fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

آخر وصية لنافالني.. وأمه “رأيته قبل أيام معافى ومبتسماً”

موسكو – الناس نيوز ::

فيما تقاطر مئات الروس في موسكو للتعبير عن حزنهم لوفاة أليكسي نافالني، أبرز وجوه المعارضة في البلاد، وأشرس منتقدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، داخل سجنه، على الرغم من تحذير السلطات من التظاهر، خرجت والدة المتوفى برسالة مقتضبة.

وقالت أم نافالني، ليوميلا نافالنايا، في تعليق على فيسبوك، مساء الجمعة”رأيتُ ابني في 12 من الشهر الجاري (فبراير 2024) في المستعمرة الجزائيّة، التقينا هناك”.

كما شددت على أنه كان بخير ولم يشك من أي عارض صحي، قائلة: “كان حيًّا وبصحة جيّدة وبشوشًا”، وفق ما نقلت صحيفة “نوفايا غازيتا”.

وعكة بعد نزهة
أتى ذلك، بعدما أفادت سلطات السجون لمنطقة يامال في القطب الشمالي في بيان بأن “نافالني شعر بوعكة بعد نزهة، ثم فقد الوعي بشكل شبه فوري”.

كما أكدت أن “كل إجراءات الإنعاش اتُخذت، لكنّها لم تُعطِ نتائج إيجابيّة”.

بدوره، أوضح المستشفى المجاور للسجن في بلدة لابيتنانغي، أن مسعفين أرسِلوا إلى المكان خلال سبع دقائق بعد تلقّي اتّصال من معسكر الاعتقال. وذكر أن “الأطبّاء الذين وصلوا إلى المكان، واصلوا عمليّات الإنعاش التي كان أطبّاء السجن قد باشروها، إلا أن المريض توفّي”.

وفيما لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة الأسباب، وجه العديد من دول الغرب، على رأسها الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا فضلا عن الاتحاد الأوروبي، أصابع الاتهام إلى الكرملين.

تهديد واضح
في حين اعتبرت المحلّلة السياسيّة الروسيّة تاتيانا ستانوفايا أن التهديد الذي تعرّض له نافالني كان “واضحًا” منذ عودته إلى روسيا مطلع 2021، حيث تراجعت صحّته بسبب الإضراب عن الطعام والتسميم الذي تعرّض له عام 2020 ونجا منه بأعجوبة.

كما أضافت لوكالة فرانس برس “السؤال الآن هو ما إذا كانت السلطات ستُبالغ في القمع.. فإذا تصرّفت بدافع الخوف وبدأت تنفّذ قمعًا عنيفًا، ستقوّض استقرار النظام”.

آخر وصية
في الأثناء، تناقل عدد من أنصار المعارض الشرس في انتقاد الفساد وبوتين على السواء، فيلما مخصّصا له صدر عام 2022.

وفيه ترك نافالني وصيّته الأخيرة للروس على ما يبدو، قائلاً “لا ترضخوا!”.

يشار إلى أن آخر ظهور لأشرس منتقدي الفساد في روسيا كان قبل يوم واحد من وفاته، إذ شارك نافالني عبر الفيديو يوم الخميس (15 فبراير 2024) في جلستي استماع أمام محكمة في منطقة فلاديمير، ولم يشكُ حينها من حالته الصحّية، حسب ما ذكرت وكالة أنباء “ريا نوفوستي”.

وكان الرجل البالغ من العمر 47 عاماً والذي يقضي حكماً بالحبس لمدة 19 عاماً بتهم التطرف والإرهاب، نقل في ديسمبر الماضي (2023) من سجنه السابق في منطقة فلاديمير بوسط روسيا إلى مستعمرة جزائية كناية عن “نظام خاص” وهو أعلى مستوى أمني بالسجون الروسية، في الدائرة القطبية الشمالية.

فيما انتقد حلفاؤه قرار نقله إلى بلدة “خارب” التي تبعد حوالي 1900 كيلومتر شمال شرقي موسكو، معتبرين أنها محاولة أخرى لإجباره على الصمت.

المنشورات ذات الصلة