fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

إيران تسحب ضباطها الكبار من مناطق نظام الأسد بعد ضربات إسرائيلية

دمشق – طهران – تل أبيب وكالات – الناس نيوز ::

قالت خمسة مصادر مطلعة إن الحرس الثوري الإيراني قلص نشر كبار ضباطه في مناطق نفوذ حليفه بشار الأسد في سوريا بسبب سلسلة من الضربات الإسرائيلية المميتة، وسيعتمد أكثر على فصائل شيعية متحالفة مع طهران للحفاظ على نفوذه هناك.
ويتعرض الحرس الثوري لواحدة من أكثر الفترات صعوبة في سوريا منذ وصوله قبل عقد من الزمن لمساعدة رئيس النظام هناك بشار الأسد في الحرب .
فمنذ ديسمبر كانون الأول قتلت الضربات الإسرائيلية أكثر من ستة من أعضائه بينهم أحد كبار قادة المخابرات في الحرس الثوري.

وقالت ثلاثة من المصادر لرويترز إنه بينما يطالب غلاة المحافظين في طهران بالثأر، فإن قرار إيران سحب كبار الضباط مدفوع جزئيا بحرصها على ألا تنجر إلى صراع يحتدم في أنحاء الشرق الأوسط.
يذكر ان مصادر غربية دبلوماسية أكدت عدة مرات أن نظام الأسد سرب معلومات دقيقة عن ضباط إيرانيين والمليشيات الشيعية لاسرائيل بهدف تعويم نظامه واستخدام هذه الأوراق للتقرب من المجتمع الدولي وقبل ذلك إسرائيل .

وبينما قالت المصادر إن إيران ليست لديها نية للانسحاب من سوريا، وهي جزء أساسي من دائرة نفوذ طهران، فإن إعادة التفكير تسلط الضوء على كيف تتكشف العواقب الإقليمية للحرب التي أشعلها هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وسعت إيران، الداعمة لحماس، إلى أن تنأى بنفسها عن الصراع حتى في وقت تدعم فيه جماعات دخلت المعركة من لبنان واليمن والعراق وسوريا، في إطار ما يسمى “محور المقاومة” المناهض لإسرائيل والمصالح الأمريكية.
وقال أحد المصادر، وهو مسؤول أمني إقليمي كبير على إطلاع من جانب طهران، إن قادة إيرانيين كبارا غادروا سوريا مع عشرات الضباط ذوي الرتب المتوسطة، واصفا ذلك بأنه تقليص لحجم التواجد.
ولم يذكر المصدر عدد الإيرانيين الذين غادروا ولم يتسن لرويترز تحديد ذلك بشكل مستقل.

ولم تتمكن رويترز من الوصول إلى الحرس الثوري للحصول على تعليق كما لم ترد وزارة الإعلام السورية على أسئلة عبر البريد الإلكتروني بخصوص هذا الموضوع.
وأرسلت إيران آلاف المقاتلين إلى سوريا خلال الحرب السورية.
وبينما كان بين هؤلاء أعضاء من الحرس الثوري، يعملون رسميا في دور مستشارين، كان الجزء الأكبر من الفصائل المسلحة الشيعية من أنحاء المنطقة.
وقالت ثلاثة من المصادر إن الحرس الثوري سيدير العمليات السورية عن بعد بمساعدة حليفته جماعة حزب الله.
ولم ترد الجماعة الشيعية ، التي تنفذ العقيدة الإيرانية الشيعية ، على الفور على طلب للتعليق.
وقال مصدر آخر، وهو مسؤول إقليمي مقرب من إيران، إن من لا يزالون في سوريا غادروا مكاتبهم وأماكن إقامتهم وابتعدوا عن الأنظار.

وأضاف “الإيرانيون لن يتخلوا عن سوريا لكنهم قللوا وجودهم وتحركاتهم إلى أقصى حد”.
وذكرت المصادر أن التغييرات لم يكن لها تأثير على العمليات حتى الآن.
وقال أحد المصادر، وهو إيراني، إن تقليص الحجم “سيساعد طهران على تجنب الانجرار إلى الحرب بين إسرائيل وغزة”.
ومنذ اندلاع حرب غزة، صعدت إسرائيل حملة الضربات الجوية المستمرة منذ سنوات بهدف تحجيم الوجود الإيراني في سوريا ومهاجمة كل من الحرس الثوري وحزب الله، الذي يتبادل بدوره إطلاق النار مع إسرائيل عبر الحدود اللبنانية الإسرائيلية منذ الثامن من أكتوبر تشرين الأول.

ونادرا ما تعلق إسرائيل على هجماتها في سوريا ولم تعلن مسؤوليتها عن أحدث الضربات هناك.
وقال الجيش الإسرائيلي، ردا على أسئلة لرويترز، إنه لا يعلق على تقارير إعلامية أجنبية.

المنشورات ذات الصلة