fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ألوان الذاكرة : سلسلة قصصية للأطفال للكاتبة السورية نادين باخص

سماح تقلا – الناس نيوز ::

أصدرت شركة المطبوعات للتوزيع والنشر ببيروت مؤخراً سلسلة قصص للأطفال حملت عنوان “ألوان الذاكرة”، من تأليف الكاتبة السومرية الكندية نادين باخص، ورسوم الفنانة التشكيلية ضحى الخطيب.

وقال بيان ارسلته الشركة التي نشرت الكتاب لجريدة ” الناس نيوز الأسترالية ، تتكون السلسلة من كتب أربعة هي: في رأسي نغم، وطاحونة جدي، وناي جبران، وأقرب إلى السماء.

خلف هذه الكتب الأربعة حكاية أم وابنتها كانتا جالستين في إحدى الأماسي يلعبان ويرسمان، فيما يستمعان إلى أغاني فيروز ومن بينها أغنية “كان عنا طاحون” التي كانت تجعل الطفلة تطير وهي تسمعها وتغنيها، وكأنها حقاً عاشت في ذلك الحيّ، وكأن لها جدا ً “يطحن قمح وسهريات”.

وقال البيان كانت الأم تحكي لها عن جدها الذي رحل وهي في عمر الحادية عشرة، ورغم أنه لم يكن صاحب طاحون إلا أنه ترك إرثاً من القصص، ظلت تستعيدها بعد رحيله. من هنا جاءت فكرة قصة “طاحونة جدي” مزيجاً من حبّ مجازات أغنيات فيروز، وحكايات الأجداد وحزن فقدهم.

ولكل أمّ تحمل هاجس إبعاد الطفل عن الشاشات المتاحة في كل مكان، كتبت قصة “أٌقرب إلى السماء” التي انطلقت فكرتها من إقامة الكاتبة مع عائلتها في الطابق الثلاثين، فوجدتها فرصة لتعطي ابنتها أفكاراً جديدة للتسلية مثل تأمل السيارات التي بدت بحجم ألعاب صغيرة، والغيوم التي كانت تتشكل كيفما تخيلاها، وكذلك في محاولة عد الطائرات والبحث عن النجوم، وكانت النتيجة أنّ الطفلة فرحت بهذه التجربة التي أنستها التلفاز والآيباد ما يكفي من الوقت لإعطاء عينيها فرصة راحة.

بينما تحكي قصة “في رأسي نغم” حكاية أرق الإبداع عند الأطفال، حيث تعترف نادين باخص أنها كانت تعاني من الأرق في طفولتها، وكانت تقضي الليالي مع أفكار كثيرة وأحلام يقظة كحال كثير من الأطفال، إذ كانت تحس أن شيئاً ما في رأسها يضغط ويريد أن يندفع.

إلا أنها حين كبرت وتعرفت على إبداع زياد الرحباني لفتها حديثه عن طفولته، وكيف كان لا ينام لأن النغمات تحاصره وتحول بينه وبين النوم، فأحبت أن تحكي للأطفال عن أرق الإبداع الذي قد يرافق الكثير منهم، “أحببت أن يشعروا أن هنالك من يشعر بهم ولا يقول لهم كما يقال لهم دائماً: ناموا كي تكبروا”.

أما قصة “ناي جبران” فهي بمثابة بداية الطريق نحو اكتشاف جبران خليل جبران الطفل والإنسان والمبدع، بحسب الكاتبة، وهي غرسة بالإمكان غرسها على أمل أن تأتي بثمر ينفعهم ويثري عقولهم، منطلقة من تجربتها في التعرف على جبران بين رفوف مكتبة العائلة، ومن رحلتها مع الكتابة والأمومة.

يذكر أن الكاتبة نادين باخص تحمل شهادة ماجستير في النقد الأدبي، ومن مواليد حمص- سوريا (1984)، ولها في أدب الأطفال “لست بيضة مسلوقة” الصادرة عن دار أصالة- بيروت، و “عقلي يقول لي” عن دار سما- الشارقة، وصدر لها مجموعات شعرية ثلاث، ورواية، ودراسة نقدية.

المنشورات ذات الصلة