fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا تطلق عملية لإنقاذ مواطنيها المحتجزين في معتقلات سورية

لندن – الناس نيوز ::

نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا حصريا قالت فيه إن الحكومة الأسترالية تحضّر لمهمة من أجل إنقاذ نساء وأطفال من عائلات مقاتلي تنظيم الدولة العالقين في مخيم الهول بسوريا.

وفي التقرير الذي أعده بن دوهرتي، قال إن أكثر من 20 امرأة أسترالية و40 طفلا، وأرامل وبنات مقاتلي تنظيم الدولة لا يزالون في مخيمي الهول وروج في شمال شرق سوريا.

وستقوم الحكومة الإسترالية بإعادة أكثر من 20 مواطنا معظمهم من الأطفال، ولكنها لن تكون قادرة على جلب كل الأستراليين من مخيمات الاعتقال في سوريا خلال عملية واحدة، إلا أن عمليات أخرى سيتم تنفيذها في وقت لاحق.

وتقول النساء المعتقلات في سجون سوريا التي تديرها جماعة كردية، إنهن تعرضن للضغط أو الخداع للسفر إلى سوريا والمناطق التي سيطر عليها تنظيم الدولة، ومات أزاوجهن في عمليات ضد التحالف الذي قادته الولايات المتحدة.

وكانت الحكومة الأسترالية قد شنت في عام 2019 عملية سرية لإعادة ثمانية أيتام أستراليين بمن فيهم مراهقة حامل من المخيمين. لكنها رفضت منذ ذلك الوقت، جلب أي من المعتقلين الأسترالييين إلى بلادهم، على خلفية المخاوف الأمنية. وتأكدت الصحيفة من مصادر عدة أن العملية وصلت مرحلة متقدمة.

وقالت متحدثة باسم وزارة الشؤون الداخلية، كلير أونيل إن “الأولوية الأولى للحكومة الأسترالية هي حماية الأستراليين والمصالح القومية لأستراليا وبناء على النصيحة الداعمة للأمن القومي. وليس من المناسب التعليق بسبب الطبيعة الحساسة للأمور”.

وأضافت أن معظم الأستراليين بمن فيهم 44 طفلا معتقلون في مخيم روج القريب من الحدود مع العراق، ويعتبر أكثر أمنا من مخيم الهول. إلا أن فقر التغذية والمرض والعنف أمور عادية فيه.

ويعتبر مخيم الهول الذي تُعتقل فيه عائلة أسترالية وعدد من الأطفال ممن يحق لهم الحصول على الجنسية الأسترالية أقل أمنا، وسجلت فيه أكثر من 100 عملية قتل خلال 18 شهرا حتى شهر حزيران/ يونيو.

واعتقلت قوات سوريا الديمقراطية التي تهيمن عليها الجماعات الكردية والمدعومة من الولايات المتحدة، أكثر من 300 شخص في الهول، وصادرت أسلحة وحررت ستّ نساء عثر عليهن في مكان مخفي ومقيدات داخل المعسكر، وواحدة من النساء، فتاة اعتقلت وعمرها تسعة سنوات عام 2014.

وقالت القوات التي قادت العملية ضد الهول، إن “تنظيم الدولة يعتمد على النساء والأطفال من أجل مواصلة نشر أيديولوجيته في المعسكر”.

وتقوم دول لديها مواطنون في معسكري الاعتقال باستعادتهم، وقامت ألمانيا بإعادة 91 من مواطنيها، وفرنسا أعادت 86 مواطنا، كما الولايات المتحدة 26 مواطنا، وأعادت قازخستان 200 من مواطنيها. وتدير فرنسا عملية لاستعادة مواطنيها بمن فيهم الأيتام.

ودفعت الولايات المتحدة التي تحتفظ بوجود عسكري واضح في شمال شرق سوريا، أستراليا لاستعادة أبنائها. وأخبرت عائلة الشاب يوسف ذهب في تموز/ يوليو، أنه مات في ظروف غير واضحة.

وأصيب يوسف بمرض السل وأرسل رسائل استغاثة بعدما سيطر مقاتلو تنظيم الدولة على سجن الصناعة في الحسكة في كانون الثاني/ يناير 2022. وكان عمره 11 عاما عندما أخذ إلى سوريا.

وفي 2021، انهارت فتاة أسترالية عمرها 11 عاما بسبب فقر التغذية في مخيم روج، وفي 2020 عانت فتاة عمرها ثلاثة أعوام من الصقيع أثناء الشتاء القارس. وتم تهريب أسترالية عندما كان عمرها 14 عاما إلى سوريا وزوجت بالغصب لمقاتل من تنظيم الدولة، وأنجبت أربعة أطفال منذ ذلك الوقت. وتطوعت النساء لكي يخضعن لنظام المراقبة الحكومي إذا عُدن إلى أستراليا.

وأخبرت المقررة الأممية لحقوق الإنسان ومواجهة الإرهاب، فيونولا ني أولين، صحيفة “أستريليان” أن عملية إعادة النساء والأطفال باتت قريبة. وأضافت أن الحكومة الأسترالية لديها القدرة على عمل ذلك، وأن “الكثيرمن الحكومات الأخرى تفعل هذا حاليا، ولدى أستراليا نظام رعاية طفولة وتعليم وعدالة جنائية ونظام صحة متقدم وقادر على معالجة احتياجات الأطفال وأمهاتهم”، وحذرت من أن الفشل في استعادة الأطفال والنساء هو بمثابة تخل عن التزامات أستراليا بالمعاهدات والإلتزامات الأخلاقية لحماية الأستراليين الضعاف بمن فيهم الأطفال.

وقال مدير اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بيتر مورير، إن الظروف السيئة التي تزداد سوءا في الهول أصبحت فظيعة. وقال: “الأطفال هناك يحصلون على طعام أقل وبدون مياه صحية كافية وعناية صحية وتعليم تتوافق مع المعايير الدولية. وهم عرضة بشكل مستمر للمخاطر ويتم تجاهل حقوقهم. وغياب الاهتمام ليس مبررا لتناسي النساء والأطفال هناك”.

المنشورات ذات الصلة