fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الأمم المتحدة تحذر من خطر يهدد جهود مكافحة ختان الإناث في العالم

نيويورك جنيف وكالات – الناس نيوز ::

حذرت الأمم المتحدة الجمعة من أن مكافحة تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية مهددة بفعل إرسال الفتيات اللواتي يُراد إخضاعهنّ لهذه الممارسة إلى بلدان لا تحظرها، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك.

على الرغم من أن دولاً كثيرة تكثف جهودها للقضاء على تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية، إلا أن هذه الممارسة لا تزال مستمرة في جميع أنحاء العالم، ويرجع ذلك جزئياً إلى “الطبيعة السرية” لهذه التنقلات عبر الحدود التي تتحايل على الحظر، على ما أشارت مفوضيّة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان في بيان.

وهذه الظاهرة، التي يصعب قياسها، تؤثر بشكل خاص على الفتيات اللواتي يعشن في أوروبا أو الولايات المتحدة، غالباً خلال العطلات المدرسية، لكن مناطق أخرى تتأثر بها، وفق تقرير أرسلته المفوضية إلى وسائل الإعلام الجمعة.

ورغم أن “تشويه الأعضاء التناسلية للإناث عبر الحدود” ظاهرة موجودة منذ زمن بعيد، فإن أحد العوامل التي تشجع على هذه الممارسة حالياً في إفريقيا هو اختلاف التشريعات بين البلدان، بحسب التقرير الذي يشير إلى أن غالبية البلدان في القارة “تجرّم هذه الممارسة بالتحديد”.

وأعلن مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك في البيان أن “تشويه الأعضاء التناسلية للإناث جزء من سلسلة متواصلة من العنف القائم على النوع الاجتماعي ولا مكان له في عالم يحترم حقوق الإنسان”.

ودعا تورك الدول إلى “ضمان اعتماد نهج عالمي منسق” لمعالجة أسباب هذه الممارسة وعواقبها، “لا سيما من خلال مواءمة أطرها القانونية والسياسية (…) إذا كانت تريد حقاً احترام التزاماتها بوضع حد لهذه الممارسة الضارة في كل مكان”.

وتُنقل الفتيات في بعض الحالات إلى بلدان تشكّل ما يشبه “مراكز عابرة للحدود الوطنية لتشويه الأعضاء التناسلية للإناث”، وفق الأمم المتحدة التي لم تحدد في تقريرها هذه البلدان.

كما دعا تورك البلدان إلى تعزيز جمع البيانات، رغم تأكيده على أن الطبيعة السرية لهذه التحركات تجعل من الصعب قياسها كمّياً. ويُسجَّل نقص في الإحصائيات بشكل خاص في الشرق الأوسط وآسيا.

وبحسب صندوق الأمم المتحدة للسكان، فإن أكثر من 200 مليون فتاة وامرأة على قيد الحياة اليوم تعرّضن للختان. وفي عام 2024، تشير التقديرات إلى أن 4,3 ملايين فتاة يواجهن احتمال التعرّض لهذه الممارسة.

وتشير المفوضية السامية إلى أنه “إذا استمرت هذه الممارسة بالمعدّل الحالي، فمن المقدر أن عدد الفتيات اللواتي يخضعن لتشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية بين عامي 2015 و2030 سيبلغ 68 مليوناً”.

ولفت التقرير إلى أن هناك 600 ألف امرأة في الاتحاد الأوروبي خضعن لتشويه أعضائهن التناسلية، كما تتعرض 190 ألف فتاة صغيرة لهذا الخطر.

المنشورات ذات الصلة