fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أكثر محطات الكهرباء تلويثًا في أستراليا تشهد خطوة صادمة

ملبورن – الناس نيوز ::

قررت حكومة مقاطعة فيكتوريا استمرار عمل أكثر محطات الكهرباء تلويثًا في أستراليا حتى عام 2035، في خطوة محبطة لآمال رفع قدرات الطاقة المتجددة وتحولها، رغم تقديم الموعد 10 سنوات.

وتصل القدرة الإنتاجية لمحطة “لوي يانغ إيه” العاملة بالفحم البني إلى 2.2 غيغاواط، وتنتج كهرباء تكفي مليوني منزل سنويًا في فيكتوريا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

وتوصلت شركة “إيه جي إل” (AGL)، أكبر شركة لتوليد الكهرباء في أستراليا، يوم 21 أغسطس/آب 2023، لاتفاق مع حكومة المقاطعة بشأن تشغيل المحطة وصيانتها وتخارجها من الخدمة، ما يسمح لها بالاستمرار حتى يونيو/تموز 2035، بحسب تقرير نشره موقع “رينيو إيكونومي” (renew economy) المحلي المتخصص.

وتأسست أكثر محطات الكهرباء تلويثًا بين عامي 1984 و1988، وتقع في وادي لاتروب على بُعد 165 كيلومترًا عن عاصمة المقاطعة ملبورن.

وتُعد المحطة أحد أكبر مناجم الفحم البني في أستراليا، وتنتج سنويًا أكثر من 30 مليون طن.

وسدد إعلان استمرار عمل أكثر محطات الكهرباء تلويثًا في أستراليا حتى 2035، ضربة موجعة لآمال رفع حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء إلى 100% بحلول عام 2035.

وتستهدف أستراليا، التي تعتمد على الفحم لتوليد ثلثي الكهرباء، خفض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 43% بحلول عام 2030، مقارنة بمستويات 2005، وصولًا إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

كما وضعت هدف رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، فضلًا عن الإغلاق المبكر لمحطات توليد الكهرباء من الفحم والغاز.

ولا يُعد القرار جديدًا، ففي مطلع العام الماضي 2022 أعلنت شركة “إيه جي إل” إغلاق محطة “لوي يانغ إيه” في عام 2035، أي قبل 10 سنوات من الموعد المقرر بضغط من أكبر مساهميها الناشط البيئي مايك كانون بروكس ونشطاء المناخ والعلماء.


وكانت هناك آمال بشأن تقديم الموعد أكثر من ذلك، بما يُسهم في تحقيق هدف رفع حصة الطاقة المتجددة بنسبة 100% بحلول 2035، إلا أن القرار الأخير سدد ضربة قاتلة إلى هذا الهدف.

يُشار إلى أن العلماء يؤكدون أن هدف زيادة الكهرباء النظيفة بنسبة 82% بحلول 2030 لا يكفي لتحقيق جهود خفض مستوى حرارة كوكب الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين، وليس هدف الـ1.5 درجة الحالي الذي تنص عليه اتفاقية باريس للمناخ، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة غير المسبوق وذوبان الجليد.

وما يزيد الأمر صعوبة هو استمرار تشغيل محطة الكهرباء المجاورة “لوي يانغ بي” العاملة بالفحم والمملوكة لشركة ألينتا “Alinta”، حتى عام 2047.

كما جاء قرار استمرار عمل أكثر محطات الكهرباء تلويثًا في أستراليا في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة “إنرجي أستراليا” (EnergyAustralia) اعتزامها استمرار عمل محطة “ماونتن بيبر” (Mt Piper) العاملة بالفحم حتى عام 2040.

وتقع المحطة في مقاطعة نيو ساوث ويلز، وتصل قدراتها الإنتاجية إلى 1400 ميغاواط، وقادرة على تلبية احتياجات 1.18 مليون منزل.

كما توصلت حكومة فيكتوريا لاتفاق مماثل مع شركة “إنرجي أستراليا”، بشأن تشغيل أحد أكبر مولدات الكهرباء من الفحم في أستراليا بمنطقة يالورن حتى منتصف عام 2028.

ونال الاتفاق بين حكومة فيكتوريا وشركة “إيه جي إل” بشأن إغلاق أكثر محطات الكهرباء تلويثًا في أستراليا إشادة كبيرة بوصفه إغلاقًا سريعًا لمحطة تعمل بالفحم، وبأنه دعم فعال لمرفق يجاهد من أجل مسايرة الإنتاج المتزايد من الطاقة الشمسية على الأسطح.

وتقول وزيرة الطاقة في الولاية ليلي دامروسيو، إن الاتفاق مع شركة “إيه جي إل” يضمن تقديم مدة إشعار بـ12 عامًا للعمال والمجتمع وسوق الطاقة قبل الإغلاق، مع استمرار عمل المحطة حتى 2035.

وأكدت أن الاتفاقية الملزمة من شأنها تجنيب المقاطعة حالة عدم اليقين بالسوق، التي قد تتسبب في تأخير استثمارات الطاقة المتجددة في أستراليا وما ينتج عنها من ارتفاع أسعار الكهرباء.

ويقول بيان الحكومة: “تحقق الاتفاقية التوازن بين دعم نظام الكهرباء الآمن والموثوق وتقديم ضمانات استثمارية، لحين تحقيق فيكتوريا كفايتها من الطاقة المتجددة وتخزين الكهرباء، لتحل محل محطة لوي يانغ إي”.

وفي بيان آخر، قالت شركة “إيه جي إل”، إن الاتفاق يضمن تشغيل أكثر محطات الكهرباء تلويثًا في أستراليا عند الحد الأدنى لمستويات التشغيل وتوافر الخدمة لحين إغلاقها في 2035.

وبحسب الشركة المشغلة، ستتجنّب الإغلاق غير المخطط له للمحطة قبل الموعد المحدد عبر آلية تقاسم المخاطر التي ستُطبق حال ظهور ظروف معاكسة في السوق، ورأت الولاية ذلك ضروريًا لأسباب تتعلق بالحفاظ على موثوقية نظام الكهرباء.

بدائل لإغلاق محطات الفحم
قدّمت 3 شركات تمثّل القطاع الأكبر من إنتاج الكهرباء في أستراليا، بدائل نظيفة لإغلاق محطات الفحم الملوثة للبيئة.

وفي هذا الصدد، تقول شركة “إيه جي إل” إنها ستبني مشروعات جديدة لطاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين الكهرباء بقدرة 12 غيغاواط بحلول عام 2035، لاستبدال محطات الكهرباء العامة بالفحم.

يُشار إلى أن الشركة، التي تعد أكبر منتج للكهرباء في أستراليا، أغلقت محطة ليدل لتوليد الكهرباء من الفحم في أبريل/نيسان 2023.

وتُعد محطة ليدل أقدم محطات الكهرباء العاملة بالفحم في أستراليا؛ إذ بُنيت في عام 1971، ونجحت على مدار نحو 50 عامًا في تزويد أكثر ولايات أستراليا كثافة بـ10% من احتياجاتها من الكهرباء.

في السياق نفسه، قالت شركة “إنرجي أستراليا” يوم الإثنين 21 أغسطس/آب 2023، إنها ستُنشئ محطات كهرباء تعمل بالطاقة المتجددة بقدرة 3 غيغاواط، كما ستُسهم في خطة لزيادة قدرات طاقة الرياح البحرية في فيكتوريا إلى 5 غيغاواط.

المنشورات ذات الصلة