fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا: الوضع الإنساني في غزة مأساوي والمعاناة غير مقبولة

نيويورك – الناس نيوز ::

أعرب السفير والممثل الدائم لأستراليا لدى الأمم المتحدة جيمس لارسن، عن توافق بلاده مع الاقتراح المركزي القائل بأن الوضع الإنساني في غزة مأساوي والمعاناة الإنسانية واسعة النطاق وغير مقبولة.

وأضاف البيان الذي أدلى به ممثل أستراليا واطلعت عليه جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الالكترونية “تدعو أستراليا مرة أخرى إلى وقف الأعمال القتالية لأسباب إنسانية، حتى يتمكن الغذاء والماء والدواء وغيرها من المساعدات الأساسية من الوصول إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها، وحتى يتمكن المدنيون من الوصول إلى بر الأمان”.
وجاء في البيان:

امتنعنا عن التصويت بخيبة أمل لأننا نعتقد أن هذا القرار بصيغته الحالية لم يكن كاملا.

ولم يعترف القرار بأن جماعة حماس الإرهابية هي مرتكبة هجوم 7 أكتوبر، وتدعو أستراليا مرة أخرى صراحة إلى إطلاق سراح الرهائن الفوري وغير المشروط.

علاوة على ذلك، يضمن ميثاق الأمم المتحدة السيادة الوطنية.

ونعتقد أن الجمعية العامة يمكنها أن تؤكد حق إسرائيل في الوجود، دون إنكار التطلعات القديمة والمشروعة للشعب الفلسطيني – بما في ذلك إقامة الدولة – وهي التطلعات التي تدعمها أستراليا.

يمكننا أن نؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، بينما نقول أيضًا إن الطريقة التي تفعل بها ذلك مهمة.

وهو أمر مهم بالنسبة للمدنيين الأبرياء، الذين لا ينبغي لهم أن يدفعوا ثمن الفظائع التي ترتكبها حماس.

وهو أمر مهم بالنسبة لأمن إسرائيل المستمر، الذي قد يواجه تهديدات خطيرة إذا امتد الصراع إلى جميع أنحاء المنطقة.

إن التطلعات إلى السلام والأمن للإسرائيليين والفلسطينيين سوف تتراجع أكثر إذا كان الحزن والاستياء الناجم عن هذه الأزمة يحرك أجيال اليوم.

وليس على جمعية الأمم هذه واجب أقل من السعي إلى حل المشاكل غير القابلة للحل وتحويل اليأس إلى أمل.

وعلى الرغم من الخلاف حول هذا القرار، فإن الجهود المبذولة من وراء الكواليس توضح أن معظم الدول الأعضاء تتصرف بحسن نية – وتريد رسم طريق للخروج من هذه الأزمة، نحو عملية سياسية.

ويجب أن تنتهي هذه العملية السياسية بسلام عادل ودائم، في شكل حل الدولتين حيث يستطيع الإسرائيليون والفلسطينيون العيش بأمان وازدهار داخل حدود معترف بها دوليا.

ويجب أن يكون حل الدولتين هو الواقع الجديد الذي يتغلب على الأيديولوجيات الراسخة.

إن تحقيق هذا الواقع يتطلب منا أن نرى إنسانية بعضنا البعض. وهو يتطلب من جميع الأطراف احترام حق الآخرين في الوجود.

وسوف يتطلب ذلك القيادة والتفهم والشجاعة منا جميعا.

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة الجمعة قرارا غير ملزم طالبت فيه بـ”هدنة إنسانية فورية” في غزة.

وشدد القرار، الذي أعده الأردن باسم المجموعة العربية التي تضم 22 بلدا، على”هدنة إنسانية فورية دائمة ومتواصلة تقود إلى وقف للعمليات العسكرية”، وهو ما انتقدته إسرائيل بشدة، إذ قال السفير الإسرائيلي جلعاد أردان: “اليوم هو يوم مشين. شهدنا جميعا أن الأمم المتحدة لم تعد تتمتع ولو بذرّة واحدة من الشرعية أو الأهمية”، مضيفا “عار عليكم”، فيما أعرب السفير الفلسطيني رياض منصور عن سعادته، شاكرا الجمعية العامة على “شجاعتها”. كما رحبت حماس بالدعوة إلى وقف الحرب.

وبغالبية كبيرة، طالبت الجمعية العامة للأمم المتحدة الجمعة بـ”هدنة إنسانية فورية” في غزة. وجاء القرار في اليوم الحادي والعشرين للحرب بين إسرائيل وحركة حماس، وذلك بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي “توسيع” عملياته البرّية في قطاع غزة.

وانتقدت إسرائيل والولايات المتحدة هذا القرار غير الملزم بشدة لعدم إشارته إلى حركة حماس، والذي أيّده على وقع التصفيق 120 عضوا وعارضه 14، فيما امتنع 45 عن التصويت، من أصل 193 عضوا في الجمعية العامة.

وأظهرت هذه النتيجة انقساما في صفوف الدول الغربية، خصوصا الأوروبية، إذ أيدت فرنسا القرار في حين امتنعت ألمانيا وإيطاليا وبريطانيا عن التصويت، وصوتت النمسا والولايات المتحدة ضد القرار.

وطلب القرار الذي أعده الأردن باسم المجموعة العربية التي تضم 22 بلدا “هدنة إنسانية فورية دائمة ومتواصلة تقود إلى وقف للعمليات العسكرية”. وكانت الصيغة السابقة للقرار تطالب بـ”وقف فوري لإطلاق النار”.

ويتمحور مشروع القرار الذي صاغه الأردن ورعته قرابة 50 دولة، على الوضع الإنساني في غزة، ويطالب خصوصا بتوفير ماء وغذاء ووقود وكهرباء “فورا” و”بكميات كافية” ووصول المساعدة الإنسانية “بلا عوائق”.

ويندد النص أيضا بـ”كل أعمال العنف الموجهة ضد المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين، ولا سيما الأعمال الإرهابية والهجمات العشوائية”. ويعرب عن “قلقه الشديد من التصعيد الأخير في العنف منذ هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر” من دون أن يذكر حماس صراحة.

وقال السفير الأردني محمود ضيف الله حمود “بينما نشهد غزوا بريا من جانب إسرائيل في الوقت الذي نتحدث فيه، وفي غياب إجراء حازم من مجلس الأمن، فإن (القرار) له هدف بسيط لكنه حيوي، بما يتماشى مع سبب وجود الأمم المتحدة: السلام”.

قرار يثير غضب إسرائيل
وأثار القرار غضب السفير الإسرائيلي جلعاد أردان الذي اعتبر الخميس أن مكان هذا النص “في مزبلة التاريخ”. وأضاف أمام الجمعية العامة “اليوم هو يوم مشين. شهدنا جميعا أن الأمم المتحدة لم تعد تتمتع ولو بذرّة واحدة من الشرعية أو الأهمية”، قائلا “عار عليكم”.

وتابع أردان “ستواصل إسرائيل الدفاع عن نفسها. سندافع عن مستقبلنا ووجودنا نفسه من خلال تخليص العالم من شر حماس حتى لا تتمكن أبدا من تهديد أي شخص آخر مرة أخرى”.

من جهتها، قالت السفيرة الأمريكية ليندا توماس غرينفيلد “من المشين أن يفشل هذا القرار في تحديد مرتكبي الهجوم الإرهابي الذي وقع في 7 تشرين الأول/أكتوبر”. وأضافت “الكلمة الرئيسية الأخرى المفقودة في هذا القرار هي الرهائن”.
“الحرب يجب أن تتوقف”
وأعرب السفير الفلسطيني رياض منصور عن سعادته، شاكرا الجمعية العامة على “شجاعتها” لقولها “كفى، هذه الحرب يجب أن تتوقف، المذبحة ضد شعبنا يجب أن تتوقف”. ورحبت حماس من جهتها بالدعوة إلى وقف الحرب.

وقالت الحركة في بيان “نرحّب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الداعي لهدنة إنسانية فورية ودائمة ومتواصلة تُفضي إلى وقف العدوان على شعبنا في قطاع غزة، ونطالب الجمعية العامة والهيئات الأممية ذات العلاقة باتخاذ الإجراءات الكفيلة لتطبيق القرار فورا، بما يُمكّن من فتح المعابر وإدخال الوقود والمساعدات الإغاثية الطارئة”.

بدورها، رحبت وزارة الخارجية التابعة للسلطة الفلسطينية بـ”التأييد الساحق لقرار الجمعية العامة”، مضيفة أن “المجتمع الدولي تكلم بصوت عال ضد جرائم إسرائيل المستمرة”.

ومع أن فرنسا أقرت بأن “بعض العناصر الأساسية تنقص في نص” القرار، إلا أنها أيدت القرار الأردني، “لأن لا شيء يمكن أن يبرر معاناة المدنيين” حسبما قال السفير الفرنسي نيكولا دي ريفيير.

من جهتها قالت سفيرة الإمارات العربية المتحدة لانا زكي نسيبة “سنستخدم السلطة الأخلاقية للجمعية العامة ونعمل في مجلس الأمن على اقتراح (من الأعضاء العشرة غير الدائمين) لمحاولة كسر الجمود”.

المنشورات ذات الصلة