fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

السورية ريم الكسيري: “آرتيكيوليت الألب” مهرجان حوار الثقافات والإنسانية والأبداع

ليلاس فياض ( ڤيينا ) – الناس نيوز::

فيينا –
“ARTICULATE” هو أسم نادي ثقافي في جبال فيينا تقوم بإعادة إحيائه الأستاذة ريم الكسيري، ويستضيف مهرجان الألب الثقافي خلال شهري أغسطس/آب الجاري وسبتمبر/أيلول ، والكسيري هي سورية الأصل ، محامية دفاع عن حقوق الإنسان، أسست المنظمة الدولية لنّساء المعتقلات، وهي روائية وشاعرة مقيمة في النمسا منذ سنوات، سلمية ، صدر لها مجموعة شعرية في 2008 بعنوان “خواطر النوارس الضالة”، ورواية بعنوان “غيوم قرمزية” عن دار بعل، عام 2011

جريدة الناس نيوز الأسترالية ، حاورت ريم تزامناً مع تحضيرات مهرجان الألب الثقافي:

س – ما الهدف من تحويل اهتمامك من العمل الحقوقي إلى العمل الثقافي في أوروبا؟

العمل الثقافي هو أساس لكل عمل آخر وروح أي عمل تكمن بحوامل الثقافة والمعرفة والإلمام بما يرتبط بهذا العمل، ناهيك عن أزمة حقوق الإنسان غير المسبوقة وهذا يحدث ليس فقط في بلداننا لكن في العالم كله وهي مختلفة ومتعددة تختلف أشكالها، بدءاً من قمع الحريات والاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري والقتل خارج القانون، والتدهور الاقتصادي، والصحي والمعيشي وانتشار الحروب والعنف والجرائم وازدياد معدل الجريمة، ودرجات الجريمة وتدهور ظروف وأوضاع الفئات المهمشة والضعيفة من نساء وأطفال، والنتيجة أن المسؤولية تكون كبيرة جداً لفهم حقوق الإنسان، طبعاً لكل مجال ظروفه وأدواته أعني العمل الحقوقي والعمل الثقافي.

التمييز بين العمل الحقوقي والعمل القانوني بشكل سريع.

نتيجة الأزمة السابقة لحقوق الإنسان أحياناً نحن نضطر لشرح الفروقات، وكوني محامية، فالعمل الذي أقوم به هو عمل حقوقي لكنه بالدرجة الأولى عمل قانوني، سأوضح الفرق بينهما: العمل القانوني هو في النهاية مهنة كأي مهنة أخرى لها أصولها وقواعدها ومصطلحاتها وأدواتها لكن هناك فرق، مثلاً العمل القانوني يتطلب دراسة القانون بشكل تفصيلي كتحصيل أكاديمي ينتهي به المطاف ليكون محامياً أو قاضياً أو باحثاً قانونياً وما شابه، بينما العمل الحقوقي هو علم أكاديمي وتدريبي تضاف إليه بعض المهارات التراكمية والخبرات العملية التي يكتسبها الشخص من الحياة اليومية أو من المتابعات فيما يتعلق باهتمامه .

كان الناشط الحقوقي يمتلك ثقافة قانونية متينة فإن ذلك سوف يشكل بالنسبة له إضافة نوعية، ويمكن أن يكون الناشط الحقوقي طبيباً أو مهندساً أو صحفياً هذا هو الفرق بينه وبين الناشط القانوني، فالناشط الحقوقي لديه اختصاصات أخرى غير القانون، هذا هو الفرق، بالنتيجة أريد أن أقول أن الناشط الحقوقي والعمل الحقوقي هو ضرورة ملحة خاصة في الظروف التي تعيشها بلادنا والبلاد الأخرى، وبالأزمات العالمية التي تحدث في كل مكان، هذا الأمر يجعل الناشطين الحقوقيين يتحملون مسؤولية كبيرة جداً، أهمها كيف عليهم أن يُعرِفوا أفراد المجتمع بحقوقهم، وكيف يعلمونهم كيفية الدفاع عنها، وبالتأكيد في سبيل هذا الأمر يتحملون مخاطر كبيرة جداً خاصة في البلاد التي تحكمها دكتاتوريات، كالاعتقال والتعذيب، والفقد.

بالنسبة للعمل الثقافي كلنا نعرف مدى أهميته في المجتمع ومدى تأثيره، وهنا يمكن الربط بين الثقافة والحقوق ولدينا مجال الحقوق الثقافية، أريد أن أوضح العلاقة بين العمل القانوني والعمل الثقافي بالنسبة لي، عملت لمدة سنتين في مشروع برنامج للاتحاد الأوروبي متعلق بالفن، كان موجهاً للمجتمع الأوروبي وكان ذلك زمن انتشار وباء الكورونا حين ساءت فيها أوضاع حقوق الإنسان، وهذه الفكرة كانت لكل الراغبين بتعلم الفن كحق من حقوق الإنسان، كل إنسان من حقه أن يتعلم الموسيقى أو الرسم أو الكتابة، كل هذه الأمور ضمن صياغات حقوق الإنسان، خلال هاتين السنتين قمت بالعمل الميداني على أرض الواقع، حيث كان هناك فرصة لنستحدث لفنانين فرص عمل خاصة بفترة الكورونا حيث توقفت “الغاليريهات” والمعارض عن العمل بسبب الوباء، فقاموا بعمل ويب سايت خاص لهذا المشروع، لإطلاق الفنانين والتعريف بهم وبعملهم، وكانت مهمتي توأمة الفنانين من أصول مهاجرة مع فناني البلاد الأوروبيين، وبذلك نكون حققنا نوع من الاندماج بينهم وبين المجتمع الأوروبي.

بالنسبة للعمل بإعلان حقوق الإنسان عام 1949 أنا لا أرى فرقاً بين حقوق الإنسان والحقوق الثقافية، سواء كانت مدنية أو سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية الحقوق جميعها مترابطة لذلك لم يكن هناك انتقال من العمل الحقوقي إلى العمل الثقافي، وأنا أعمل دائماً بجزئيات ترتبط بحقوق الإنسان، أحياناً تكون بالدفاع عن المعتقلين أحياناً تكون متعلقة بالبحث عن المختفين قسرياً وأحياناً تكون متعلقة بالفن في أوروبا، ودعم الفن والثقافة والأمسيات الأدبية لأن هذا كله يدخل بوجدان الشعوب وكله يؤثر بطريقة أو بأخرى بتضامن الشعوب مع بعضها البعض، ويساهم في نشر ثقافة حقوق الإنسان وفي التنوير.

افتتحتِ نادي ثقافي باسم” آرتيكيوليت” ما الهدف من إقامة هذا النادي في جبال فيينا؟
بالنسبة للنادي صارت تسميته “آرتيكلويت” سأشرح بالتفصيل ماذا يعني، النادي بحد ذاته هو امتداد لفكرة عائلية كان موجود سابقاً فقد تم تأسيسه على يد البروفسيور إرنست وينزل والد زوجي البروفيسور توماس وينزل، وكان إرنست بروفيسوراً مختصاً بنقل الدم ووالدته هي البروفيسورة تيا مختصة بتاريخ الفن وهي فنانة تشكيلة أقامت غاليري هنا في النادي، لكنهما كانا قد توفيا منذ زمن طويل عندما تزوجت أنا وتوماس لذلك أتيت للمكان وكان بحاجة لإعادة تأهيل وإعادة تنشيط للعلاقات التي كانت قائمة منذ زمن طويل، وتنشيط الفكرة التي كانت قائمة عليها فكرة النادي وإضافة أفكار جديدة، خاصة أن النادي كان مهتماً بالأفكار والنشاطات العلمية فقط.

والد توماس كان يقوم بدورات تدريبية فيه لطلاب جامعات أوروبية بينما كانت والدته تيا تدير الغاليري وكان مكاناً للقاء الفنانين والمثقفين، المكان هنا جميل وواسع ومن يأتون إلى هنا يصبحون عائلة واحدة تجمعهم الثقافة والفن والمحبة وتبادل الخبرات الدولية والعالمية، وفي شهر أغسطس/آب الجاري سيلتقي هنا عدد كبير من الأطباء والأطباء النفسيين والفنانين والكُتّاب من مختلف دول العالم، من أمريكا ومن مصر ومن معظم دول أوروبا، وأنا أطمح لإحياء علاقات هذه العائلة من جديد وتنشيط روابط وصلات الصداقة الثقافية بين شريحة أقدر من الناس، يفترض أنها قادرة على مساعدة البقية.

ماهي أهم الأنشطة التي سيقدمها النادي، وإلى أي جمهور يتوجه؟

بالنسبة للأنشطة الخاصة بالنادي لدينا أنشطة ثقافية وأنشطة اجتماعية، وبالنسبة للجانب العلمي نحن نشبك مع بعض الجهات العلمية وسنقدم دورات كنا نعمل عليها كبروتوكول إسطنبول، ودورات تدريب لحقوق الإنسان وتدريب خبراء وأشخاص مختصين في القانون الدولي أو بالجانب النفسي لدعم ضحايا الحروب أو المعتقلين كون بروتوكول إسطنبول مختص بجريمة التعذيب أثناء الاعتقال وسنقيم دورات علمية، وقانونية، ونفسية، وورشات عمل خاصة بالفن مثل: التدريب على الرسم والكتابات الإبداعية، القصة، المقالة، الرواية وبناء جسور للثقافة، كما أنني أعمل على مدرسة صيفية هنا وأخرى شتوية في مكتبي في فيينا، نتعاون مع بعضنا البعض بقضايا حقوق الإنسان وحقوق المعتقلين، فأنا أعمل مع مركز حقوق الإنسان في فيينا واسمه “شيري” وخلال الشهرين الثامن والتاسع سيكون لدينا دورات تدريبية في المدرسة الصيفية.

وصالة العرض هي القسم المتعلق بالفنون والمعارض التي ستقوم بها نساء من مشغولات يدوية أو معارض رسم أو معارض لأشخاص داعمين لقضايا النساء، وسيكون لدينا جلسات أسبوعية لدّعم النفسي والاجتماعي، وهو جزء من عملي في مركز “شيري” نقدم الدعم النفسي والاجتماعي لعائلات الضحايا والناجين من المعتقلات ونقدم نشاطات طبيعية رياضية وذهنية كطاولة الزهر والشطرنج والمسير.

أيضاً سيكون هناك قسم خاص يتعلق بالعلاج النفسي الفيزيائي للمعتقلين وسيكون لدينا أمسيات شعرية بشكل منتظم وقراءات أدبية.

قلت أن “آرتيكيوليت” “ARTICULATE” هو فن التحدث بصوت مسموع، أي نوع من الحوار تنشدين في هذا النادي؟

“مفصل” كاختصار للنادي الثقافي الفني يشير الاسم إلى التركيز على التعبير الواضح والفعال من خلال أشكال فنية مختلفة، يمكن أن يكون أيضاً إشارة إلى أهمية التواصل والحوار داخل النادي.

يمكن تقسيم الاختصار على النحو التالي: “A” للفنون، و”R” للتأمل، و”T” للتحول، و”I” للهوية، و”C” للإبداع، و”U” للفهم، و”L” للتعلم، و”A” للتقدير، و”T” للعمل الجماعي، و”E” للتمكين.

اعتقد أنه يجب أن يكون حواراً بناءً يحتوي على التجديد والإضافة ويعزز القيم الإنسانية الإيجابية فيه تقدير واحترام للذات الإنسانية واحترام للآخر وفيه تبادل للآراء والخبرات ، وهو حوار الثقافات .

-​هل النادي مهتم بالجمهور الأوروبي فقط، أم هو نقطة التقاء لجمهور متعدد الثقافات؟

بالنسبة للجمهور الجمهور كلمة واسعة، الجميع مرحب به ضمن قواعد الاحترام والألفة، نتمنى أن يكونوا جزءاً من حالة تغيير مرتقبة، مرحب بجميع الأشخاص من جميع الأطياف وخاصةً المهتمين بالشأن الثقافي والشأن العام والشأن العالمي الإنساني، الجمهور هو كل الأشخاص المهتمين بتنمية ذاتهم الثقافية أو تقديم أنفسهم كمثقفين للآخرين ويدعم الكتاب والقراءة والأفكار الحية الجيدة التي تساهم بتطوير وبناء الإنسان من الداخل ومساعدته نفسياً على تجاوز هذه الحياة الصعبة، صعوبات الاعتقال والاضطهاد وخاصة النساء. النادي مفتوح للجميع سوريين والعرب والأوروبيين ومن أي مكان في العالم.

-​هل يمكن أن تحدثينا عن عملك الإبداعي؟

ربما تكون عبارة عمل إبداعي كبيرة، لكن ما حدث معي سأرويه في قصة قصيرة حدثت لي عندما كنت فتاة صغيرة، لأنني قررت منذ البداية أن أمشي بهذين السلوكين مع بعضهما أحدهما يدعم الآخر نفسياً ومعنوياً ومادياً.

عندما كنت فتاة صغيرة بدأت اكتب مواضيع تعبير وقصائد جميلة، لقيت اهتماماً من أساتذتي والمحيط الأول الذي يقرأ لنا، وعلى الرغم من أن أمي كانت سيدة أمية لكنها ذهبت واشترت لي قلم حبر وقلم ستيلو جميل جداً، وماعون من الورق أبيض، وقالت لي هذا ما أستطيع أن أقدمه لك، لكن أنت أيضاً ستقدمين لي شيء أيضاً، وهو أن تكتبي، لاحقاً نجحت في البكالوريا وطلبت مني أمي أن أدرس الحقوق لأنه كان لديها في المنزل طبيب ومهندس ومدرسة وأرادت محامية أيضاً، وفعلت ذلك من أجلها بالإضافة لاهتمامي بالكتابة والقراءة، واكتشفت مع الوقت الترابط بين العمل الحقوقي والثقافي والإبداعي عملت بهما مع بعض لم أتوقف عن الكتابة، لكن العمل الحقوقي يأخذ حيزاً كبيراً من الوقت والجهد لأنه أيضاً العمل الذي أكسب منه قوتي اليومي، ثم تعرضت لظروف قاسية منها الوفاة والفقد وربما هذا الفقد أعادني بقوة للكتابة، وكان فقدي لزوجي الأول وطفلي كأنه إشارة قدرية لأهتم بالكتابة أصدرت عملين متلاحقين عملي الروائي الأول أنجزته في السنة التي توفي فيها ابني عام 2004 لكنه صدر عن دار النشر في2008 وكان بعنوان “غيوم قرمزية”، في الشعر كان لدي عملين واحد نشرته بعنوان “خواطر النوارس المهاجرة”، والآخر بعنوان “نشيد المراثي”، لكنه لم ينشر، لم يكن لدي خبرة بالتعامل مع دور النشر وسياسات النشر التي يعاني فيها الكتاب كثيراً من الصعوبات، لم أنشر كتباً منذ زمن طويل لكنني أحضر الآن كتاباً في صياغات مختلفة، كتبت عمل لم يرَ النور ولم ينشر يتحدث عن الحالة الصوفية وعن المرأة تحت عنوان “خط الأفق”، ثم كتبت رواية “العبور” ولم أتمكن من نشرها حتى الآن، تحكي عن تجربتنا بالحرب والسفر في البحر والكامب واللجوء، ثم كتبت عملاً آخر هو “الأوبرا” وهو رواية قصيرة تتحدث عن تأثير الموسيقى بحياتنا والمخيال الشعبي الذي أتيت به من بلادنا من الشرق من الربابة، إلى الأوبرا التي كنت أحبها، لكنني لم أكن أعرف عنها أي تفاصيل تعرفت عليها جيداً، وكيف ساعدتني بالتعرف وبعلاقتي مع الآخر الأوروبي وبالانسجام معه والعمل الأخير الذي أعمل عليه الآن هو “حكاية ستي”.

ريم الكسيري هولندية مولودة في السلمية بسوريا، ومقيمة بالنمسا، درست القانون الدولي في سوريا والقاهرة ولبنان، عضو الغرفة العربية للتوفيق والتحكيم. عضو في مركز القاهرة الإقليمي للتجارة الدولية، عضو مؤسس في مركز تريبوليس للقانون في لبنان، وعضو مجلس إدارة المركز السوري للأبحاث والدراسات، في برلين ألمانيا سابقاً، مستشار قانوني وعضو في منظمة السايكتريك العالمية للطب النفسي العالمي، تعمل على قضايا الاضطهاد والتعذيب، عضو المركز الأوروبي لحقوق الإنسان، النمسا، باحث في مشروع الاتحاد الأوروبيEU CENTAUR، مديرة المنظمة الدولية للنساء المعتقلات، نشطة في البحث في مشاريع قانونية ومتخصصة في حقوق الإنسان والمرأة، مؤلفة ومشاركة لأبحاث عالمية في القانون وفي الأدب تكتب روايات والشعر

.Reem AlKsiri .

المنشورات ذات الصلة