fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“أيزنهاور” في الخليج العربي.. للردع والوقوف مع الحلفاء

ميديا – الناس نيوز ::

العربية ، الحدث – بيير غانم – منذ أيام، عبرت حاملة الطائرات الأميركية “أيزنهاور” مضيق هرمز ودخلت مياه الخليج العربي بدون حادث يذكر.

ووزعت إيران فيديو التقطته إحدى مسيراتها للحاملة الأميركية الضخمة، فأصدر الأسطول الخامس بياناً اعتبر فيه ما فعله الإيرانيون “خرقا لقواعد السلامة والمهنية”، مشددا على أن المسيّرة كانت على مسافة 1500 متر من حاملة الطائرات.

بعد ذلك بأيام، حلّقت مسيرة أخرى قرب حاملة الطائرات اعترضتها القوات الأميركية، ولم تذكر القيادة المركزية أن الحاملة تعرضت لأية مخاطر.

كما لم يذكر الأميركيون في بيانهم أن المسيرتين قامتا بأي عمل عدواني، بل غابت كذلك المحاولات الإيرانية باعتراض السفن الحربية الأميركية التي تعبر المياه الدولية كما فعلت عام 2021.

من المتوسط إلى الخليج

إلا أن نقل حاملة الطائرات الضخمة إلى شرق المتوسط حيث تدور المعارك بين إسرائيل وحماس، إلى الجهة الأخرى من منطقة عمليات القيادة المركزية، ووضع هذه القوات البحرية والجوية في مواجهة إيران يحمل رسالة.

فقد قال مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية لـ”العربية/الحدث”، إن هذه القوات الضخمة الموجودة في مياه الخليج العربي هي تعبير واضح من قبل القوات الأميركية على وقوفها إلى جانب الشركاء والحلفاء من جهة، ومواجهة إيران من جهة أخرى.

الردع

كما أوضح أن الدول العربية لم تطلب حضور هذه القوات إلى المنطقة، لكنه أشار إلى أن الرئيس الأميركي جو بايدن ووزير الدفاع لويد أوستن قررا إرسال هذه القوات إلى منطقة القيادة المركزية كجزء من مقاربة الولايات المتحدة في “منع التصعيد والردع”.

كما سعت الولايات المتحدة منذ السابع من أكتوبر، للقول إن النزاع قائم بين إسرائيل وحماس، ويجب أن يبقى بين هذين الطرفين، كما عمدت أميركا إلى إرسال قوات ضخمة للمنطقة للقول أيضاً إن الولايات المتحدة مستعدة لاستعمال القوة العسكرية الفائقة لو كانت هناك ضرورة.

كذلك أكد المسؤول في البنتاغون أن الردع موجّه لإيران وللميليشيات التابعة لها في حال أرادوا توسيع دائرة النزاع المسلّح أو تهديد القوات الأميركية، وفق قوله.

التهديد المحدود

إلا أن المثير في الموقف الأميركي هو أن واشنطن تمكنت من ردع الأطراف عن توسيع دائرة النزاع، فالجماعات التابعة لإيران، بدءاً من حزب الله إلى القوات المنتشرة في سوريا والعراق وحتى الحوثيين، تدخّلوا ولكن بنسبة محدودة جداً، وعلى مستويات تقليدية، كما لم يستعملوا أية صواريخ دقيقة، ولم يتعمّدوا لدى القصف باتجاه القوات الأميركية قتل جنود أميركيين، أكان في البحر أو في البر.

حتى إيران، لم تحرّك قوات على أراضيها ولم تعمد إلى نشر جنود أو صواريخ في العراق وسوريا ولبنان، بما يغيّر معادلات القوة العسكرية أو المعارك، أو حتى تهديد الأميركيين وجنودهم ومصالحهم بشكل مباشر.

التشدد الأميركي

لذلك، فإن إرسال حاملة الطائرات “أيزنهاور” إلى مياه الخليج العربي هو خطوة تبرز التشدد الأميركي تجاه إيران، وهو أمر استجدّ منذ بدأت طهران دعم روسيا بحربها في أوكرانيا.

ومع انهيار الآمال الأميركية بالعودة إلى زمن الاتفاق النووي الإيراني، اعتبر الأميركيون أن إيران هي التي تتسبب بالمخاطر للجنود الأميركيين، وقرروا تحميلها مسؤولية التصرفات التي يقوم بها الموالون لها في المنطقة.

وشدد المسؤول على أن الولايات المتحدة لا تريد تصعيد الموقف، وأن الهدف هو “الحماية”، إلا أن التطورات تعكس تشدداً لم يتوقعه الإيرانيون والميليشيات الموالية لطهران من الرئيس الحالي جو بايدن.

المنشورات ذات الصلة