fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

بعد مقتل سليماني.. إيران تتجه إلى "سياسة الخفاء" في العراق

إيران تعمل بالخفاء في العراق بعد مقتل سليماني

بغداد – الناس نيوز: كشف تقرير صحفي أن إيران غيرت أسلوب إدارتها للملف العراقي واتجهت إلى التأثير في الخفاء على السياسة العراقية بدلا من أسلوب فرض الإرادة الذي كان يتبعه القيادي الإيراني قاسم سليماني الذي قتل بغارة أمريكية.

وقال مسؤول إيراني رفيع المستوى طلب عدم الكشف عن اسمه “أحيانا ينبغي لك أن تأخذ خطوة إلى الخلف، وتراقب وتخطط بناء على الحقائق على الأرض”

وأضاف “نحن نريد أن يرحل الأمريكيون عن المنطقة. إذا كانت هناك فوضى في العراق… سيستغلها الأمريكيون ذريعة لتمديد بقائهم”.

وذكرت وكالة رويترز الخميس أن دبلوماسيين إيرانيين يعكفان في الخفاء على قيادة جهود إيران للتأثير بالسياسة العراقية، في تحول عن أسلوب فرض الإرادة الأكثر صرامة الذي كان ينتهجه سليماني.

وكان هدف الأساليب التوافقية هو كسر الجمود السياسي في بغداد، حيث تتصارع إيران مع الولايات المتحدة على النفوذ منذ نحو عقدين من الزمن، وأيضا تسريع رحيل قرابة 5000 جندي أمريكي من العراق، وفق ما ذكره ثلاثة مسؤولين إيرانيين بارزين يشاركون في العملية.

واقتربت واشنطن وطهران من حافة الحرب في وقت سابق هذا العام بعد هجمات صاروخية على قواعد عراقية تستضيف قوات أمريكية وضربات جوية أمريكية على فصائل مسلحة، منها ضربة جوية قتلت سليماني في يناير كانون الثاني ببغداد.

كان سليماني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني يوجه الحلفاء السياسيين في العراق ويخوض أربع حروب بالوكالة بالشرق الأوسط وسعى لفرض إرادته على السياسة في بغداد.

ومنذ مقتل سليماني، أجرى المسؤولون الإيرانيون محادثات جادة مع الرئيس العراقي برهم صالح، للمرة الأولى منذ سنوات، بهدف بناء الثقة، وضغطوا على حلفاء إيران الشيعة للتوصل إلى حل وسط لإنهاء جمود حال دون تشكيل حكومة مستقرة.

غير أن بعض المصادر العراقية حذرت من أن المسؤولين الذين يأتون إلى العراق تربطهم أيضا صلات بالحرس الثوري، ويمتلكون سنوات من الخبرة في التعامل مع الشؤون العراقية ونفوذا كبيرا على كثير من الفصائل السياسية والمسلحة.

 

اختيار الكاظمي

كانت النتيجة الأبرز على الإطلاق للنهج الإيراني الجديد تعيين البرلمان هذا الشهر رئيس الوزراء الجديد مصطفى الكاظمي، مدير المخابرات السابق الذي تنظر إليه بعض الجماعات المتحالفة مع إيران بعين الريبة بسبب علاقاته الودية مع الولايات المتحدة.

رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي
رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي

وعانى العراق من اضطراب سياسي شديد بعدما استقال رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي، الذي كانت تدعمه إيران، في نوفمبر تشرين الثاني في مواجهة احتجاجات واسعة على المصاعب الاقتصادية ومزاعم بفساد النخبة الحاكمة.

وقال مسؤول عراقي رفيع إن الرئيس صالح عارض المرشحين المفضلين للأحزاب المتحالفة مع إيران لخلافة عبد المهدي باعتبارهم مثيرين للشقاق بدرجة كبيرة بالنسبة للسنة والأكراد.

وفي مارس آذار قام علي شمخاني أمين مجلس الأمن القومي الإيراني بزيارة رسمية تناول خلالها الطعام مع صالح في القصر الرئاسي.

وقال مسؤول عراقي آخر: “بعد زيارة شمخاني، سارت الأمور أكثر سلاسة“. وأضاف: “أظهرت إيران أنها مستعدة للعمل مع إبداء بعض الاحترام للسيادة العراقية، ومستعدة لترك العراق يختار حكومته”.

وبرز اسم الكاظمي باعتباره الأوفر حظا لمنصب رئيس الوزراء على الرغم من أن بعض الفصائل المسلحة المدعومة من إيران لا تزال تعارضه.

وجاهر فصيل مسلح بالإشارة إلى أن الكاظمي ضالع في مقتل سليماني في ضوء توليه رئاسة جهاز المخابرات العراقي الذي أسسه الأمريكيون بعد غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة للإطاحة بصدام حسين. وقال جهاز المخابرات في بيان إن هذا الاتهام باطل.

وفي منزل قيادي شيعي في بغداد قبل ساعات من تصويت البرلمان على حكومة الكاظمي، أقنع حسن دانائي فر، المسؤول بوزارة الخارجية الإيرانية، وإيرج مسجدي، السفير الإيراني الحالي في العراق، أقنعا رؤساء أحزاب وقادة فصائل شبه عسكرية بدعم الكاظمي.

وقال مسؤول بفصيل مسلح مقرب من منظمة بدر ذات النفوذ في العراق إن “رسالة الوفد الإيراني كانت واضحة، الكاظمي هو الخيار الوحيد المتبقي للمحافظة على بعض الاستقرار في العراق وكذلك لحفظ ماء الوجه”.

 

المخاطر لا تزال قائمة

قال نائب عن حزب الدعوة، الذي هيمن على الحكومة العراقية حتى عام 2018، إن بعض الفصائل المتحالفة مع إيران في العراق لا تثق في الكاظمي بسبب تصورات عن قربه من واشنطن عدو طهران اللدود.

فعلى الرغم من أن دانائي فر ومسجدي فعلا ما يكفي لكسب الأصوات اللازمة لتنصيب الكاظمي فإن بعض الفصائل المسلحة تقول إنها لا تزال تشعر بالمرارة ويساورها الشك.

وقالت كتائب حزب الله التي تدعمها إيران ووجهت الاتهام الخاص بمقتل سليماني إن طهران مارست ضغطا هائلا في سبيل الموافقة على الكاظمي.

ميليشيات إيران

وشبه جواد الطليباوي، وهو مسؤول في عصائب أهل الحق المدعومة من إيران، الموافقة على تعيين الكاظمي بأنها “القبول على مضض بخيارات مريرة هي أشبه بأكل لحم الميتة”.

ويعزو بعض المسؤولين العراقيين موقف إيران الأكثر مرونة إلى ضغوط العقوبات الأمريكية وانتشار فيروس كورونا على نحو مدمر فيها ومقتل سليماني.

وعندما أصبح الكاظمي رئيسا للوزراء مددت الولايات المتحدة إعفاء العراق من العقوبات المفروضة على إيران أربعة أشهر بما يسمح لبغداد باستيراد موارد الطاقة الإيرانية وهو ما يمثل شريان حياة اقتصاديا لطهران.

وقالت واشنطن إن هذا التنازل يهدف إلى دعم الحكومة الجديدة.

وذكر مسؤول غربي أن طهران ترغب على ما يبدو في الحد من التوتر العسكري مع الولايات المتحدة “في الوقت الحالي”، لكن نزعتها التوسعية في المنطقة حيث يوجد حلفاء لها في لبنان وسوريا واليمن لا تشير إلى تهدئة شاملة للتوتر.

 

المنشورات ذات الصلة