fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا تبدأ إحصاء خسائر فيضانات نيوساوث ويلز

سيدني – الناس نيوز :

انطلق سكان ساحل أستراليا الشرقي، الذي شهد فيضانات كبيرة، في عمليات التنظيف مع بدء انحسار المياه ليظهر معه حجم الأضرار.

ووفقا لصحيفة “US-NEWS” أوقعت الأمطار الغزيرة التي تساقطت طوال أسبوع على نيو ساوث ويلز، أكثر ولايات أستراليا تعدادا للسكان، قتيلين، وألحقت أضرارا جسيمة بالمنازل وأتلفت محاصيل زراعية وغطت الوحول الكثير من الطرقات.

وبعد توقف هطول الأمطار، عاد آلاف السكان إلى منازلهم لتقييم حجم الأضرار. وشارك مئات الجنود وعناصر الإطفاء من المتطوعين بالعمليات، في محاولة لإزالة الوحول عن الطرقات ورفع الأنقاض باستخدام آلات نشر.

ونقلت “يورونيوز” عن بن شيبرد، المسؤول في جهاز مكافحة الحرائق الريفية، إعلانه لوكالة فرانس برس أن فرقه تسعى إلى “إعادة الأمور إلى طبيعتها في أسرع وقت ممكن”. وقال “لكن ذلك قد يستغرق أسابيع لا بل أشهرا في بعض المناطق”.

وعقب الفيضانات أجرى رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون زيارة ميدانية للوقوف على الأضرار الكارثية التي خلفتها الفيضانات في سيدني، والتي تحدث “مرّةً في القرن” كما وصفها مسؤولون.
وكتب الرئيس يقول : “في وقت مبكر من صباح الأربعاء، زرت غرب سيدني لأرى الدمار الناجم عن الفيضانات الشديدة التي تضرب المنطقة، حجم

الضرر كبير، لكن الحكومة ملتزمة بمواصلة تقديم كل الدعم اللازم”.
واستمع الرئيس لإحاطة عن الوضع الميداني من قوات الدفاع الأسترالية (ADF) وأفراد ومؤسسات المجتمع المدني الذين يساعدون في أعمال الإغاثة للحصول على فهم أفضل للوضع.

وتم إجلاء حوالي 18 ألف أسترالي بسبب الفيضانات في ولاية “نيو ساوث ويلز”، مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة في الساحل الشرقي لأستراليا، وتسببت الأمطار الغزيرة التي استمرت لأيام في فيضان الأنهار والسدود حول سيدني – عاصمة الولاية – وفي جنوب شرق كوينزلاند.

ويقول مسؤولون إن “الحدث الذي يقع مرة واحدة كل 50 عاما” قد يستمر طوال الأسبوع، وحثوا المواطنين على توخي الحذر، وعرض الرئيس موريسون، تقديم مساعدات مالية لمن أجبروا على النزوح عن منازلهم.
ووقعت أضرار واسعة النطاق في المناطق المتضررة، التي يقطنها حوالي ثلث سكان أستراليا البالغ عددهم 25 مليون نسمة.

وقالت رئيسة وزراء نيو ساوث ويلز، غلاديس بريجيكليان، إن العديد من المجتمعات “التي ضربتها الفيضانات” قد تضررت من حرائق الغابات والجفاف في الصيف الماضي. وقالت: “لا أعرف أي وقت في تاريخ الولاية شهدنا فيه هذه الظروف المناخية القاسية، بمثل هذا التعاقب السريع وسط جائحة”.

ونفذت خدمات الطوارئ ما لا يقل عن 500 عملية إنقاذ، بما في ذلك إنقاذ الأشخاص من السيارات. وتم انتشال عائلة واحدة عالقة من منزلها الذي غمرته المياه بطائرة هليكوبتر.

كما أنقذ عمال الإنقاذ أسرة من ضمنها طفل رضيع من الفيضانات في منزلهم في غرب سيدني. وقال مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي إن هطول الأمطار – الذي يصل إلى ألف ملم في بعض المناطق – كان “غير عادي” في الأيام الأخيرة.

ويوم الإثنين، كانت السلطات أكثر قلقًا بشأن السكان في المناطق المنخفضة شمال وغرب سيدني، ومنطقة سنترال كوست في نيو ساوث ويلز ووادي هوكيسبيري، حيث اجتاح الطقس السيئ المناطق الداخلية.
وتواجه المجتمعات في الساحل الأوسط-الشمالي، وهي المنطقة الأكثر خطورة حاليا، أسوأ فيضانات منذ عام 1929.

وظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي جسورا غمرتها المياه بالكامل وحيوانات تقطعت بها السبل ومنازل غارقة في نيو ساوث ويلز الولاية الأكثر سكانا والأشد تضررا.

ومن المتوقع أن يبدأ الطقس في التحسن الأربعاء لكن المسؤولين حذروا المتضررين من العودة لديارهم على الفور إذ تتسبب الأمطار المستمرة بزيادة مناسيب المياه في الأنهار.

المنشورات ذات الصلة