fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ألبانيزي: “ميتا تضر الأطفال.. لكنها ترفض الاعتراف

كانبيرا – الناس نيوز ::

أكد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، أن المسؤولين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا، وتحديداً وسائل التواصل الاجتماعي، بحاجة إلى «الاعتراف» بالضرر الذي تسببت به منصاتهم للأطفال.

وجاء تعليق أنتوني ألبانيزي بعد أن قالت شركة «ميتا» أمام تحقيق برلماني في كانبيرا، إنها لا تعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي قد أضرت بالأطفال.

وقال ألبانيزي في تصريحات صحفية، السبت: «أظهر فريق ميتا مدى عدم اتساقه مع الواقع، فكل الآباء يعلمون أن وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون لها تأثير مدمر في الصحة العقلية للشباب والأطفال».

وتابع: «هذا بالإضافة إلى التسبب في العزلة الاجتماعية، والتنمر الذي يمكن أن يحدث عبر الإنترنت، واستمالة الصغار للأفكار الخطيرة أيضاً».
وأضاف: «عندما يشعر الآباء بالقلق على أولادهم بشأن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، سيشعرون باليأس من قول القائمين على تلك المنصات بأنه لا توجد مشكلة.. بل هناك مشكلة وعليهم أن يعترفوا بمسؤوليتهم تجاهها».

وكانت رئيسة السلامة العالمية في شركة «ميتا»، أنتيجون ديفيس، واحدة من المسؤولين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا الذين ترأسوا التحقيق في وسائل التواصل الاجتماعي والمجتمع الأسترالي في كانبيرا، الجمعة، حيث سُئلت عن تأثير تلك المنصات في الصحة العقلية للشباب.
وقالت أنتيجون: «لا أعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي قد أضرت بأطفالنا وشبابنا.. فقضايا الصحة العقلية للمراهقين معقدة ومتعددة العوامل».
وأوضحت ديفيس أيضاً للجنة التحقيق أنها «لا تعتقد أنه ينبغي على فيسبوك أو إنستغرام إطلاق أنظمة التحقق من العمر»، موضحةً أن القيود المتعلقة بالعمر ينبغي أن يتم التعامل معها من خلال متاجر التطبيقات وأنظمة التشغيل وليس شبكات التواصل الاجتماعي، مضيفة أن الشباب سيحاولون التهرب من القواعد الصارمة بكل السبل.

المنشورات ذات الصلة