fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أستراليا وليتوانيا تدعوان لتوحيد الجهود ضد “الإكراه الاقتصادي” الصيني

كانبيرا – الناس نيوز ::


دعت أستراليا وليتوانيا، الأربعاء، إلى توحيد الجهود ضد “الإكراه” الاقتصادي الذي تمارسه الصين في مناطق مختلفة حول العالم.

يأتي ذلك بعدما عانت ليتوانيا أخيراً من تدابير اقتصادية صينية، وأقرّت أن يحمل المكتب التايواني في فيلنيوس، اسم تايوان بدلاً من “تايبه الصينية”، وهذا مصطلح تستخدمه دول أخرى لتجنّب الإساءة إلى بكين.

وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين: “بغض النظر عن الجغرافيا، تعمل الديمقراطيات على تعميق التعاون استجابة للتحديات المشتركة والقيم المشتركة.

يسعدني استضافة وزير الخارجية الليتواني غابريليوس لاندسبيرجيس، في كانبيرا ، لمناقشة أولويات منطقة الباسفيك، ومكافحة المعلومات المضللة ودعم سيادة أوكرانيا وسلامتها الإقليمية”.

وشكا الاتحاد الأوروبي بكين إلى “منظمة التجارة العالمية”، متهماً إياها باحتجاز سلع، سواء من ليتوانيا، وهي عضو في التكتل، أو من شركات في الاتحاد تستخدم مكوّنات ليتوانية، على حدود الصين.

ورحبت الوزيرة باين بنظيرها الليتواني لاندسبيرجيس، في مبنى البرلمان بكانبيرا، حيث اتفقا على تعزيز تعاون بلديهما بشأن التحديات الاستراتيجية و”رفض الممارسات الاقتصادية القسرية”.

وقال لاندسبيرجيس: “لفترة طويلة، ربما كانت أستراليا أحد الأمثلة الرئيسة التي تستخدم فيها الصين الاقتصاد والتجارة كأداة سياسية، أو حتى كسلاح سياسي.

انضمّت ليتوانيا الآن إلى هذا النادي الحصري. ولكن واضح أننا لسنا الأخيرين بالتأكيد”.

ورحّب لاندسبيرجيس بانضمام أستراليا إلى المشاورات التي أجرتها “منظمة التجارة العالمية”، للدفاع عن ليتوانيا، وهي دولة في البلطيق يقطنها 2.8 مليون نسمة.

وأضاف: “علينا تذكير دول مثل الصين، أو أي دولة أخرى ترغب في استخدام التجارة سلاحاً، بأن لدى الدول ذات التفكير المماثل في كل أنحاء العالم. أدوات وأنظمة تسهم في تحمّل الإكراه وعدم الخضوع لضغوط سياسية واقتصادية”.

أما الوزيرة باين، فشددت على أنها تتفق مع لاندسبيرجيس بشأن أهمية أن تعمل البُلدان ذات التفكير المماثل معاً، وأن تكون ثابتة في نهجها للحفاظ على النظام القائم على القواعد الدولية، والتجارة الحرة والمفتوحة، والشفافية، والأمن والاستقرار.

وقالت الوزيرة: “ثمة زملاء كثيرون أعمل معهم، أنا ووزير الخارجية (لاندسبيرجيس) وننخرط في هذه المسائل، وكلما تمكّنا من مشاركة وجهات نظرنا والتعبير عنها معاً، كما نفعل اليوم، كلما اعتقدتُ بأننا نوجّه أقوى رسالة ممكنة بشأن رفضنا للإكراه والاستبداد”.

في المقابل، أكد الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، أن بلاده تلتزم بقواعد “منظمة التجارة العالمية” في تعاملاتها مع ليتوانيا، معتبراً أن “ما يُسمّى إكراهاً من الصين ضد ليتوانيا مصنوع من فراغ”.

وأضاف: “الصين تحضّ ليتوانيا على مواجهة الحقائق الموضوعية، وإصلاح أساليبها والعودة إلى المسار الصحيح، المتمثل في الالتزام بمبدأ صين واحدة. يجب أن تتوقف عن الخلط بين الصواب والخطأ، وتضخيم الأمور بشكل خبيث، فضلاً عن محاولة دفع دول أخرى لتشكيل مجموعة تهاجم الصين”.

وأشارت “أسوشيتد برس” إلى أن الأربعاء شهد افتتاح أول سفارة لأستراليا في ليتوانيا، منذ بدء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين قبل 31 سنة.

وأضافت أن ليتوانيا عرضت دعم أستراليا للتوصّل إلى اتفاق للتجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي، علماً أن كانبيرا تخطّط لفتح مكتب تجاري في ليتوانيا قريباً.

واعتبر لاندسبيرجيس أن الردّ الدولي على الإكراه الاقتصادي، يجب أن يكون أكثر من ردّ فعل إقليمي، مضيفاً: “تشكّل روسيا والصين الآن عامل عرقلة للنظام العالمي القائم على القواعد”. وزاد: “علينا أن نتصرّف بشكل مضاد. وهذا يعني تعزيز علاقاتنا، والنظام القائم على القواعد الذي يوفر الأمن للبعض منا والازدهار أيضاً لآخرين”.

المنشورات ذات الصلة