fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا يواجه تأخيرًا جديدًا

كانبيرا – الناس نيوز ::

يواجه أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا تأخيرًا لمدّة تصل إلى عامين، في ضربة جديدة للحكومة التي تسعى للحصول على 82% من كهرباء سوق الساحل الشرقي من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.

وقالت شركة “سنووي هيدرو”، إنها تتوقع تأجيل الجدول الزمني للتشغيل التجاري الكامل لمدّة 12-24 شهرًا أخرى من التواريخ الحالية التي أُصدرت للجمهور، وفق ما جاء في بيان صحفي اطّلعت عليه جريدة “الناس نيوز” الأسترالية الالكترونية.

وكانت الحكومة تأمل في البداية بناء مشروع “سنووي 2.0” بحلول عام 2021، ولكن تأجّل هذا الموعد لاحقًا حتى عام 2026.

وستحتاج السوق إلى الكهرباء من أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا، للمساعدة في استبدال السعة من 3 محطات كهرباء تعمل بالفحم سيحين موعد إغلاقها بحلول عام 2028.
موعد تشغيل مشروع الطاقة الكهرومائية.

وأرجعت الشركة تأخير الجدول الزمني للمشروع وزيادة تكلفته المحتملة -التي ما تزال قيد الدراسة- إلى عدّة عوامل رئيسة، من بينها تداعيات جائحة فيروس كورونا واضطراب سلسلة التوريد العالمية والتضخم الذي يؤثّر في تكلفة وتوافر القوى العاملة الماهرة والمواد والشحن.

كما يتطلب عدد من عناصر التصميم مزيدًا من الوقت لإكماله نظرًا لطبيعته المعقّدة تقنيًا، إذ أصبح التصميم النهائي الآن أكثر تكلفة، فضلًا عن تأثير الموقع المتغير والظروف الجيولوجية، وأكثرها تأثيرًا هو الأرض اللينة التي جرت مواجهتها والتي تؤخّر تقدُّم آلة حفر الأنفاق.

وتتوقع الشركة إصدار المزيد من التفاصيل حول الآثار المترتبة بميزانية أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا، في يوليو/تموز 2023، وستبلغ أصحاب المصلحة الرؤساء في المشروع بهذا الأمر.

وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة “سنووي هيدرو” دينيس بارنز على تأخير أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا، قائلًا: “منذ الانضمام إلى سنووي هيدرو في وقت سابق من هذا العام، ركّزت على ضمان وضع مشروعاتنا الرئيسة وفق أسس واقعية ومستدامة، مع الحفاظ على تقدّم البناء”.

وشدد بارنز -في البيان- على أن “هذا المشروع مهم للغاية لانتقال شبكة الكهرباء في أستراليا، ومن المهم أننا نعمل ضمن إطار زمني آمن وفعّال وقابل للتحقيق واقعيًا، لتمكين التخطيط المنظم لجميع أصحاب المصلحة لدينا”.

وأضاف: “أنا ملتزم بالشفافية بشأن تقدّمنا، وكيف ندير بشكل استباقي القضايا والتحديات التي لا مفرّ منها، والتي تنشأ في مشروع معقّد مثل هذا”.

وأكد بارنز أن أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا يواصل إحراز تقدّم إيجابي، في حين إن العديد من مشروعات البنية التحتية الكبرى الأخرى قد تأثرت بالتحديات نفسها.

كما قال: “سنووي 2.0 يوفر فرص عمل ومزايا اقتصادية كبيرة على الصعيدين الإقليمي والمحلي، يوجد حاليًا أكثر من 2400 شخص يعملون في المشروع، وآلاف الوظائف الأخرى تولدت بشكل غير مباشر من خلال سلاسل التوريد وخدمات الدعم”.

ويخشى بعض منتقدي أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في أستراليا من أن التكلفة الإجمالية للمشروع يُمكن أن تصل إلى 10 مليارات دولار، ولا يشمل ذلك البنية التحتية للنقل اللازمة لنقل إنتاجه إلى أجزاء مختلفة من شبكة الكهرباء.

وقد يعني ذلك أن الشركة ستحتاج إلى ضخ نقدي آخر من مالكها الحكومي الفيدرالي، وفق ما نقلته منصة “رينيو إيكونومي” (Renew Economy).

وصرّح وزير الطاقة الفيدرالي كريس بوين، الأربعاء (3 مايو/أيار 2023)، أنه ينتظر المشورة من الشركة في وقت لاحق من هذا العام.

وقال بوين: “من الواضح أنه عندما يستغرق المشروع وقتًا أطول، فإنه سيكلّف أكثر.. مقدار ذلك ومقدار التكلفة التي يمكن أن تتحملها سنووي هيدرو بدلًا من الحكومة الفيدرالية هو عمل مازال جاريًا”.

وأضاف أن هذا الأمر سيعتمد جزئيًا على المفاوضات مع مقاولي المشروع، الذين قيل، إنهم قدّموا مطالبات لمدة عامين آخرين، وسيعتمد ذلك جزئيًا على إعادة التفاوض على العقد.

كانت شركة “سنووي هيدرو” قد نفت -العام الماضي (2022)- تقريرًا إعلاميًا قال، إن المشروع يواجه تكاليف إضافية بقيمة 2.2 مليار دولار أسترالي (1.47 مليار دولار أميركي)، ووصفته بأنه “خيالي”، بحسب ما نقلته وكالة رويترز.

 

المنشورات ذات الصلة