fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

وثائقي إسرائيلي عُرض في مهرجان تورنتو رغم جدل سبقه وتظاهرتين واكبتاه

تورنتو وكالات – الناس نيوز ::

عُرض فيلم وثائقي عن جهود جندي إسرائيلي سابق لإنقاذ عائلته خلال هجمات حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، لأول مرة الأربعاء خلال مهرجان تورنتو السينمائي وسط تدابير أمنية مشددة، بعد سحبه في البداية من برنامج الحدث.

واستبق مؤيدون لإسرائيل ونشطاء مؤيدون للفلسطينيين عرض الفيلم الذي يحمل عنوان “ذي رود بيتوين آس: ذي ألتيمايت ريسكيو” The Road Between Us: The Ultimate Rescue، بتنظيم اعتصامين احتجاجيين متقابلَين أمام قاعة العرض. ولم تُسجّل أي حوادث.

ويستخدم الفيلم الذي أُنتج في كندا، لقطات من الكاميرات التي كانت مثبتة على أجسام عناصر حماس خلال هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر.

واستُبعِد الفيلم من البرنامج في البداية، وعلّلَ المنظمون قرار سحبه الشهر الفائت بـ”غياب الوضوح القانوني” في شأن اللقطات المستخدمة. ثم أُعيد إدراج الفيلم فلي البرنامج بعد اتهامات عدة للمهرجان بأنه يمارس الرقابة.

ونفى المدير التنفيذي للمهرجان كامرون بايلي ما أفيد عن طلب المهرجان من المخرج باري أفريتش الاستحصال على حقوق استخدام اللقطات.

وقال لصحيفة “غلوب آند مايل” الكندية “لم نطلب في أي وقت من المخرجين الحصول على إذن أو موافقة من حماس، وهي منظمة إرهابية”. وأضاف “هذا طبعا أمر لن نفعله أبدا”.

ورأى بايلي إن المهرجان أساء إدارة عملية اختيار الفيلم.

وقال أمام ألفَي شخص حضروا العرض التمهيدي في وسط مدينة تورنتو “أود أن أعرب عن اعتذاري، وخصوصا للجالية اليهودية، عن الأخطاء التي ارتكبتها حتى اليوم”.

– “ليس فيلما سياسيا” –

ويروي الفيلم الوثائقي كيفية تَوَجُّه الجنرال الإسرائيلي المتقاعد نعوم تيبون من تل أبيب إلى كيبوتس ناحال عوز على الحدود مع غزة، اختبأ فيه نجله وكِنَّتُه وحفيدتاه في غرفة آمنة بعد دخول عناصر حماس إلى الكيبوتس.

أوضح المخرج باري أفريتش أنه انجذب إلى القصة في المقام الأول كأب.

وقال لموقع مجلة “هوليوود ريبورتر” إنه “ليس فيلما سياسيا في الواقع. إنه مغلّف بعلم عائلة، وليس بعلم دولة”. 

وأوضح الكندي من أصل فلسطيني باسم الرملي لوكالة فرانس برس خلال مشاركته في التظاهرة الاحتجاجية خارج دار السينما، أنه لا يعارض محتوى الفيلم تحديدا، بل قرار المهرجان السماح للجنرال السابق في الجيش الإسرائيلي بالسير على سجادته الحمراء.

وقال الرجل البالغ 39 عاما “هذا الشخص لا يستحق أن يُحتفى به كبطل، وخصوصا في هذا الوقت”. وأضاف “هل من المقبول، على سبيل المثال، أن يُحتفى بجنرال روسي رفيع المستوى كبطل في الوقت الراهن؟ لا أعتقد ذلك”.

وفي المقابل، ما كان من جيفري رافاييل الذي كان يلوّح بعلم إسرائيل خارج صالة السينما إلاّ أن أجهش بالبكاء عندما سُئل عن رأيه في الغضب الذي أثاره الفيلم.

وقال الرجل البالغ 55 عاما “أتفهم أن يمنح المهرجان الفلسطينيين فرصة التعبير عن أنفسهم، لكن لماذا لا نستطيع أن نسمع وجهات نظر أخرى؟”. 

وأسفر هجوم حماس في العام 2023 عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات رسمية إسرائيلية.

وبحسب الجيش الإسرائيلي، ما زال 47 رهينة محتجزين في غزة، لقي 25 منهم  مصرعهم، من أصل 251 شخصا خُطفوا في الهجوم.

وردت إسرائيل بشن عمليات عسكرية في قطاع غزة أدت إلى مقتل 64656 شخصا على الأقل، غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق أرقام وزارة الصحة التي تديرها حركة حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقا بها. وأعلنت الأمم المتحدة في آب/أغسطس رسميا المجاعة في غزة، وهو ما تنفيه إسرائيل.

المنشورات ذات الصلة