fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا تحتفي بالذكرى الخمسين لإنشاء أوبرا سيدني

سيدني – الناس نيوز ::

احتفل الأستراليون، بالذكرى الخمسين لأوبرا سيدني، التي أصبحت أحد روائع الهندسة المعمارية العالمية في القرن العشرين، ففي المساء، أضاء عرض ليزر المبنى الواقع في ميناء سيدني.

وكانت الملكة إليزابيث الثانية، دشنت قبل خمسين عاماً، قاعة الحفلات الموسيقية التي يزورها أكثر من 11 مليون شخص سنوياً.
لكن الأوبرا شهدت نشأة معقدة، فمهندسها المعماري الدنماركي يورن أوتزون لم تطأ قدماه المبنى الذي صممه.

ففي عام 1956، فاز بمسابقة متقدماً على 232 مرشحا آخر، وفي السنة التالية، انتقل إلى أستراليا مع عائلته لبدء المشروع، لكن في 1966، غادر أوتزون ورشة البناء فيما كانت هياكلها شبه مكتملة وترك أستراليا بعد خلافات مع وزير الأشغال العامة في الولاية حول رؤية المشروع وميزانيته وتمويله.

تولى مهندسون معماريون آخرون إنهاء أعمال البناء وعدّلوا بشكل جذري خططه للقاعات الداخلية لدار الأوبرا، ولم يعد جورن أوتزون إلى أستراليا أبدًا، وتوفي المهندس المعماري الأصلي للمبنى الشهير في كوبنهاغن عام 2008. وقبل ذلك بعام، تم إدراج دار الأوبرا في سيدني على لائحة التراث العالمي لليونسكو التي وصفتها بنها «تحفة معمارية في القرن العشرين».
استغرق تشييد هذا المبنى المبتكر 14 عاماً، وارتفعت تكلفته التي كانت مقدرة في البداية بسبعة ملايين دولار أسترالي، لتصل الى 102 مليون دولار أسترالي عند انتهاء أعمال البناء، والتي ضمت «الأشرعة» المقببة المتشابكة، المغطاة بأكثر من مليون بلاطة سويدية الصنع، قاعتين للعروض ومطعماً، تستند الى منصة خرسانية واسعة.

ويعتبر هذا «الصرح الحضري العظيم» بحسب اليونسكو «تجربة جريئة وذات رؤية كان لها تأثير دائم على الهندسة المعمارية الناشئة في نهاية القرن العشرين».
وأضافت أنه «يشمل جوانب إبداعية ومبتكرة عدة على صعيد الهندسة المعمارية والتصميم، مع بنية حديثة كبرى في مشهد بحري، على طرف شبه جزيرة مطلة على مرفأ سيدني».
قبل أيام قليلة من الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس المبنى، روى اثنان من أولاد أوتزون أمام جمهور دار الأوبرا عن التأثير الدائم الذي أحدثه المبنى على أسرتهم وحياة الآخرين.

وقالت ابنته «لين»، إنها كانت «تعيسة جداً» لمغادرة أستراليا حين كانت طفلة مع انتهاء عقد والدها بشكل مفاجئ.
وروى ابنه المهندس المعماري «يان» متأثراً كيف كتبت امراة رسالة إلى والده تبلغه فيها كيف استقلت عبّارة عبر ميناء سيدني بنية الانتحار.
وبعدما غلبته عواطفه طلب من شقيقته «لين» أن تكمل رواية القصة، فقالت لين إن تلك المرأة «رأت صورة دار الأوبرا وقررت ما إذا كان بإمكان شخص ما تجاوز كل هذه الصعوبات، وبناء شيء بهذا السحر والرقي، فمن هي لتنتحر؟ ولذا فهي لم تفعل ذلك».
كما شهدت الأوبرا أيضاً مغامرات مضحكة أيضاً، ففي الثمانينيات، تم تركيب شبكة فوق حفرة الأوركسترا في مسرح جون ساذرلاند بعد أن غادرت دجاجة كانت ضمن عرض أوبرا المسرح، وغطت على عازف التشيلو.

المنشورات ذات الصلة