينة لوسيل العصرية، التي تبعد 20 كيلومترا إلى الشمال من مركز مدينة الدوحة، وستكون لوسيل مدينة المستقبل نظراً لتمتعها بكل مرافق ومقومات الحياة العصرية، إلى جانب قيمتها التاريخية الهامة في قلوب القطريين.

وبتسليط الضوء أكثر على استاد لوسيل، المصمم على شكل وعاء تقليدي، سوف تنجذب أنظار المشجعين للتصميم الأنيق الذي يتميز به الاستاد، وذلك بفضل واجهته الذهبية اللامعة، فضلا عن تزيينه بزخارف فائقة الدقة والبراعة، إلى جانب نقوش متموجة وفريدة، ما يعكس روعة التصميم وتفرّده.

ويُتوّج واجهة الاستاد المتقنة، سقف مصنوع من مواد تم اختيارها بعناية، بحيث ينشر الظل في أنحاء الاستاد، لكنه يسمح في الوقت ذاته بتسلل القدر الملائم من ضوء الشمس ليلامس عشباً من الفئة الأولى على أرضية الاستاد.

وفي المساء سوف تعمل منظومة الإضاءة المتطورة على خلق تناغم وتداخل مثالي بين أضواء الاستاد والمساحات المفتوحة في واجهته، ليحاكي وهج “فانوس الفنار” حين يرحب بالمشجعين القادمين إلى الاستاد.

وبمجرد الدخول إلى الاستاد، سوف يكون في استقبال الزوار مشهد مبهر لـ 80 ألفا من مشجعي كرة القدم، يرسمون لوحة من الألوان النابضة يرافقها حائط من الصوت، حيث يعمل السقف والجوانب المقوّسة للاستاد على ترديد صدى أغاني وهتافات المشجعين في آذان كل من تحتضنهم جنبات الاستاد.

ويستضيف ملعب لوسيل 10 مباريات في كأس العالم FIFA قطر 2022، وهو ما يعد أكبر عدد من المباريات مقارنة ببقية ملاعب البطولة، منها 6 مباريات في دور المجموعات، ومباراة واحدة في كل من ثمن النهائي وربع النهائي، ونصف النهائي، إضافة إلى المباراة النهائية.

وستكون مواجهة الأرجنتين والسعودية هي الأولى لحساب المجموعة الثالثة. كما يحتضن مواجهة البرازيل مع صربيا لحساب المجموعة السابعة، ثم تعود الأرجنتين للعب من جديد بملاقاة المكسيك، ولحساب المجموعة الثامنة تلاقي البرتغال منتخب الأوروغواي، وستلاقي السعودية المكسيك لحساب المجموعة الثالثة، والكاميرون ستواجه منتخب البرازيل.

وسيترك استاد لوسيل إرثاً رياضياً وثقافياً عالمياً يمتد إلى ما بعد المونديال، خاصة أنه سوف يحتفظ بمكانة خاصة في قلوب الناس في المنطقة كونه الاستاد الذي سوف يستضيف المباراة النهائية لأول بطولة كأس عالم لكرة القدم تقام في الوطن العربي. وسوف تمثل المكانة المرموقة للاستاد في هذه البطولة رمزاً لإلهام أجيال واعدة من الرياضيين من الشباب والفتيات، وكذلك تشجيع أفراد المجتمع بوجه عام على انتهاج أساليب حياة أكثر نشاطاً.

وسيترك الاستاد أيضا إرثاً من نوع آخر، حيث ستستفيد المشاريع التي سوف تستقبل العديد من مقاعده القابلة للتفكيك، والتي سيتم التبرّع بها عقب انتهاء البطولة. فبعد أن تشهد هذه المقاعد حماسة الجمهور خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم، سوف تنتقل إلى العديد من الاستادات الأخرى، ما يوسّع من قاعدة ممارسة الرياضة.

المنشورات ذات الصلة