fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

إقبال منخفض في أول انتخابات لبنانية برلمانية منذ الانهيار الاقتصادي

بيروت – الناس نيوز ::

يدلي اللبنانيون منذ صباح الأحد، بأصواتهم في انتخابات نيابية يُرجّح أن تُبقي الكفة مرجّحة لصالح القوى السياسية التقليدية التي يُحمّلها كثر مسؤولية الانهيار الاقتصادي المستمر في البلاد منذ أكثر من عامين.

وتشكّل الانتخابات أول اختبار حقيقي لمجموعات معارضة ووجوه شابة أفرزتها احتجاجات شعبية غير مسبوقة في تشرين الأول/أكتوبر 2019 طالبت برحيل الطبقة السياسية.

ولم تسجل مراكز الاقتراع إقبالا كثيفا حتى الساعة الخامسة عصرا، وأعلنت وزارة الداخلية أن نسبة الاقتراع بلغت 32% أي قبل ساعتين من إغلاق صناديق الاقتراع “.

ووثقت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات (لادي) التعرّض لمندوبيها في مناطق عدة بالتهديد أو الضرب، الجزء الأكبر منها في مناطق تحت نفوذ حزب الله.

ونشرت الجمعية صورا ومقاطع فيديو تظهر مندوبين لحزب الله وحركة أمل يرافقون الناخبين خلف العازل في بعض الأقلام الانتخابية بشكل مخالف للقوانين.

وأوقفت القوى الأمنية مندوب لائحة معارضة في حارة حريك جنوب بيروت، لشتمه رئيس الجمهورية ميشال عون في أثناء خروجه من مركز الاقتراع. كما نشرت “لادي” شريط فيديو قالت إنه يظهر “اعتداء مناصرين لحزب الله وحركة أمل” مرددين شعارات “صهيوني” على واصف الحركة، أحد أبرز المرشحين المعارضين، قرب بيروت.

ووقعت إشكالات بين مناصرين حزبيين في مناطق عدة، أبرزها في مدينة زحلة في البقاع (شرق) بين مناصري حزب الله ومناصري حزب القوات اللبنانية الذي أفاد بطرد مندوبي لائحته من تسع قرى في بعلبك الهرمل التي تعد معقلا لحزب الله.

وأفادت تقارير إعلامية محلية بانقطاع الكهرباء في عدد من المراكز، رغم تأكيد وزارة الداخلية أن التغذية ستكون متوافرة بشكل متواصل طيلة اليوم الانتخابي.

وفتحت صناديق الاقتراع عند الساعة السابعة (04:00 ت غ) أمام أكثر من 3.9 ملايين ناخب يحق لهم الاقتراع.

وقالت نايلة (28 عاما) بعد اقتراعها في مركز في منطقة الجميزة في بيروت “أنا مع التغيير لأننا جرّبنا الطبقة السياسية من قبل وحان الآن الوقت لاختبار وجوه جديدة”.

“إصلاح المنظومة”

ويعاني لبنان من انهيار اقتصادي صنّفه البنك الدولي من بين الأسوأ في العالم منذ 1850. وبات أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر وخسرت الليرة اللبنانية أكثر من 90% من قيمتها أمام الدولار، ولامس معدل البطالة نحو 30%. كما يعاني من شح في السيولة وقيود على السحوبات المالية من المصارف وانقطاع في التيار الكهربائي معظم ساعات اليوم.

كما تأتي الانتخابات بعد نحو عامين على انفجار الرابع من آب/أغسطس 2020 الذي دمر جزءا كبيرا من بيروت وأودى بأكثر من مئتي شخص وتسبّب بإصابة أكثر من 6500 آخرين. ونتج الانفجار، وفق تقارير أمنية وإعلامية، عن الإهمال وتخزين كميات ضخمة من مواد خطرة تدور تحقيقات عن مصدرها، من دون أي إجراءات وقاية.

وقالت سينتيا طوكاجيان (37 عاما) التي تعمل في مجال الاستشارات، بعد اقتراعها في محلة الكرنتينا في بيروت، “أتمنى أن يشعر الذين كانوا جزءا من هذه المنظومة المكسورة، أن من واجبهم اليوم أن يكونوا جزءا من عملية إصلاحها عبر الانتخاب” ضدها.

ويضمّ البرلمان 128 نائبا. والغالبية في المجلس المنتهية ولايته هي لحزب الله وحلفائه وأبرزهم التيار الوطني الحر الذي يتزعمه عون وحركة أمل برئاسة رئيس البرلمان نبيه بري الذي يشغل منصبه منذ 1992.

ويخوض عدد كبير من المرشحين الانتخابات تحت شعارات “سيادية” منددة بحزب الله الذي يأخذون عليه انقياده لإيران وتحكّمه بالبلاد نتيجة امتلاكه ترسانة عسكرية ضخمة. ويطالبون بحصر السلاح بيد الجيش اللبناني. وبين المرشحين المعارضين من يحمل الشعارات نفسها.

وساهمت الأزمات خصوصا انفجار المرفأ في إحباط شريحة واسعة من اللبنانيين لا سيما الشباب الذين هاجر آلاف منهم خلال السنتين الماضيتين.

لكن رغم النقمة التي زادتها عرقلة المسؤولين التحقيق في الانفجار بعد الادّعاء على نواب بينهم مرشحان حاليان، لم تفقد الأحزاب التقليدية التي تستفيد من تركيبة طائفية ونظام محاصصة متجذر، قواعدها الشعبية التي جيّشتها خلال الحملة الانتخابية.

غياب الحريري

وتجري الانتخابات وفق قانون أقرّ عام 2017 يستند إلى النظام النسبي واللوائح المقفلة. ويقول محللون إنّه مفصّل على قياس الأحزاب النافذة. ويتوقّعون ألا تغيّر الانتخابات المشهد العام، خصوصا بعد فشل الأحزاب المعارضة والمجموعات الناشئة في الانضواء ضمن لوائح موحّدة.

لكن رغم غياب الموارد المالية وضعف الخبرة السياسية، تراهن أحزاب ومجموعات معارضة على تحقيق خروق في عدد من الدوائر.

وتجري الانتخابات في غياب أبرز مكون سياسي سنّي بزعامة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري الذي أعلن مقاطعة الاستحقاق، بعدما احتل الواجهة السياسية سنوات طويلة إثر مقتل والده رفيق الحريري في 2005.

وتفاوتت درجة الإقبال في المناطق التي تعدّ معاقل رئيسية للحريري، في وقت كثّفت فيه دار الفتوى ورؤساء الحكومات السابقون دعواتهم الأحد، الناخبين السنّة للاقتراع بكثافة.

وفي منطقة طريق الجديدة، معقل تيار المستقبل في بيروت، وضع شبان برك سباحة اصطناعية في وسط الطرقات تعبيرا عن مقاطعتهم للانتخابات.

ووفق أرقام وزارة الداخلية، سجلت معاقل لتيار المستقبل إقبالا متدنيا مثل مدينة طرابلس شمالا حيث بلغت نسبة الاقتراع 12.5% عند الساعة الثالثة عصرا.

في المقابل، سجلت معاقل حزب الله إقبالا أفضل تخطى 30% في بعلبك – الهرمل شرقا وفي منطقة النبطية جنوبا.

ويتوقع محللون أن يحتفظ حزب الله وحركة أمل بالمقاعد المخصصة للطائفة الشيعية (27 مقعدا)، لكن لا يستبعدون أن يخسر حليفه المسيحي الأبرز، أي التيار الوطني الحر، عددا من مقاعده بعدما حاز وحلفاؤه 21 مقعدا عام 2018.

المنشورات ذات الصلة