fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أفضل خمس شركات طيران سعودية نموا

الرياض – الناس نيوز ::

تخطط السعودية لمضاعفة أعداد مسافريها عبر خطوطها الجوية لتصل إلى 330 مليون مسافر بحلول 2030.

وتتضمن هذه الخطة: المسافرون على الخطوط الداخلية والدولية، بالإضافة إلى مسافري الترانزيت، وتستهدف زيادة عدد الوجهات إلى أكثر من 250 وجهة.

ولتنفيذها، تلقت الدولة استثمارًا بقيمة 100 مليار دولار من الحكومة والقطاع الخاص.

وتأتي هذه الخطة ضمن جهود الدولة للتنافس مع شركات النقل والسفر الإقليمية، وتقليص الاعتماد على النفط.

السعودية تعيد تشكيل قطاع الطيران

تستثمر السعودية بشكل كبير في قطاع الطيران، بما في ذلك وضع خطط لإنشاء مطارات جديدة، وتوسيع المطارات القائمة، واستقطاب شركات طيران جديدة.

في نوفمبر/ تشرين الثاني، كشف ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، عن المخطط العام لمطار الملك سلمان الدولي في الرياض.

من المقرر أن يتضمن المطار 6 مدارج متوازية، ويستوعب نحو 120 مليون مسافر بحلول 2030.

ويتوقع أن تسهم هذه الإضافة الجديدة في البنية التحتية لقطاع الطيران بنحو 7.2 مليار دولار (27 مليار ريال سعودي) سنويًا في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي.

وفي الوقت نفسه، افتُتح مطار الملك خالد الدولي (KKIA)، مطار الرياض الحالي، في عام 1983، بسعة أربع صالات، وأضيفت صالة خامسة في عام 2016.

وفي مارس/ آذار، وسعت السعودية قطاع الطيران من خلال إطلاق شركة الطيران الثانية والجديدة “طيران الرياض”.

بالإضافة إلى ذلك، قدمت الدولة طلبًا للحصول على عدد كبير من طائرات بوينغ بقيمة 37 مليار دولار خلال نفس الشهر.

ووسط هذا الزخم المتزايد في قطاع الطيران السعودي، إليك خمس شركات رئيسية في القطاع تعيد تشكيل المشهد:

السعودية

سنة التأسيس: 1945

في عام 1945، بدأت الخطوط الجوية السعودية “السعودية” بطائرة واحدة فقط، التي أهداها الرئيس الأميركي السابق فرانكلين د. روزفلت إلى الملك عبد العزيز آل سعود.

وحتى النصف الأول من عام 2023، تمتلك السعودية الآن أسطولًا كبيرًا يتكون من 140 طائرة، بما في ذلك 89 طائرة إيرباص، و51 طائرة بوينغ.

انتقلت الشركة إلى مستويات جديدة مع هذا الأسطول، الذي أقل أكثر من 13.7 مليون مسافر محليًا ودوليًا.

وتعمل الشركة على إبرام المزيد من الصفقات لتوسيع أسطولها كجزء من استراتيجية حكومية لتحويل المملكة إلى مركز نقل رئيسي.

في مارس/ آذار 2023، أعلنت الشركة عن طلب 39 طائرة من طراز 787 الموفرة للوقود من شركة صناعة الطائرات الأميركية بوينغ، مع خيارات لطلب 10 طائرات إضافية.

يضاف هذا الطلب إلى طلب الشركة الحالي الحصول على 38 طائرة جديدة، ومن المتوقع أن تتسلمهم السعودية بحلول 2026.

وفي عام 2023، تعمل شركة الطيران الوطنية على زيادة سعة مقاعدها بنسبة 40% في الوجهات ذات الطلب العالي، بهدف تعزيز قطاعات السياحة، والحج والعمرة في السعودية.

وخصصت الشركة أكثر من 25.3 مليون مقعد للرحلات الدولية في عام 2023 في نحو 90 ألف رحلة، بزيادة 40% عن عام 2022.

في الوقت نفسه، تم زيادة سعة المقاعد على الرحلات الداخلية لعام 2023 بنحو نصف مليون مقعد، لتصل إلى أكثر من 17.8 مليون مقعد، مع تجاوز إجمالي عدد الرحلات الداخلية 102,100 رحلة.

طيران أديل

سنة التأسيس: 2016

 

 

في عام 2017، أجرت طيران أديل – شركة طيران اقتصادية سعودية تملكها الخطوط الجوية السعودية – أول رحلة لها، إذ بدأت كشركة طيران داخلية.

منذ ذلك الحين، وسعت الشركة نطاق رحلاتها لتشمل الرحلات الدولية أيضًا، بما في ذلك الرحلات إلى الخليج والشرق الأوسط.

فتحت الشركة آفاقًا جديدة وتوجهت رحلاتها إلى وجهات جديدة، بما في ذلك إسطنبول، وجورجيا.

حتى يناير/ كانون الثاني 2023، وصل أسطول الشركة إلى 27 طائرة من طراز إيرباص A320، بما في ذلك 11 طائرة من طراز A320 CEO، و16 طائرة من طراز A320 NEO.

في عام 2021، تسلمت طيران أديل أول دفعة من إجمالي 65 طائرة من طراز إيرباص A320neo كانت قد طلبتهم الخطوط الجوية السعودية خلال معرض باريس للطيران في عام 2019، مخصصة لتوسيع أسطول شركة الطيران ذات التكلفة المنخفضة.

لتعزيز هذا النمو، أبرمت مجموعة الخطوط الجوية السعودية اتفاقية بيع وإعادة تأجير مع آفي ليس، وهي شركة تأجير طائرات مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF).

وكجزء من هذه الاتفاقية، تقدم شركة آفي ليس 20 طائرة من طراز إيرباص A320neo إلى طيران أديل من خلال عقود إيجار طويلة الأجل، ما يمكن الشركة من تعزيز عملياتها وتوسيع نطاق وجهاتها الجديدة.

تطير شركة الطيران منخفضة التكلفة إلى 17 مدينة في جميع أنحاء السعودية، وست مدن في الشرق الأوسط وأوروبا وإفريقيا.

ابتداءً من يونيو/ حزيران 2023، رفعت الشركة طاقتها الصيفية من خلال إضافة 12 وجهة جديدة في أوروبا والشرق الأوسط.

طيران الرياض

سنة التأسيس: 2023

 

 

في مارس/ آذار 2023، أعلن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، تأسيس شركة طيران وطنية جديدة تحمل اسم “طيران الرياض”، وتستهدف التوجه إلى أكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول 2030.

يتوقع أن تضيف الشركة 20 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي للدولة.

بدأت أولى رحلات الشركة في يونيو/ حزيران، في رحلة على مستوى منخفض فوق العاصمة السعودية، الرياض.

يتواجد مقر الشركة في مطار الملك سلمان الدولي، وهو مطار جديد يجري بناؤه حاليًا في الرياض.

يمتلك صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF) الشركة بالكامل، ويديرها الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة الاتحاد للطيران، توني دوغلاس.

في مارس/ آذار 2023، أعلنت الشركة عن تقدمها بطلب لشراء ما يصل إلى 72 طائرة بوينغ 787-9 دريملاينر.

يتضمن الطلب شراء 39 طائرة بصفة أكيدة، مع خيار الحصول على 33 طائرة إضافية مستقبلًا، ومن المقرر أن تتسلم الشركة الدفعة الأولى من الطائرات مطلع عام 2025.

كما تجري شركة بوينغ محادثات مع شركة طيران الرياض لبيع ما لا يقل عن 150 طائرة من طراز 737 ماكس، بهدف إبرام صفقتها الثانية الكبيرة في السعودية هذا العام، حسبما نقلت بلومبرغ عن أشخاص مطلعين على الأمر.

في يونيو/ حزيران، وقعت الشركة على اتفاقية شراء 90 محركًا من طراز GEnx-1B لتشغيل أسطولها الجديد.

 

يتضمن الطلب أيضًا الحصول على محركات احتياطية واتفاقية خدمات TrueChoice، تم طلبها خلال معرض باريس للطيران في يونيو/ حزيران.

طيران ناس

سنة التأسيس: 2007

 

بدأت شركة طيران ناس – المملوكة بشكل جزئي لشركة الملياردير السعودي الوليد بن طلال، شركة المملكة القابضة – تحت اسم ناس إير “Nas Air” في عام 2007 بأسطول مكون بالكامل من طائرات إيرباص.

تطلق الشركة أكثر من 1500 رحلة أسبوعية إلى أكثر من 70 وجهة محلية ودولية، وتستهدف الوصول إلى 165 وجهة محلية ودولية، تماشيًا مع أهداف رؤية السعودية 2030.

اعتبارًا من يوليو/ تموز 2023، شهد أسطول الشركة نموًا كبيرًا، مع انضمام سبع طائرات جديدة، بالإضافة إلى انضمام طائرتين إيرباص من الجيل القادم لطراز A320neo.

تمثل الطائرتان الدفعة الثالثة من 19 طائرة جديدة من طراز A320neo المقرر تسليمها في نفس العام.

في يوليو/ تموز 2023، شهد أسطول الشركة طفرة ملحوظة، إذ بلغ إجمالي عدد الطائرات 51 طائرة، ويمثل هذا الرقم زيادة كبيرة بنسبة 96% في غضون عامين فقط، مقارنة بحجم أسطولها البالغ 26 طائرة في الربع الأول من عام 2021.

وفي يونيو/ حزيران 2023، قدمت الشركة طلبًا جديدًا لشراء 30 طائرة إيرباص إضافية من طراز A320neo بقيمة 3.7 مليار دولار (14 مليار ريال سعودي)، وفقًا للأسعار الرسمية المعلنة.

ترفع هذه الصفقة إجمالي طلبات الشركة من إيرباص إلى 120 طائرة من طراز A320neo.

وتخطط شركة الطيران الاقتصادية إلى رفع طلباتها الحالية إلى 250 طائرة.

مكاملة للطيران

سنة التأسيس: 1934

تأسست شركة مكاملة للطيران في عام 1934 تحت اسم شركة طيران أرامكو السعودية، إذ تمحورت مهمتها الأساسية حول التنقيب عن النفط عبر الصحراء السعودية.

في مايو/ أيار 2023، كشفت أرامكو السعودية أن شركة مكاملة للطيران التابعة والمملوكة لها بالكامل، التي كانت تعمل ضمن أحد أقسام شركة النفط الكبرى، تحولت إلى شركة منفصلة لتعزيز الكفاءة التشغيلية.

وفي بيان أرسلته أرامكو إلى فوربس الشرق الأوسط في مايو/ أيار، أكدت أن عملية الانفصال تمت بالفعل من دون أي تغييرات طرأت على الموظفين أو جودة الخدمة.

وأضاف البيان أن هذه الخطوة تهدف إلى “رفع الكفاءة التشغيلية، وتحسين قطاع الطيران، والخدمات اللوجستية للشركات بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030”.

يتضمن أسطول شركة مكاملة 49 طائرة من أنواع مختلفة، وتخدم بانتظام 18 مطارًا في جميع أنحاء السعودية – تدير الشركة تسعة من هذه المطارات بالكامل – بالإضافة إلى أكثر من 300 مهبط للطائرات الهليكوبتر في المملكة أو داخل البحر.

تقدم شركة مكاملة خدمات الطيران إلى شركة أرامكو السعودية، بالإضافة إلى مجموعة من الخدمات، بما في ذلك رحلات للمسافرين، ومهام البحث والإنقاذ، والرحلات الخاصة، ونقل المرضى، والدعم البحري، وإدارة المطارات وتشغيلها.

المنشورات ذات الصلة