fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا تجد أسواقاً أخرى لمنتجاتها بعد إغلاق الصين أبوابها

جميل كركي – الناس نيوز :

تمكنت أستراليا من كسر القيود الواسعة التي فرضتها الصين على الصادرات الأسترالية، ولم تكن ذات تأثير كبير، كما كان يخشى البعض، حيث وجدت أستراليا أسواقاً أخرى لتصريف منتجاتها.

وتصاعدت التوترات بين الدولتين في الأشهر الأخيرة، وتدهورت بشكل حاد بعد أن دعمت أستراليا دعوة لإجراء تحقيق عالمي في كيفية تعامل بكين مع فيروس كورونا.

واتخذت بكين منذ ذلك الحين عدة إجراءات لتقييد الواردات الأسترالية، بدءاً من فرض التعريفات الجمركية الباهظة على عدة سلع، بما في ذلك الشعير والنبيذ ولحوم الأبقار والقطن والفحم.

وإجمالياً، بلغت قيمة الصادرات المستهدفة حوالي 25 مليار دولار عام 2019، أو 1.3٪ من الناتج المحلي الإجمالي لأستراليا، وفقاً لمعهد لوي للدراسات.

وتعد أستراليا واحدة من الدول المتقدمة القليلة في العالم التي تمتعت بفائض تجاري مع الصين. وكون الصين أكبر شريك تجاري لأستراليا، توقع المحللون أن تتضرر أستراليا بشدة من القيود.

وبحسب المحللين ومتابعة جريدة “الناس النيوز” الأسترالية الإلكترونية، تمكنت أستراليا من احتواء الضرر عن طريق تصدير العديد من صادراتها إلى أسواق أخرى.

وفي هذا الشأن ، ووفقا cnbc ، قال رولاند راجا كبير الاقتصاديين في معهد لوي: “لقد انهارت الصادرات إلى الصين بشكل متوقع، لكن يبدو أن معظم هذه التجارة المفقودة قد وجدت أسواقاً أخرى”.

وشرح راجا أن الصادرات الأسترالية المتأثرة إلى الصين باستثناء الفحم ظلت ثابتة بشكل عام خلال معظم عام 2020، لتصل قيمتها إلى ما يزيد قليلاً عن 9 مليارات دولار، إلا أنها انخفضت في النهاية إلى حوالي نصف هذا المبلغ مع تصاعد القيود آواخر عام 2020.

وبعد فرض القيود، وجدت تلك السلع لنفسها أسواق تصدير أخرى، وارتفع حجم التجارة بنحو 4.2 مليار دولار على أساس سنوي لتلك السلع.

وتابع قائلا: “يبدو أن مصدري الفحم الأسترالي قد نجحوا في التحول إلى أسواق أخرى”.

وارتفعت الصادرات إلى الأسواق الأخرى في البداية، مع خفض الصين لأول مرة وارداتها من الفحم بشكل عام بدءاً من منتصف العام تقريباً.

وشرح قائلا إنه بحلول يناير 2021، ارتفعت صادرات الفحم الأسترالي إلى بقية العالم بمقدار 9.5 مليار دولار، على أساس سنوي مقارنة بما كانت عليه قبل الحظر.

كما أكد راجا أن الفحم الأسترالي في الهند اكتسب حصة سوقية.

من جهته، قال الاقتصادي مارسيل ثيليانت إنه: “في حين تراجعت صادرات أستراليا من الحديد إلى الصين بنسبة 40٪ خلال العام الماضي، “تمكن عمال مناجم الفحم من تحويل شحناتهم إلى دول أخرى”.

وأوضح قائلا “بالمحصلة الصراع لا يضر بالاقتصاد الأسترالي كما يعتقد الكثيرون”.

وفي الأسبوع الماضي، قال وزير التجارة الأسترالي دان تاهان إنه سيطلب من منظمة التجارة العالمية تشكيل لجنة لتسوية المنازعات لحل المخاوف بشأن مثل هذه القيود التي تفرضها الصين على الشعير الأسترالي.

المنشورات ذات الصلة