fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

أين اختفت مستشارة الأسد الفار بثينة شعبان ؟ وما مصير علي مملوك وماهر الأسد؟

دمشق – ميديا – الناس نيوز ::

كشفت مصادر لقناة “الحدث” عن أن شقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، ماهر الأسد، ومدير الأمن القومي السوري علي مملوك، موجودان في منطقة جبل قنديل الواقعة على الحدود العراقية الإيرانية.

وفقًا للتقرير، أفادت مصادر “الحدث” أن علي مملوك وصل إلى بغداد قادمًا من بيروت، ما أثار تساؤلات حول أهداف هذه التحركات في وقت حساس بالنسبة للمنطقة.

وفي رد فعل رسمي على هذه التقارير، نفى المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، العميد مقداد ميري، صحة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول وجود ماهر الأسد على الأراضي العراقية.

وأكد ميري في تصريحاته أن هذه الأخبار “عارية من الصحة”، داعيًا وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في نقل المعلومات والتأكد من مصادرها الرسمية قبل نشر أي تفاصيل تتعلق بالشأن العراقي.

الأنباء التي تناقلتها قناة “الحدث” تأتي في وقت حساس في تاريخ المنطقة، حيث تشهد العلاقة بين إيران وسوريا تطورًا مستمرًا بعد سنوات من الصراع المستمر.

وأثار وجود ماهر الأسد وعلي مملوك على الحدود العراقية الإيرانية جملة تساؤلات حول الدور الذي قد يلعبه هؤلاء الشخصيات في المرحلة الحالية من النزاع السوري. 

ومن المعروف أن جبل قنديل، الذي يُعتبر نقطة استراتيجية على الحدود بين العراق وسوريا، هو موطن العديد من الجماعات المسلحة الكردية، ما يزيد من أهمية المنطقة في الصراع الإقليمي.

ويعتبر ماهر الأسد واحدًا من أبرز الشخصيات العسكرية في سوريا، وله دور بارز في قمع الانتفاضات الشعبية في سوريا منذ بداية الحرب الأهلية عام 2011. 

وتفيد تقارير عدة تشير إلى أن ماهر الأسد كان المسؤول عن عمليات عسكرية عنيفة استهدفت المحتجين ضد النظام السوري في بداية الثورة، وهو ما جعل صورته تصبح أكثر جدلًا على الصعيدين المحلي والدولي.

بثينة شعبان مستشارة الأسد الفار أين أختفت ؟

كشف وزير الداخلية بسام مولوي، لقناة “العربية” أن المستشارة الإعلامية للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، بثينة شعبان دخلت الأراضي اللبنانية بطريقة شرعية وسافرت من مطار بيروت.

وأضاف أن “هناك مسؤولين سوريين دخلوا لبنان بطريقة غير شرعية ونقوم بملاحقتهم”.

يأتي ذلك فيما أكدت جهات رسمية لبنانية أمس لـ”العربية” أن اتصالات رفيعة المستوى جرت بين مسؤولين لبنانيين، بينهم سياسيون وأمنيون، انتهت في الساعات الأخيرة، وخلصت إلى السماح بإدخال عائلات سورية إلى لبنان عن طريق معبر المصنع الحدودي بين سوريا ولبنان.

وأكثر السوريين القادمين إلى لبنان هم من المسيحيين والشيعة، ويخشون من تعرضهم لاعتداءات في أماكن سكنهم في دمشق ومناطق سورية أخرى بعد سقوط النظام.

وقالت “العربية” أن مسؤولين وضباطاً في النظام السوري السابق من علويين وسنة أرسلوا عائلاتهم إلى مناطق لبنانية عدة، وعمد الميسورون منهم إلى استئجار شقق في بيروت، وفي مناطق محسوبة على حزب الله.

يذكر أن الأسد كان غادر سوريا في الثامن من ديسمبر لتعلن الفصائل في اليوم عينه سقوط النظام، عقب التقدم السريع الذي حققته “هيئة تحرير الشام” والفصائل المسلحة المتحالفة معها، وسيطرتها على أغلب المدن الكبرى في البلاد من حلب إلى حماة وحمص، وتقدمها نحو دمشق.

المنشورات ذات الصلة