fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا قلقة بشأن مصير “الطائر القاتل”

كانبيرا – الناس نيوز ::

تلعب طيور الكاسواري دورا مهما في النظام البيئي الأسترالي، على الرغم من وصفها بأنها طيور “قاتلة”.

ويشتهر الطائر الضخم، الذي يمتلك تاجا على رأسه يمنحه منظرا مغرورا بعض الشيء، بعيونه البرتقالية النارية وأرجله الطويلة، وأيضا بركلة شديدة العنف يسددها من مخالب حادة كالشفرة.

وفي عام 2019 اكتسب الطائر سمعة سيئة بعد قتل أحد طيور الكاسواري مالكه في ولاية فلوريدا الأميركية مما جعل وسائل الإعلام الأميركية تصفه بأنه “أخطر طائر في العالم”.

وتنقل صحيفة نيويورك تايمز الأميركية عن مدير أراضي الغابات المطيرة في كوينزلاند في أستراليا قوله إن هذه الطيور هي “سحر الغابات المطيرة”.

وتصف مسودة خطة التعافي الحكومية، المصممة لمحاولة استعادة عافية الغابات، طيور الكاسواري بأنها من “الأنواع الأساسية” في إشارة إلى لعبها دورا مهما في النظام البيئي.

أحد أهم فوائد الطير أنه يساعد على نحو أساسي في عملية البذار، إذ ينقل بذور الثمار التي يبتلعها مسافات طويلة مما يمكن النباتات من الانتشار.

ولأن الطائر الذي يزن نحو 130 رطلا لديه شهية ممتازة، فإنه يقوم بنقل كميات كبيرة من البذور كل يوم من مكان إلى آخر.

وقد لوحظ أن أعداد طيور الكاسواري الجنوبية آخذة في الانخفاض منذ ما يقرب من 80 عاما ، وتم إدراج الأنواع رسميا على أنها مهددة بالانقراض في عام 2000.

في وقت هذا الإدراج، كانت الطيور معرضة بشكل خاص لخطر إزالة موائلها، لكن بعد ربع قرن من الزمان، تواجه الطيور تهديدات أخرى مثل حركة المرور على الطرق التي تقسم بيئاتها الطبيعية، وأعداء مثل الكلاب.

وكان لتغير المناخ تأثير أيضا حيث يمكن أن تؤدي درجات الحرارة المرتفعة إلى جفاف الينابيع والبرك، ما يخلق ضغطا على صغار الطائر.

وتقول الصحيفة إن حماية الطائر تسلط ضوءا مهما على مشاكل حماية الطبيعة في أستراليا، حيث تتعقد المشاكل مع بعضها وتحتاج إلى حلول واسعة النطاق ومكلفة أحيانا.

 

المنشورات ذات الصلة