fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ألبانيزي يهنئ الأستراليين بمناسبة عيد الفصح

كانبيرا – الناس نيوز ::

وجّه رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي التهنئة للمواطنين الأستراليين بمناسبة عيد الفصح.

وفي رسالته الرسمية المصوّرة بمناسبة عيد الفصح، والتي تم بثها على صفحات رئيس الحكومة الرسمية على وسائل التواصل المختلفة، قال الرئيس ألبانيزي: “إن عيد الفصح هو يوم مقدس بمناسبة القيامة واحتفال بالإيمان والأمل والتجديد للكثيرين”.

وأضاف الرئيس: “وطننا موطن لمسيحيين ينتمون إلى جميع أنحاء العالم ومن جميع التقاليد، وإن تنوع الخدمات والوقفات الاحتجاجية والاحتفالات عبر فترة عيد الفصح تظهر تنوع أمتنا”.

ووجه الرئيس الشكر للأستراليين الذين يعملون خلال العطلات الرسمية، قائلا “إنه بسبب جهودهم فقط يتمكن الآخرين الاستمتاع بعطلة نهاية الأسبوع الطويلة” كما حث السائقين على توخي الحذر أثناء القيادة خلال العطل.

وختم الرئيس رسالته بالقول: “أتمنى لكم عيد فصح آمن وسعيد ومقدس”.

وتحتفل الطوائف المسيحية، الأحد، بعيد الفصح حسب التقويم الغربي، ويستذكر فيه المسيحيون قيامة السيد المسيح بعد 3 أيام من صلبه وموته، حسب العهد الجديد، وفيه ينتهي الصوم الكبير الذي يستمر 40 يوماً، كما ينتهي أسبوع الآلام.

ويعرف عيد الفصح بأسماء عدة، أشهرها عيد القيامة، وأحد القيامة، وشارك 100 ألف شخص في قداس عيد الفصح الذي ترأسه البابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، ليعلن مباركته التقليدية “للمدينة والعالم”.
وأعرب البابا عن “قلقه البالغ” من التصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة، خلال إحيائه قداس عيد الفصح.

وقال البابا إن الهجمات “تهدد جو الثقة والاحترام المتبادل المنشود والضروري لاستئناف الحوار بين الإسرائيليين والفلسطينيين حتى يسود السلام المدينة المقدسة والمنطقة كلها”.

وكما في العام 2022، كرس البابا مكانة خاصة في رسالته للحرب في أوكرانيا، داعياً “المجتمع الدولي بأسره لكي يجتهد من أجل إنهاء هذه الحرب وجميع الصراعات التي تُدمي العالم”.

وعدّد البابا حوالى عشرين دولة، مصلياً لـ”لبنان الذي ما زال يبحث عن الاستقرار والوحدة لكي يتخطّى الانقسامات ويعمل جميع المواطنين معا من أجل خير البلاد العام”، كما صلى “لشعب تونس، لاسيما الشباب، والذين يعانون بسبب المشاكل الاجتماعية والاقتصادية”.

وذكر أيضاً “سورية التي ما زالت تنتظر السلام”، و”المتضررين من الزلزال العنيف في تركيا وسورية” الذي وقع في فبراير/شباط الماضي.

وتطرق البابا في رسالته إلى “عمليات السلام والمصالحة الجارية في إثيوبيا وجنوب السودان”، و”العنف في جمهورية الكونغو الديموقراطية”، و”ضحايا الإرهاب الدولي، ولا سيما في بوركينا فاسو ومالي وموزمبيق ونيجيريا”، و”هايتي التي تعاني منذ سنوات عديدة بسبب أزمة اجتماعية وسياسية وإنسانية خطيرة”.

وترأس البابا (86 سنة)، الذي دخل المستشفى الأسبوع الماضي، قداس عيد الفصح، السبت، لمدة ساعتين ونصف الساعة في كاتدرائية القديس بطرس في روما، بحضور نحو ثمانية آلاف شخص، ودعا إلى “العودة إلى الذاكرة التي تجدد الأمل” في مواجهة “قوة الشر (…) ومنطقي الحساب واللامبالاة اللذين يحكمان المجتمع، وسرطان الفساد وانتشار الظلم ورياح الحرب الجليدية”.

وفي القدس المحتلة، توافد الآلاف، اليوم الأحد، إلى البلدة القديمة في القدس المحتلة بمناسبة عيدي الفصح اليهودي والمسيحي اللذين يتزامنان مع شهر رمضان، وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال الإسرائيلي.

ووصل المسيحيون من جميع أنحاء العالم إلى أزقة البلدة القديمة في القدس المحتلة للاحتفال بعيد الفصح وفق التقويم الغربي، بينما احتشد آلاف اليهود عند حائط “المبكى” أو “البراق” لتأدية صلوات خاصة.

في ألمانيا، شارك آلاف الأشخاص، السبت، في المسيرات التقليدية من أجل السلام التي تنظّم خلال عطلة عيد الفصح. وطغت مطالبات إحلال السلام في أوكرانيا، كما في العام الماضي، على شعارات المشاركين.

ويعود تقليد المسيرات من أجل السلام في ألمانيا إلى الحرب الباردة، وبلغ ذروته بين أواخر الستينيات وأوائل الثمانينيات، حين شارك حوالى 300 ألف شخص كلّ عام رفضاً لسباق التسلّح النووي.

المنشورات ذات الصلة