fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

إشارات تشاؤمية في إحاطة جديدة للمبعوث غريفيث

ميديا – الناس نيوز:

في إحاطة دورية أمام مجلس الأمن الدولي عبر الاتصال المرئي الثلاثاء تحدث المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث عن مستقبل العملية السلمية في اليمن بكلمات تحمل مؤشرات تشاؤمية.

وكان غريفيث قال في وقت سابق من هذا العام ” حذَّرت من أنَّ اليمن على مفترق طرق حرج: وقلت آنذاك إنَّه إمّا أن يتمّ إسكات البنادق واستئناف العملية السياسية أو سينزلق اليمن بعيداً عن طريق السلام. وللأسف، يبدو أنّ هذا هو ما يحدث الآن”.

وأضاف في كلامه الثلاثاء “أرسلت للطرفين مسودة محدثة للإعلان المشترك الأسبوع الماضي تعكس وتُوازن تعليقاتهم وتشمل مدخلات من المجتمع المدني والنساء وغيرهم من الأصوات المنادية بالسلام. إن مناشدتي للأطراف بسيطة:اختاروا السلام. أنهوا هذا النزاع. اعملوا معنا بشكل عاجل على الإعلان المشترك”.

وتابع غريفيث “يدعو الوضع في مأرب للقلق ، لا ينبغي التقليل من شأن الأهمية السياسية لمأرب، إذ سيكون لتحول المسار العسكري في مأرب تداعيات كبيرة على ديناميات النزاع. وإن سقطت مأرب، سيقوّض ذلك آمال انعقاد عملية سياسية شاملة للدخول في مرحلة انتقالية تقوم على الشراكة والتعددية”.

وقال : نتوقع رؤية ممثلي أطراف النزاع اليمني هذا الأسبوع في سويسرا لبحث ملف تبادل السجناء.
وأضاف غريفيث في إحاطته لـ مجلس الأمن أمس الثلاثاء : “بالرغم من سوء الوضع، ما زالت الخيارات متاحة أمام أطراف النزاع في اليمن. فبمقدورهم اختيار الاستمرار بالمسار الحالي لتصعيد العنف وزيادة وطأة المعاناة الإنسانية، وبمقدورهم بدلاً من ذلك اختيار التنازلات الضرورية لإحياء العملية السياسية والسماح بتسوية سياسية”.

كما قال: : إذا انهار الوضع الميداني فسيقوض ذلك العملية السياسية الشاملة ، وإن هناك تداعيات إنسانية تبعث على القلق لنقص الوقود وإمدادات الطاقة في اليمن.

  وعن إغلاق الحوثيين لمطار صنعاء بحجة انعدام الوقود قال : إغلاق مطار صنعاء أمام الإمدادات الإنسانية مصدر قلق شديد بالنسبة لنا.

من جانبه أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك أن التصعيد منذ شهر مارس أعاد شبح المجاعة إلى اليمن .

كما قال مارك لوكوك: تعثر توفير إمدادات الطاقة لا يبرر قرار غلق مطار صنعاء أمام المساعدات.

وتابع بقوله : خلال هذه السنة تلقينا فقط 30% من الاحتياجات الأساسية للمساعدات الإنسانية لليمنيين،
كما أضاف بأن عدم إيفاء الجهات المانحة بالتزاماتها يعرقل أعمال الإغاثة وهو حكم بالإعدام على كثير من اليمنيين،
وأن أسوأ مجاعة في اليمن هي في المناطق الأكثر تأثرا بالنزاع والأعمال العسكرية.

لمحة عن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث .

مارتن غريفيث 68 عاما دبلوماسي بريطاني ، ترأس المركز الأوروبي للسلام في جنيف 1999-1910م وعمل مستشارا لمراكز حوارية للسلام وحل النزاعات بين الحكومات والمتمردين.

عمل منسقا للأمم المتحدة في البلقان، وبمنطقة البحيرات الكبرى في أفريقيا، وكان ضمن مكتب المبعوث الدولي السابق إلى سوريا.
كان موفقا في المهام التي تبوأها من قبل. رغم غطاء عمله الأممي إلا أنه يمثل مصالح بريطانيا. تدعمه بريطانيا بقوة عبر التصويت لمقترحاته في مجلس الأمن بل وتبنيها، عبر اتصال رئيس الوزراء البريطاني ووزير خارجيتها بقادة الدول الحليفة لبريطانيا لجمع الدعم لمهمة غريفيث.

يحظى بالتالي بدعم الولايات المتحدة الأمريكية.
المبادرات التي تقدم بها منذ البداية تلغي المرجعيات الثلاث التي تصر عليها الشرعية.

هو يعتبر أن المرجعيات الثلاث تجاوزها الصراع ، وظهرت قوى جديدة، لذا يعتمد مرجعيات هو وضعها ، تعترف بالحوثيين كسلطة أمر واقع شمالا والانتقالي الجنوبي سلطة أمر واقع جنوبا، وهذا الشيء الذي يغيظ الشرعية و يصاعد من حدة
انتقادها لأدائه.

المنشورات ذات الصلة