fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ألبانيزي: أستراليا شريك مفضل لجميع دول المحيط الهادئ

سوفا  – الناس نيوز ::

أرخى التنافس الأميركي الصيني وخلافات بين جزر المحيط الهادئ بظلاله على انطلاق قمة إقليمية تاريخية، ما يعرقل المساعي نحو جذب انتباه العالم إلى الأزمة المناخية الخطيرة في تلك الجزر.
وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي: “أنا في فيجي لتمثيل أستراليا في ForumSEC
. نريد تقديم مساهمة أسترالية فريدة كشريك مفضل لدول المحيط الهادئ. سنعمل معًا في مجال المناخ و COVID والتنمية الاقتصادية – شريك موثوق به يستمع ويظهر الاحترام”.


وستكون القمة بمثابة اختبار لرئيس الوزراء الأسترالي الجديد أنتوني ألبانيزي، الذي تعهد بذل مزيد من الجهود في ملف المناخ وتحسين علاقات بلاده المتأزمة مع دول منطقة الهادئ.
لكن ألبانيزي يريد أيضا استغلال القمة للتعبير عن هواجسه إزاء التطورات الأمنية في المنطقة في أعقاب الاتفاق بين الصين وجزر سليمان.

وتعد النسخة الحالية من منتدى جزر المحيط الهادئ أهم اجتماع منذ سنوات، إذ تأتي بعد توقف قسري بسبب جائحة كوفيد، وفيما ينفد الوقت أمام الجزر الاستوائية للتحرك في ملف المناخ.

وافتتح رئيس فيجي الذي يترأس المنتدى فوريك باينيماراما الاجتماع الأول للقمة محذرا من أن “أزمة تغير المناخ الجامحة” تهدد أمن وسيادة العديد من دول منطقة الهادئ.

لكن بدلا من الاكتفاء بالتركيز على التهديد الناجم عن ارتفاع مستوى مياه البحار والعواصف التي تزداد قوتها، فإن قرارا صادما اتخذه زعماء متحالفون مع بكين في كيريباتي بالانسحاب من المنتدى وكُشف عنه عشية القمة، أرخى بظلاله على سير الاجتماع.

ويتصاعد التنافس الجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين منذ أن وقعت جزر سليمان معاهدة أمنية مثيرة للجدل مع بكين في نيسان/أبريل.

وأعلنت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس الثلاثاء عن مشاركة غير مسبوقة في القمة عبر الفيديو، إذ عادة ما يقتصر الاجتماع على دول المحيط الهادئ واستراليا ونيوزيلندا.
ويلتقي القادة في فندق غراند باسيفيك الفخم في عاصمة فيجي سوفا، لمناقشة استراتيجية المضي قدما في منطقة الهادئ حتى 2050 مع تركيز شديد على التهديد الوجودي المتمثل بالتغير المناخي.

وسيناقشون أيضا الإعلان عن حالة طوارئ مناخية في الهادئ، ومسألة دعم مساع تقودها فانواتو، للطلب من محكمة العدل الدولية التدخل في مسألة الالتزامات المناخية للدول.

وقال رئيس وزراء فانواتو بوب لاومان إن سكان المنطقة “يدعوننا، نحن قادة منطقة الهادئ، للتصدي لهذه الطوارئ”.

غير أن انسحاب كيريباتي من المنتدى أثار مخاوف إزاء تفكك للوحدة المتراصة لمنطقة الهادئ، والتي تعطي الجزر الصغيرة ثقلا في مفاوضات المناخ العالمية.

وقال وزير خارجية توفالو سايمون كوفي إنه “فوجئ وحزن” لانسحاب كيريباتي، لكنه عبر عن أمله إزاء إمكانية إقناعها بالانضمام مجددا.
تصدر كوفي العام الماضي عناوين الأنباء عندما خاطب قمة الأمم المتحدة للتغير المناخي واقفا في مياه تصل إلى مستوى ركبتيه، لجذب الانتباه إلى خطر التغير المناخي على بلاده المنخفضة والتي قد تختفي تحت مياه البحار المرتفعة في السنوات الخمسين القادمة.

وأمام خطر مماثل، فإن التغير المناخي هو أولويته في القمة. وستطالب توفالو بتركيز على تمويل الدول والتصدي لأزمة المناخ.

واعتبر كوفي إن المخاوف إزاء الأمن الإقليمي، المتأتية عن معاهدة جزر سليمان والصين “تجذب بعض الاهتمام بعيدا عن التغير المناخي”.

ومتحدثا لوسائل الإعلام الثلاثاء سعى إلى دمج قضايا المناخ والأمن. وقال في مؤتمر صحافي في سيدني “جيراننا في الهادئ يدركون أن التغير المناخي مسألة أمن قومي”.

المنشورات ذات الصلة