fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا تُحيي ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى

كانبيرا – الناس نيوز ::

مع مطلع شهر تشرين الثاني من كل عام، يتحضر الأستراليون على المستوين الرسمي والشعبي لإحياء ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى، حيث توضع أكاليل الزهور أضرحة الشهداء وعلى ضريح الجندي في العاصمة كانبيرا، في يوم التذكر وذلك إحياء لذكرى الشهداء اللذين سقطوا في الحروب.

وتثمن أستراليا حكومة وشعبا جنودها اللذين قدموا ارواحهم فداء الأمة الأسترالية العظيمة ، حيث يتكرس تقليد الاحتفال بعيد الشهداء وتذكرهم سنويا والوقوف دقيقة صمت على ارواحهم.

هذا ويجتمع اليوم المئات من المحاربين القدامى مع عائلاتهم للوقوف دقيقة واحدة لتذكر أرواح الجنود التي أزهقت في الحرب.

فمنذ أكثر من مئة عام ، وعلى الرغم من حداثة نشأة أستراليا كدولة، الا أن 416 ألف شخصا وضع اسمه للمشاركة في الحرب العظمى. بين هؤلاء 60 ألف شخص لم يعد الى بلده حيا.

ومع توالي الحروب بعد الحرب التي كانت ستنهي كل الحروب، نجد اليوم أكثر من 1002 اسم مدرج على لائحة شرف النصب التذكاري لشهداء الحرب في عاصمة أستراليا، كانبرا.
وتعتبر هذه الذكريات المؤلمة و القلق بعض من عواقب ما تخلفه الحروب على الأشخاص الذين ما زالوا يعيشون محملين بذكريات أليمة، خاصة الجنود.

ويعتبر المؤرخون الحرب العالمية الأولى أكبر الحروب في التاريخ، وكانت حصيلة ضحاياها هي الأكبر في التاريخ أيضا “38 مليون قتيل من العسكريين والمدنيين حول العالم”.

هذا ونشبت الحرب العالمية بداية في أوروبا من 28 تموز 1914 وانتهت في 11 تشرين الثاني 1918، ووقعت الحرب بين قوات الحلفاء: “دول الوفاق الثلاثي” وهي المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا والجمهورية الفرنسية الثالثة والإمبراطورية الروسية” وبين دول المركز: وهي الإمبراطورية الألمانية والإمبراطورية النمساوية المجرية والدولة العثمانية ومملكة بلغاريا.

اقتصر عدد الدول المشاركة فيها لدى اندلاعها على حوالي عشر دول مستقلة، ثم انضمت بقية الدول تباعا الى النزاع، ليصل عدد سكان الدول المتحاربة إلى 800 مليون نسمة اي نصف سكان الكرة الارضية حينها. و عندما انتهت الحرب عام 1918 كانت هناك حوالي عشرين دولة فقط تمكنت من البقاء على الحياد طيلة فترة النزاع.

و يعتبر يوم الثاني و العشرين من آب – أغسطس 1914 اليوم الاكثر دموية على الاطلاق في الحرب العالمية الاولى فقد لقي فيه حوالي سبعة و عشرين ألف جندي فرنسي مصرعهم.

و أسفرت الهجرات و المجاعة و الأمراض و الحروب الأهلية التي اندلعت في عدد من الدول بعد الحرب الى مقتل ما بين 5 و 10 ملايين شخص. و خلفت الحرب العالمية الاولى 3 ملايين أرملة و6 ملايين يتيم في أوروبا وحدها.

المنشورات ذات الصلة