fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أمضت 500 يوم بكهف تحت الأرض ولم ترد الخروج.. ما القصة؟

مدريد – الناس نيوز ::

خرجت إسبانية تبلغ من العمر 50 عاما إلى النور، بعد أن قضت 500 يوم في كهف على عمق 70 مترا، دون أي اتصال بالعالم الخارجي، معربة عن عدم رغبتها في الخروج.

وقال الفريق الداعم لبياتريز فلاميني، وهي لاعبة تمارس الرياضات الخطيرة وتتسلق الجبال، إنها حطمت رقما قياسيا عالميا لأطول فترة يقضيها الإنسان في كهف.

وحظيت تجربتها بمراقبة حثيثة من علماء يسعون لمعرفة المزيد عن قدرات العقل البشري وإيقاع الساعة البيولوجية.

ماذا نعرف عن التجربة الغريبة؟

فلاميني كانت تبلغ من العمر 48 عاما عندما دخلت الكهف، واحتفلت بعيد ميلادها مرتين بمفردها تحت الأرض.
بدأت مغامرتها يوم السبت 20 نوفمبر 2021، قبل اندلاع الحرب في أوكرانيا وأزمة تكلفة المعيشة التي تلتها، وقبل إلغاء إلزامية وضع الكمامات في إسبانيا للوقاية من كوفيد، ووفاة الملكة إليزابيث ملكة بريطانيا.
وخرجت المرأة إلى النور، الجمعة، بجنوب إسبانيا، وكانت تضع نظارة داكنة وتحمل معداتها وتبتسم ابتسامة عريضة. وأحاط بها أفراد الطاقم الذين ارتدوا الكمامات وعانقوها.
مجموعة تضم خبراء في علم النفس وباحثين وعلماء كهوف ومتخصصين في دراسة الكهوف ومدربين بدنيين، راقبوا كل حركة قامت بها فلاميني، وتابعوا سلامتها الجسدية والنفسية، لكنهم لم يتواصلوا معها قط.

قبعات من الصوف

قضت فلاميني وقتها تحت الأرض، في ممارسة الرياضة والرسم والتلوين وحياكة قبعات من الصوف.
يقول فريق الدعم التابع لها، إنها حملت معها كاميراتين إلى الكهف و60 كتابا وألف لتر من المياه.

وفي تصريحات بعد خروجها بقليل، قالت فلاميني:

“تجربتي كانت ممتازة ولا يضاهيها شيء”.
“عندما دخلوا لإخراجي كنت نائمة. ظننت أن أمرا ما قد حدث، وقلت: بهذه السرعة؟! لم أنته من قراءة كتابي بعد”.
لم يحدث أن فكرت في الضغط على زر الطوارئ أو الخروج من الكهف، لم أرغب في الخروج في حقيقة الأمر”.
“لم أتحدث إلى نفسي بصوت عال، وكانت هناك نقاشات داخلية وانسجمت كثيرا مع نفسي”.
“عليك الوعي بمشاعرك، إذا شعرت بالخوف فهذا أمر طبيعي، لكن لا تسمح للذعر أبدا بالدخول، وإلا فستصاب بالشلل”.
“الكهوف أماكن آمنة لكنها غير مناسبة للغاية للإنسان وللعقل البشري، لأنك لا ترى النور ولا تدري كم من الوقت قد مر وليس لديك تحفيز عصبي”.
“لا يتعلق الأمر بمرور الوقت على نحو أبطأ أو أسرع. إنه ببساطة لا يمر بالأساس، فالساعة دائما الرابعة صباحا”.

ما الهدف من التجربة؟

وكالة الأنباء الإسبانية، قالت إن علماء في جامعتي غرناطة وألميريا، ومركزا للنوم مقره مدريد، استفادوا من تجربة فلاميني.
درس الباحثون تأثير العزلة الاجتماعية والابتعاد المؤقت الشديد عن إدراك الناس للوقت والتغيرات العصبية النفسية والإدراكية المحتملة التي تحدث للبشر تحت الأرض، وتأثيرها على إيقاع الساعة البيولوجية والنوم.

يذكر أن موقع موسوعة غينيس للأرقام القياسية، يشير إلى أن أطول فترة قضاها الإنسان محاصرا تحت الأرض، كانت 69 يوما قضاها 33 عامل منجم من تشيلي وبوليفيا على عمق 688 مترا تحت الأرض، إثر انهيار منجم سان خوسيه للنحاس والذهب في تشيلي عام 2010.

وذكرت وكالة رويترز إلى أنه لم يتسن التواصل مع متحدث باسم غينيس، لمعرفة إن كان هناك رقم قياسي منفصل لمن يقضي الوقت طوعا في كهف، وما إذا كانت فلاميني قد حطمته.

المنشورات ذات الصلة