fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

إسرائيل تُكَّلف الأسد مجدداً “إدارة واختراق” حماس المصنفة على قوائم الارهاب

غزة وكالات – الناس نيوز ::

– يبدو أن إسرائيل عازمة على إعادة تكليف بشار الأسد بملف حركة حماس ، التي باتت تمثل بشكل ما أحد تيارات الإسلام السياسي العالمي ، وأن كانت تُعلن نفسها ” حركة مقاومة فلسطينية ” وفق تعبير دبلوماسي غربي .

ويقول الدبلوماسي الغربي الذي رفض الكشف عن هويته لجريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية ، أن خطوة إعادة حماس إلى حضن النظام في دمشق ، هي في إطار سيطرة نظام الأسد على ورقة هامة يستخدمها في الابتزاز والتفاوض عند الحاجة ، فضلاً انها فرصة للاختراق والتشارك في إدارة اللعبة ، طالما انها ستكون من جديد ، فيما يسمى ، داخل نطاق المحور الإيراني السوري ، والنظام الأمني في لبنان الذي تقوده مليشيات حزب الله الشيعية إحدى مرتكزات هذا المحور ، الذي يقلب المنطقة ديمغرافيا وسياسياً واقتصاديا ، من ضمن مخطط يهدف من خلاله لبقاء المحور في مراكز الحكم والقبول ببعض التسويات القائمة على مبدأ المصالح والقوة على الأرض فعلياً ، ومن ضمن ذلك قبول إتفاقية ترسيم الحدود اللبنانية الاسرائيلية ” .

ويعتبر الدبلوماسي الغربي الضالع في قضايا المنطقة ، إن حماس تدرك جيدا خسارتها القسم الأكبر من أرضيتها الشعبية في سوريا بعدما تخلت عن خيارات الأكثرية السنية ، وباقي اطياف الشعب السوري في مطالبهم بالتغيير واسقاط نظام الأسد المتوارث للحكم منذ أكثر من نصف قرن ، لكنها تدرك ايضا اهمية البوابة السورية ، كما هو الحال مع البوابة المصرية ، وان اختلفت الادوار بين القاهرة ودمشق .

ويزور زعماء من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) سوريا يوم الأربعاء لإعادة بث الروح في العلاقة شبه المقطوعة بين الفصيل الفلسطيني ونظام الأسد ، الذي بات يعرف مدى عجز حليفه الروسي على المسرح الدولي ، بعد غرقه في الملعب الأوكراني ، والعجز الكبير ايضاً لحليفه الإيراني ايضاً ، المطوق بعقوبات دولية وانتفاضة داخلية تتمدد ، رغم قوة حليفيه من الناحية العسكرية .

وأعلن زعماء حماس تأييدهم لانتفاضة الشعب السوري عام 2011 ضد حكم أسرة الأسد العلوية ، وأخلوا مقرهم في سوريا في دمشق عام 2012 في خطوة أغضبت حليفهم المشترك إيران ، المزود الأبرز بالمال والسلاح .

وتقول رويترز إن علاقات حماس مع إيران عادت في وقت لاحق وأشاد مسؤولون في حماس بالجمهورية الإسلامية لمساعدتها في بناء ترسانة غزة من الصواريخ بعيدة المدى، والتي استخدموها في قتال إسرائيل.

وتنقل عن المحلل السياسي الفلسطيني مصطفى الصواف إن خطوة حماس التصالحية تجاه سوريا تهدف إلى خلق أرضية جديدة للفصيل الإسلامي.

ويعتبر الصواف “أعتقد أن معظم المناطق التي لحماس تواجد فيها بدأت تضيق، بما في ذلك تركيا، ولذلك فإن الحركة أرادت أن توجد لنفسها أرضا جديدة تستطيع العمل من خلالها”.

وقال مسؤولان في حماس لرويترز في يونيو حزيران الماضي إن الحركة قررت إعادة العلاقات مع سوريا. ومضت حماس في العملية ببطء خشية مواجهة رد فعل عنيف من مموليها الذين غالبيتهم من السنة وداعمين آخرين في ضوء أن معظم ضحايا حملة الأسد في سوريا كانوا من السنة.

وقال حازم قاسم المتحدث باسم حماس لرويترز إن الوفد المسافر إلى سوريا سيرأسه خليل الحية رئيس مكتب العلاقات العربية والإسلامية في حماس”ضمن وفد قيادي من الفصائل”.

الأسد والحية في دمشق

ويرى الدبلوماسي الغربي في حديثه ” للناس نيوز ” الأسترالية ، إن نظام الأسد وبعد حربه الشرسة على الشعب السوري خلال العقد الأخير ، يسعى لاستعادة تقاربه مع رموز التيارات الإسلامية لعدة اعتبارات ، منها وضعه الداخلي ، ودوره الاقليمي “…” وهو أرسل اشارات عدة في الآونة الأخيرة ، كان آخرها زيارته وزوجته السورية البريطانية أسماء الأخرس إلى تجمعات دينية واجتماعية ، ومشاركتهم المناسبات والتقاط الصور معهم والتحدث في قضايا الدين والمجتمع ، محاطاً كالعادة بغطاء حديدي من الاستخبارات ، في بلد اقتصاده ناقص صفر في المعادلات الدولية السياسية والاقتصادية ، فضلاً عن ذلك انفكاك الكثير من بيئته الحاضنة الموالية ، الطائفية والعامة من حوله لإدارتها بعجزه الاقتصادي الذي أوصلهم للجوع والدعارة والمخدرات ، وضعف التعليم والتنمية في شتى المجالات ، وفق أحدث الإحصاءات الواقعية .

أما عن العلاقة مع ” الجار التركي ” فذلك حديث آخر ، يختم الدبلوماسي الغربي معلوماته هنا .

المنشورات ذات الصلة