fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أول أسبوع لمنصة “ثريدز”.. هذه هي الخلاصة

نيويورك – الناس نيوز ::

أنهت منصة “ثريدز” التابعة لشركة “ميتا” أول أسبوع لها في العالم الافتراضي، جذبت خلالها أكثر من 109 ملايين مستخدم لتكون بذلك صاحبة أسرع بداية في تاريخ تطبيقات التواصل على الإطلاق.

وكانت شركة “فيسبوك” التي كبرت وبنيت عليها “ميتا” لاحقا قد استغرقها الأمر 4 سنوات حتى وصلت إلى رقم 100 مليون، فهي انطلقت في 2004 ووصلت إلى هذا الرقم عام 2008.

وبعد أشهر من التكهنات، اختارت “ميتا” اللحظة المناسبة لإطلاق “ثريدز”، الذي ينظر إليه على أنه منافسه “تويتر”، وفق ما ذكرت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية.

وبالنسبة إلى كثيرين، كان إطلاق “ثريدز” الفرصة التي انتظروها لحزم حقائبهم والرحيل عن “تويتر”، منذ أن اشتراه الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، في أكتوبر من العام الماضي، وما أعقب ذلك من فوضى سادت المنصة.

وبدا من الإقبال الكببير على “ثريدز” وجود رغبة بين المستخدمين لإيجاد بديل لـ”تويتر” فيما يتصل بالمناقشات العامة.

وكان إيلون ماسك يرغب في أن يكون “تويتر” منصة للمناقشات الجادة والحوارات العميقة، لكن بدا أن “ثريدز” يسحب البساط من تحت أقدام موقع العصفور الأزرق، إذ أصبح هو الآخر مكانا للمناقشات العامة.

مشكلة الهوية

ويبدو “ثريدز” مشابها لـ”تويتر”، خاصة مع تركيزه على الخط الزمني المليء بالنصوص والمحادثات والردود.

لكن بنظرة فاحصة يظهر أن المنصتين ليستا متشابهتين تماما.

بداية، يبدو وكأن “ثريدز” مثل كوخ صيفي مطل على الشاطئ، مليء بالأشخاص الرائعين مثل أولئك الذين يظهرون في فيلم “باربي” الجديد.

والأمر ليس مفاجئا كثيرا، خاصة عند الأخذ في الاعتبار أن التطبيق بني على قاعدة المستخدمين في “إنستغرام”، حيث يبرز نجوم الفن والمشاهير والعلامات التجارية مثل كيم كارداشيان وشاكيرا.

ويقول خبير شبكات التواصل، مات نافارا، إنه مكان ممتع، كما أن قلة المعايير الثابتة فيه جزء من الجاذبية.

وأظهر تحليل أجرته منصة “Website Planet” أن وسائل الإعلام لديها 1 في المئة فقط من إجمالي المتابعين في “تويتر” على “ثريدز”.

أما العلامات التجارية فقد حصدت متابعين أكثر نوعا ما، وفوق ذلك تحصل على إعجابات وردود أكثر من تلك التي تنالها في “تويتر”.

وكتب آدم موسيري، رئيس المنشورات في “ثريدز” أن هناك محتوى أفضل يحبذه المستخدمين مقارنة بالأخبار والسياسة.

لكن لا يمكن تجاهل الأخبار، إذا كان الهدف جعل “ثريدز” منصة تجمع المناقشات، ومع ذلك، من المبكر التكهن بنوع محتوى المنصة الجديدة.

ومن الصعب مشاهدة منصة “تويتر” تموت أمام “ثريدز”، بينما تحافظ على سمعتها كمنصة للأخبار.

خلو المنصة من مزايا مهمة

تقول صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن منصة “ثريدز” تخلو من العديد من المزايا.

على سبيل المثال، لا توجد إمكانية حذف الحساب في “ثريدز”.
لا توجد حاليا إمكانية البحث عن موضوعات معينة أو وسوم متداولة، مما يصعب مهمة العثور على المحادثات التي يريد المستخدمون المشاركة فيها.
الوسوم (الهاشتاغات) مفقودة هي الأخرى.
لا يوجد خط زمني يجمع كل الحسابات التي يتابعها المستخدم فقط، بل يعرض “ثريدز” حسابات يعتقد أنها تهم المستخدم.
ويقول المسؤولون في “ُثريدز” إن هذه الأمور بحاجة إلى مزيد من العمل.

لا إعلانات

بعد مرور أسبوع على إطلاق المنصة، لا وجود لأي نوع من الإعلانات، التي يبدو وجودها الكثيف في منصات أخرى أمرا مزعجا.
لكن لا يبدو أن هذا الأمر سوف يستمر، خاصة مع وجود ملايين المستخدمين ومستوى تفاعل كبير، الأمر الذي يثير شهية المعلنين.

المنشورات ذات الصلة