fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

إسرائيل تحمل إيران مسؤولية الهجوم على سفينة النفط وتريد عرض القضية على الأمم المتحدة

القدس – طهران – الناس نيوز :

دعت إسرائيل إلى تحرك دولي ضد إيران بعد هجوم أسفر عن قتلى في بحر العرب قبالة سلطنة عمان واستهدف ناقلة نفط يشغلها ملياردير إسرائيلي متهمة طهران بتصدير “الإرهاب”. 

وأعلنت شركة زودياك ماريتايم المشغلة للسفينة ويملكها الاسرائيلي إيال عوفر ومقرها لندن الجمعة مقتل اثنين من أفراد طاقم السفينة أحدهما روماني والثاني بريطاني خلال حادث على متن ام/تي ميرسر ستريت. وفق فرانس برس .

وأبلغ عن الحادث في السادسة مساء بتوقيت غرينتش الخميس وفق موقع “عمليات التجارة البحرية للمملكة المتحدة” (يو كيه إم تي أو)، وهو هيئة لمكافحة القرصنة تابعة للبحرية البريطانية.

وقال الجيش الأميركي الجمعة إنه استجاب لنداء استغاثة وتوجهت قواته البحرية إلى الموقع وشاهدت أدلة على وقوع هجوم. وقال إن النتائج الأولى تشير بوضوح إلى هجوم نفذته طائرة بدون طيار.

ولم تتبن أي جهة الهجوم، لكن شركة “درياد غلوبال” المتخصصة في الأمن البحري ومقرها لندن تحدثت عن “أعمال انتقامية جديدة في الحرب التي تجري في الخفاء بين القوتين” المتعاديتين في إشارة إلى إيران وإسرائيل. 

وكتب وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد في تغريدة على تويتر الجمعة “أعطيت تعليمات للبعثات الدبلوماسية في واشنطن ولندن والأمم المتحدة لتعمل مع محاوريها الحكوميين والوفود ذات الصلة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك”.

وأضاف أن “إيران ليست مشكلة إسرائيلية فقط، بل هي مصدِّر للإرهاب والدمار وعدم الاستقرار يلحق الأذى بالجميع. … يجب ألا نظل صامتين أبدًا في مواجهة الإرهاب الإيراني الذي يقوض أيضًا حرية الملاحة”. 

وقال لبيد إنه تحدث الى نظيره البريطاني دومينيك راب، مؤكدا “ضرورة الرد بشدة على الهجوم على السفينة التي قتل فيها مواطن بريطاني”.

وقالت زودياك ماريتايم التي تشغل السفينة اليابانية التي ترفع علم ليبيريا إن ميرسر ستريت كانت عندما تعرضت للهجوم في شمال المحيط الهندي متوجهة من دار السلام في تنزانيا إلى الفجيرة في الإمارات العربية المتحدة من دون أي شحنة على متنها.

في إيران، نقلت القناة التلفزيونية الحكومية الناطقة بالعربية عن “مصادر مطلعة في المنطقة” أن الهجوم جاء ردا على “هجوم إسرائيلي نفذ مؤخرًا” في سوريا، حيث تدعم طهران النظام، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. 

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية نقلاً عن مصادر إسرائيلية لم تعرِّف عنها أن الهجوم نفذته على ما يبدو عدة طائرات بدون طيار إيرانية تحطمت في غرفة المعيشة أسفل مركز قيادة السفينة. 

من جهته قال الجنرال المتقاعد شلومو بروم والباحث في معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل لوكالة فرانس برس “كنا أول من طور طائرات مسيرة ومن بين أول من طوروا مفهوم المسيرات الانتحارية والإيرانيون يقلدوننا ويتبنون الأساليب نفسها”.

– الهجوم الخامس –

قالت زودياك ماريتايم بعد ظهر الجمعة أن الناقلة كانت تبحر “تحت سيطرة طاقمها إلى مكان آمن بمواكبة بحرية أميركية”. 

وربط محللون بين هذا الهجوم وحوادث سابقة مثل الهجومين اللذين تعرضت لهما سفينتان تديرهما شركة راي شيبنغ الإسرائيلية في وقت سابق من هذا العام. 

وقال مئير جافيدانفار الخبير الأمني في مركز جامعة هرتسليا متعدد التخصصات في إسرائيل إن الإيرانيين “يشعرون بأنهم في وضع غير مؤات عندما يتعلق الأمر بالرد على هجمات نُفذت في إيران ولإسرائيل صلة بها”.

واتهمت الجمهورية الإسلامية إسرائيل بالوقوف وراء انفجار 11 نيسان/أبريل في موقع نطنز.

وقال محللون لدى مجموعة “درياد غلوبال” المتخصصة في الأمن البحري ومقرها لندن، إن الهجوم على إم/تي ميرسر ستريت “يُعد الآن بمثابة الهجوم الخامس على سفينة ذات صلة بإسرائيل”.

في الولايات المتحدة، لزمت إدارة جو بايدن الحذر. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية جالينا بورتر “نراقب الوضع من كثب … نحن ننسق مع شركائنا الخارجيين من أجل الوقوف على الوقائع”.

وقع الهجوم بعد استئناف المحادثات في نيسان/أبريل في فيينا بين الأطراف الموقعة على الاتفاق المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني لعام 2015 وكان من المفترض أن يمنع طهران من تطوير القنبلة الذرية. 

ولكن الاتفاق بات على وشك الانهيار بعد أن سحب الرئيس السابق دونالد ترامب الولايات المتحدة من جانب واحد منه في 2018 وأعاد فرض عقوبات قاسية على إيران التي ردت بالتخلي تدريجيا عن بعض التزاماتها بموجبه. 

لكن محادثات فيينا التي تشارك فيها واشنطن بشكل غير مباشر ستبقى مجمدة حتى يتولى الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي منصبه أوائل آب/أغسطس.

اتهام صريح .

اتهمت إسرائيل إيران بتنفيذ هجوم قبالة ساحل عُمان على ناقلة تديرها شركة إسرائيلية وقالت إنه لا بد من رد قاس.

وفي بيان الجمعة ، قال وزير الخارجية يائير لابيد إنه أبلغ وزير الخارجية البريطاني بأنه لا بد من رد قاس على الهجوم الذي قتل خلاله اثنان من أفراد الطاقم أحدهما بريطاني والآخر روماني. وفق رويترز .

وأضاف “إيران ليست مشكلة إسرائيل فحسب لكنها مصدر للإرهاب والدمار وعدم الاستقرار الذي يضر بنا جميعا. على العالم ألا يلوذ بالصمت في وجه الإرهاب الإيراني الذي يضر كذلك بحرية الملاحة”.

قال متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية يوم الأحد إن إيران ليست ضالعة في هجوم على ناقلة للمنتجات البترولية تديرها شركة إسرائيلية قبالة ساحل سلطنة عُمان، في إشارة إلى حادث وقع الأسبوع الماضي أسفر عن مقتل اثنين واتهمت إسرائيل الجمهورية الإسلامية بالمسؤولية عنه.

واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت طهران “بمحاولة التنصل من المسؤولية” عن الحادث الذي وقع يوم الخميس، ووصف نفيها بأنه عمل “جبان”.

وقال سعيد خطيب زاده المتحدث باسم الخارجية الإيرانية في مؤتمر صحفي أسبوعي “النظام الصهيوني خلق عدم الاستقرار والإرهاب والعنف … وطهران تشجب هذه الاتهامات عن ضلوع إيران”.

وأضاف “مثل هذه الاتهامات تقصد بها إسرائيل تحويل الأنظار عن الحقائق ولا أساس لها”.

وأدى الحادث إلى مقتل بريطاني وروماني يوم الخميس عندما تعرضت الناقلة ميرسر ستريت التي ترفع علم ليبيريا ومملوكة لشركة يابانية وتديرها شركة زودياك ماريتايم الإسرائيلية لهجوم بطائرة مسيرة فيما يبدو حسبما قال مسؤول دفاعي أمريكي على الرغم من أن هناك حاجة لأدلة دامغة على ذلك. 

وقال بينيت خلال الاجتماع الأسبوعي للحكومة الإسرائيلية يوم الأحد “أعلن بشكل قاطع: إيران هي التي نفذت الهجوم على السفينة” مضيفا أن المعلومات الاستخباراتية تدعم اتهامه لطهران. 

وأردف “على أي حال لنا طريقتنا الخاصة في نقل الرسالة إلى إيران”. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي في وقت سابق إن الحادث يستحق ردا صارما. 

وتباينت التفسيرات فيما حدث للناقلة. ووصفت زودياك ماريتايم الحادث بأنه “قرصنة” على ما يبدو وقال مصدر بمركز الأمن البحري في عُمان إنه وقع خارج المياه الإقليمية العمانية.

وقالت مصادر أمريكية وأوروبية مطلعة على تقارير المخابرات إن إيران هي المشتبه الرئيسي في الحادث.

وتبادلت إيران وإسرائيل الاتهامات بشن هجمات على سفن بعضهما البعض في الأشهر القليلة الماضية.

وتصاعدت التوترات في منطقة الخليج منذ أن أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات على طهران في عام 2018 بعد أن انسحب الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 مع القوى الكبرى.

المنشورات ذات الصلة