fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

مخاوف الركود العالمي تهبط بأسعار النفط 9.5 %

نيويورك – الناس نيوز ::

تراجعت أسعار النفط الخام أمس بنحو 9.5 في المائة على وقع المخاوف من أن يحد الركود العالمي المحتمل من الطلب على الوقود.
وتزداد مخاوف المستثمرين بشأن الطلب في ظل تشديد واسع للظروف المالية العالمية، حيث يكافح مجلس الاحتياطي الأمريكي التضخم عن طريق زيادة أسعار الفائدة بشكل سريع.
وتسيطر على السوق حالة من القلق حيال المعروض، خاصة مع تقلص إنتاج ليبيا وتزايد ضغوط العقوبات على روسيا، إضافة إلى الإضرابات بين عمال النفط والغاز في النرويج وسط تعطل الإمدادات، حيث من المرجح أن يؤدي إضراب العمال في النرويج إلى تعطل ما يقرب من 500 ألف برميل يوميا، ويضاف إلى ذلك مشكلات الإمداد الحالية من روسيا وليبيا.
أسعار النفط

وقال لـ”الاقتصادية”، محللون نفطيون، إن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى شركاء مجموعة السبع، المملكة المتحدة وكندا واليابان، يسعون إلى تقليل كمية الأموال المتدفقة إلى روسيا دون إرسال أسعار النفط الدولية للارتفاع إلى مستويات قياسية، وهي عملية صعبة ومعقدة في التنفيذ العملي.
وذكروا أن الاتحاد الأوروبي يهدف إلى خفض عائدات النفط الروسية من خلال فرض حظر على واردات النفط المنقولة بحرا من روسيا، بينما تعيد موسكو توجيه مزيد من الكميات إلى آسيا. وتشتري الصين والهند ومستوردون آخرون في آسيا كميات متزايدة من الخام الروسي المخفض بأسعار منخفضة، لافتين إلى أنه حتى عند خصم 30 دولارا للبرميل، فإن روسيا قد تجني أموالا أكثر بكثير مما كان عليه العام الماضي.
وأشاروا إلى أن ارتفاع أسعار النفط والوقود أدى إلى وقوع التضخم الجامح وازدادت المخاوف من الركود بعد أن رفع بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنوك المركزية الأخرى أسعار الفائدة الرئيسة بقوة لمكافحة أكبر ارتفاع في أسعار المستهلك منذ عقود.
وقال سيفين شيميل مدير شركة “في جي إندستري” الألمانية، إن أسعار النفط الخام تعود إلى المكاسب بوتيرة قوية بعد تنامي المخاوف من شح الإمدادات، وأضيف إليها حديثا الإضرابات في النرويج، التي توقف تدفقات النفط والغاز من حقول بحر الشمال المهمة، حيث تتوقع دوائر عالمية أن يتصاعد الإضراب في النرويج على مدار هذا الأسبوع، ما قد يؤدي في النهاية إلى إغلاق تسعة حقول نفط وغاز.
وأشار إلى أن إمدادات النفط الخام عموما تتعرض لضغوط هائلة بالفعل بفعل الانقطاعات من روسيا وليبيا وحتى وقت قريب من الإكوادور، موضحا أن ليبيا – على سبيل المثال – شهدت انخفاض إنتاجها بأكثر من الثلثين بسبب سلسلة من الحصار والإغلاق في البنية التحتية النفطية الرئيسة.
من ناحيته، ذكر روبين نوبل مدير شركة “أوكسيرا” الدولية للاستشارات أن ارتفاع الأسعار في الأشهر الأخيرة كان قياسيا وغير مسبوق، وعلى الرغم من ذلك تم إعادة توجيه رأس المال للاستثمار لزيادة الإنتاج، لكن الاستثمارات ما زالت غير كافية وغير ملبية لاحتياجات المستهلكين.
وأوضح أن نقص الاستثمارات النفطية ما زال الهاجس الأكبر، وقد حذرت من خطورته منظمة أوبك في عديد في تقاريرها، وتوافق معها عديد من وكالات الطاقة والبنوك الاستثمارية. ومثال على ذلك، بنك “كندا” الذي نبه إلى أن الأسعار المرتفعة تفشل في جذب رؤوس أموال إضافية لزيادة المعروض، مشيرا إلى أن صناعة النفط الكندية تعيد توجيه 40 في المائة فقط من التدفق النقدي القياسي المرتفع إلى الاستثمار الرأسمالي.
من جانبه، قال ماركوس كروج كبير محللي شركة “أيه كنترول” لأبحاث النفط والغاز، إن أسعار النفط الخام تحافظ على ارتفاعاتها رغم التقلبات من حين إلى آخر، حيث لا يبدو أن تلك الأسعار قللت من حركة السفر في فصل الصيف، مشيرا إلى أنه في الواقع يبدو أن حركة السفر آخذ في الازدياد، حيث يستأنف الأفراد الإجازات السنوية المنتظمة بعد تراجع واسع في القلق من مخاطر أزمة الجائحة.

وأوضح أن السوق يمكن وصفها إجمالا في هذه المرحلة بأنها تواجه حالة من الطلب المتزايد مقابل نقص الزيادة في العرض، مبينا أن الجميع يترقب كيف تتفاعل السوق مع المعطيات الراهنة، خاصة ما يتعلق بمدى تمكن الاتحاد الأوروبي فعليا من تطوير طريقة مجدية للحد من الاعتماد على النفط الروسي كما هو مخطط له خلال العام الجاري.
بدورها، ذكرت مواهي كواسي العضو المنتدب لشر كة “أجركرافت” الدولية، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى بدأت بالفعل بتجنب النفط الروسي وحظره في أعقاب التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا، ورغم ذلك زادت عائدات النفط الروسية بسبب الارتفاع الواسع في الأسعار، وبالتالي جاءت العقوبات محدودة التأثير في الاقتصاد الروسي.
ولفتت إلى تحذيرات جهات دولية عديدة معنية بأمن إمدادات النفط الخام من مخاطر الانقطاعات الحالية، وفي مقدمتها تراجع الإنتاج الروسي، مشيرة إلى تأكيد شركة “فيتول” – وهي أكبر متداول نفط مستقل في العالم – أنه يتعين على العالم أن يتعامل مع طرق معاقبة تدفقات الأموال إلى روسيا – إذا كانت هذه هي رغبتهم – دون وقف تدفق النفط، حيث إن إجمالي المعروض من النفط الروسي أكبر من أن يستغني عنه العالم، وهو يمثل 7 إلى 8 في المائة من إجمالي إمدادات الوقود التقليدي.
وفيما يخص الأسعار، هبط النفط أكثر من عشرة دولارات للبرميل أثناء التعاملات أمس، إذ غطت المخاوف حيال ركود اقتصادي عالمي محتمل يقلص الطلب على الخام على القلق من تعطل في الإمدادات.
وتراجعت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت 10.77 دولار، أو 9.5 في المائة، إلى 102.73 دولار للبرميل.
بينما انخفضت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 9.30 دولار، أو 8.6 في المائة، إلى 99.13 دولار للبرميل.
ويتزايد قلق المستثمرين من أن أحدث قفزة في أسعار الغاز والوقود ستفاقم المخاوف إزاء ركود اقتصادي.النفط يهبط للأسبوع الرابع ويتكبد أشد خسارة منذ حرب الخليج
ورفع البنك المركزي الأسترالي أمس أسعار الفائدة للشهر الثالث مع الإشارة إلى زيادات أخرى في ظل سعيه إلى احتواء زيادة التضخم حتى مع احتمال التعرض لخطر انكماش اقتصادي.
ولا تزال أسعار النفط تتلقى دعما من المخاوف بشأن الإمدادات نتيجة العقوبات الغربية المفروضة على الشحنات الواردة من روسيا بسبب الصراع في أوكرانيا، وكذلك المخاوف بشأن قدرة دول الشرق الأوسط المنتج الرئيس للنفط على زيادة الإنتاج وأيضا الخلافات العمالية الحالية في النرويج.
وقالت النقابة التي تقود العمل الصناعي في النرويج لـ”رويترز”، إن العمال في القطاع البحري بدأوا إضرابا من شأنه أن يؤدي إلى خفض إنتاج النفط والغاز.
من جانب آخر، ارتفعت سلة خام “أوبك” وسجل سعرها 115.3 دولار للبرميل الإثنين مقابل 113.2 دولار للبرميل في اليوم السابق.
وذكر التقرير اليومي لمنظمة الدول المصدرة للبترول “أوبك”، أمس، أن سعر السلة التي تضم متوسطات أسعار 13 خاما من إنتاج الدول الأعضاء في المنظمة، حقق أول ارتفاع عقب انخفاضات سابقة وأن السلة كسبت أقل من دولار واحد مقارنة باليوم نفسه من الأسبوع الماضي، الذي سجلت فيه 114.88 دولار للبرميل.

المنشورات ذات الصلة