fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“آيات أرضية” فيلم يبرز الوجه العبثي للنظام الإيراني

باريس – الناس نيوز ::

يسعى المخرجَان الإيرانيَّان علي أصغري وعلي رضا خاتمي من خلال فيلم “آيات أرضية” (Ayeh haye zamini) الذي عُرض في مهرجان كان السينمائي، إلى أبراز عبثية النظام القائم في طهران، عبر سرد تجارب مواطنين عاديين في التعامل معه خلال حياتهم اليومية.

وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، يقول علي أصغري عن الفيلم الذي اختير بين الأفلام المتنافسة ضمن فئة “نظرة ما” إنّ “الجميع يقولون لنا أنّ أسلوب عملنا يُذّكر بأسلوب الكاتب كافكا”.

وكان تصوير “آيات أرضية” انطلق في طهران قبل أسبوعين من اندلاع الحركة الاحتجاجية التي تلت وفاة مهسا أميني في منتصف أيلول/سبتمبر.

وبعد تصوير ثلاثة مشاهد من العمل، أوقف المخرجان أعمال التصوير في خضم الاحتجاجات.

ويقول خاتمي “كان من المحزن جداً أن نرى فكرة الفيلم تتجسّد فعلياً في الشوارع، فسرد قصص الأشخاص أتى في وقت مناسب جداً”.

وعلى شكل “قصص قصيرة” وبأسلوب لا يخلو من الفكاهة، تُظهر مَشاهد الفيلم مواطنين إيرانيين كلّ واحد منهم في مكان ثابت، فيما يسمع المُشاهد صوت مَن يحاورونهم فقط من دون رؤية وجوههم.

ويقول أصغري “كان من المهم ألا يظهر وجه المُحاور، وكأنّه شخص واحد في مختلف الحالات، ونظام واحد”.

ومن بين ما تُظهره مشاهد الفيلم، رجل يذهب لتسجيل اسم مولودته الجديدة، ووالدة برفقة ابنتها داخل متجر لبيع الملابس، وشابة تجري مقابلة عمل، وسيدة تبحث عن كلبها المفقود في مركز للشرطة.

وسرعان ما تظهر في المَشاهد التي تبدو عادية في البداية، عبثية واضحة.

وتُقابَل خطوة رجل يرغب في تسمية ابنه ديفيد بالرفض “لأنّ الاسم أوروبي لا إيراني”. ويقول له الموظف في دائرة النفوس “لماذا لا تسمّيه داوود؟”.

وتصبح فتاة تبحث عن عمل ضحية لتحرش جنسي، فيما يواجه رجل يبحث بدوره عن عمل أسئلة كثيرة للتأكّد من أنه متديّن. وفي أحد المشاهد، تُوَبَّخ سيدة تبحث عن كلبها الضائع على أساس أنّ “الكلاب من المخلوقات النجسة”، ويقول لها عنصر من الشرطة “لماذا لا تتبنّين عصفور كناري؟”.

– “عمل فلسفي” –

ويرفض علي رضا خاتمي القول إنّ العمل ينقل “صوراً عن إيران”، ويضيف “لا نريد التظاهر بأننا نمثل روحية أمة برمّتها… لكنّ كل إيراني سيجد نفسه في أحد مشاهد الفيلم”.

ويتابع “إنّ الفيلم عبارة عن عمل فلسفي يتمحور على طريقة عمل النظام أكثر من تجسيد للوضع السياسي في البلاد”.

ونشأت فكرة الفيلم بعدما حُظر تصوير عمل كان يرغب المخرج في إنجازه. ويقول في هذا الخصوص “قلنا لأنفسنا كم كانت المحادثات التي أجريناها مع السلطات سخيفة”.

ويظهر المشهد الأخير مخرجاً يرغب في تصوير فيلم عن والدته التي تتعرض للضرب على يدي والده، فيطلب منه أحد المسؤولين “حذف” 12 صفحة من سيناريو العمل، ويقول له “لا يمكنك أن تنهي والدك في الفيلم”.

ويقول خاتمي “إنّ هذا الحوار حقيقي بنسبة 95%. فمعظم السيناريوهات تستند إلى قصص حقيقية… وكل ما يظهر في الفيلم ليس جديداً، بل جرى تناوله بأسلوب جديد”.

ويقول أصغري “لي ست شقيقات وثمة أمور تواجهها بعض الشخصيات في الفيلم استوحيت ممّا واجهنه شقيقاتي”.

ويعكس أحد المشاهد ما تعرضت له مهسا أميني التي توفيت بعد ثلاثة أيام من توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في طهران على خلفية مخالفة قواعد اللباس الصارمة المفروضة على النساء.

وتواجه إحدى الشخصيات في الفيلم تهديداً بالحجز على سيارتها لأنّ لقطات لكاميرات المراقبة أظهرت أنها خلعت حجابها للحظات. ويقول لها مَن يحاورها “ما أقدمتِ عليه جريمة”.

وسجّلت ممثلتان في الفيلم هما صدف أصغري وفائزة راد ظهوراً في مهرجان كان السينمائي الأربعاء من دون حجاب .

ومع أنّ إيران لا تزال تشهد بعض الاحتجاجات، تقلّصت حدّة الانتفاضة. لكنّ المخرج المقيم راهناً في تورونتو يبدي رغم ذلك تفاؤلاً. ويقول إنّ “الشباب في شوارع طهران يدركون ماذا يريدون. هذه المرة الأولى في حياتي التي ينتابني فيها شعور بالأمل”.

المنشورات ذات الصلة