fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

إيلي ملحم : القوات اللبنانية في فيكتوريا تقف مع الأهل في لبنان وأستراليا

ملبورن – الناس نيوز

ينشغل فريق حزب القوات اللبنانية في ولاية فيكتوريا طوال الوقت منذ بداية دخول لبنان في نفق الأزمة الخانقة، في كيفية تقديم المساعدات الإنسانية واللوجستية والاجتماعية والاقتصادية والطبية للأهالي في لبنان، وتتحرك كوادر القوات في شتى الاتجاهات لرفع مستوى الدعم للمجتمع في الداخل على خارطة كل الأطياف الاجتماعية، وبشكل خاص القواعد الاجتماعية للحزب الذي يعتبر حالياً هو الأكثر براغماتية، وبنفس الوقت الحفاظ على الثوابت الوطنية لحماية مصالح لبنان، في مواجهة المد والتوغل الذي يمارسه حزب الله داخل الدولة اللبنانية. صانعاً من وجوده ” دولة داخل الدولة ” وفق ما هو معُلن في خطاب وأدبيات حزب القوات.

تؤكد القوات على قدرتها في تصويب المواقف ومعالجة ما يحصل دون رمي المسؤوليات، لكنها بالتأكيد تتصرف بواقعية اتجاه “العهد ” لأن الأوضاع خرجت تماماً عن قدرة الناس على التحمل.

وصنعت القوات لنفسها خطاً اكتسب تعاطف نسبة كبيرة من الشارع اللبناني وكذلك أصدقاء إقليميين ودولي، لكن ذلك لم يكن مريحاً للمحور المقابل الذي يحاول تأجيج النار حول القوات كي يكسبها المزيد من الأعداء، لكن القوات واعية لمجريات الأمور من حولها، وآخر تلك المحطات مكافحة قطعان الشبيحة الأسديين الذين حاولوا العبث بأرض ليست أرضهم وملعب غير مسموح استباحته، فضلا عن ذلك سلّحت الرأي العام بمعلومات حقيقة أن للاجئين السوريين لم ينتخبوا ديكتاتوراً طالبوا بتغييره، فرد بتدمير البلاد.

 

هنا حوار مختصر مع إيلي ملحم  رئيس حزب القوات اللبنانية في فيكتوريا، رجل يؤمن بقيم الحزب، نشأ عليها وكرس وقته وجهده ، كما رفاقه، لما يعتقدون أنه خيار لبنان السليم.

 

الحفل السنوي هذا العام يأتي في ظروف استثنائية وصعبة جداً على لبنان، ما الذي تود قوله للجالية من خلال هذا الاحتفال؟

أولا اسمح لي أن أتوجه بالتحية لكل أبناء وبنات جاليتنا اللبنانية والعربية الكرام المتابعة لجريدتكم الناشطة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية، نعم هو عام استثنائي وصعب في سلسلة من الأعوام الأخيرة الصعبة والاستثنائية التي يمر بها العالم ككل ولكن لبنان مع الأسف هو في الوضع الأكثر مأساوية.

وأود أن أقوله للجالية: “بأن لنا ولكم أهل وأقارب وأصدقاء في لبنان، وهم في وضع كارثي، ولسنا بصدد أن نعدد ماذا يحصل هناك، لأنه أصبح معلوم لدى الجميع. فإني أهيب بأبناء جاليتنا الكريمة كل الشيم والكرم بأن يمدوا يد العون لأبناء وطنهم في هذه الظروف القاسية جداً، والأقسى منها هو الوضع المذل الذي وصل له (سويسرا الشرق) لبنان كوطن”.

 

اللبنانيون في بلدان الاغتراب معظمهم يساعدون الأهالي (كما كل الجاليات) في مواجهة الانهيار الاقتصادي في الداخل، إلى متى بتقديرك يستطيعون الاستمرار في هذه المساعدات؟

 استطراداً لجوابي السالف الذي يجد مكانا في سؤالك هذا والمهم جدا، هو أن اللبنانيين في الانتشار هم بالنهاية أناس عاديون وليسوا دولاً أو أنظمة أو منظمات لها قدرات مالية كبيرة، أو ميزانيات تخصص للمساعدات، إنما هم مجموعات من الناس تتفاوت قدراتهم وظروفهم، ولكن هناك شيء أكيد وهو الشعور المشترك بالأخوة، تجاه من يعانون في وطنهم الأم، والمنتشرون هم مواطنون بالنهاية في بلدان انتشارهم ولهم بشكل أو بآخر تأثير على المجتمعات التي يعيشون فيها، ولهم صداقات وعلاقات وخدمات وطبعاً يشتركون معهم بالمسائل الإنسانية وهم ليسوا وحيدين في تحركهم من أجل تخفيف وطأة المأساة الحاصلة في لبنان.

كيف تجد وضع مركز القوات في ولاية فيكتوريا؟

 الوضع العام من الناحية الحياتية، طبعا له تداعياته جرّاء الحالة التي فرضتها جائحة كورونا على كل شرائح المجتمع وعلى كافة القطاعات ونحن بطبيعة الحال من تلك الشرائح والقطاعات.

أما على الصعيد الداخلي للحزب، فإن الأعضاء القواتيين ملتزمون بشكل جيد بكل ما هو مطلوب من أجل الاستمرار وحتى في هذه الظروف الغير عادية، وحين تسمح حكومة الولاية باللقاءات والتجمعات المحددة، نحن نلتقي ونجتمع، والقوات في مدينة ملبورن وعلى كافة الأراضي الأسترالية بطبيعة الحال تتابع ما يجري في لبنان وتعمل بكل مستطاع من أجل المساعدة.

وعلى صعيد الجالية في ولاية فيكتوريا وسائر الولايات الأسترالية، فالقواتيون ملتزمون بكل أصول التواصل والتعبير عن الرأي الحر، عملاً بالأخلاقيات الحزبية المُلزمة كعلامة فارقة لحزب “القوات اللبنانية” في الأداء المتوازن، وأيضا اعتناقا للأدبيات الأسترالية المشهود لها باحترام الفرد وتقديس حرية رأي الآخر.

 

كيف تصف علاقة القوات بالحكومة الأسترالية التي تدعم دوما مواطنيها من أصل لبناني، كما باقي المواطنين؟

نحن اولا مواطنون أستراليون ونتلقى من حكومتنا كل الاهتمام والرعاية بكل عدالة ونزاهة، وأما على صعيد الدعم فإن الحكومة الأسترالية تأخذ بعين الاعتبار تقديم المساعدات أو المنح التي ينص عليها القانون لكل الجمعيات والتجمعات والنوادي والرابطات سواسية، فلنا ما لهم وعلينا ما عليهم، هنا وطن التنوع الثقافي.

وبشكل عام فإن الحكومة الأسترالية هي من الحكومات العالمية المعروفة باحترامها للمواطن الفرد في حقوقه الاجتماعية وحق التعبير عن الرأي الذي لا يتضارب مع أمان وحرية الآخرين في الوطن الأسترالي الكبير.

ماذا يتضمن برنامج احتفالكم المرتقب؟

 طبعا الكل يعلم هو حفل سنوي نقيمه كالمعتاد، هو فرصة جامعة للقاء أبناء الجالية، في حفل عشاء ساهر، وللقاء وجوه سياسية محلية وشخصيات بارزة ورجال أعمال وممثلين عن جمعيات ورابطات ونوادي، ورجال دين، وإعلام وصحافة.

كما أنه سيكون هناك لقاء مباشر من المقر العام في معراب مع رئيس الحزب الدكتور سمير جعجع، عبر أحد البرامج المرئية على الإنترنت، حيث سيوجه الحكيم كلمة للجالية اللبنانية بشكل عام وللقواتيين بشكل خاص في ولاية فيكتوريا، ومن المتوقع أنه سيتناول فيها آخر المستجدات والمواضيع الهامة في الوقت الراهن، وسينقل لنا بالمباشر رؤية حزب “القوات اللبنانية” في تقييم الوضع اللبناني العام.

وسيتخلل الحفل أيضا كلمات لكل من منسق أستراليا طوني عبيْد، وأنا كرئيس لمركز مدينة ملبورن عاصمة ولاية فيكتوريا، واستكمالاً ستكون فرصة أيضا لممثلين عن البرلماني الأسترالي من أجل توجيه كلمات للجالية اللبنانية والعربية من خلال الحضور، ذلك بحسب ما تقرره الأحزاب الأسترالية المحلية.

كما يسعدنا أن نؤكد من خلال جريدتكم المحترمة “الناس نيوز”، بأن ريع هذا الحفل سيكون من أجل تقديم المساعدات الى الأهل والأخوة في لبنان، من خلال جمعيات ومنظمات ومؤسسات معترف بها ومسجلة في لبنان ودول تواجدهم في الخارج بحسب الأسماء المذكورة على بطاقات الحفل.

وكلمتي الأخيرة تتركز حول تشجيع الجاليات العربية عموما واللبنانية خصوصاً على أخذ اللقاح ضد فيروس كورونا كي يتعافى مجتمعنا المحلي خصوصاً، والأسترالي عموماً.

بالإطار العام نحن نشجع أبناء جاليتينا العربية واللبنانية، على الالتزام بكل توجيهات الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات، ومن ضمنها طبعا ولاية فيكتوريا، وبكل الدوائر الصحية التي تعنى بهذا الشأن، ونحب ان نُذكِّر أخوتنا وأبناءنا بأن سلامة المجتمع تبدأ من سلامة الفرد.

بكلمة ختامية وباسم حزب “القوات اللبنانية” أعضاءً ومنتسبين وباسمي الشخصي نود أن نتقدم بالشكر وأن نوجه إلى جريدتكم المميزة “الناس نيوز” الأسترالية الإلكترونية الشكر الكبير أيضاً، على استضافتكم لنا في هذه المقابلة الكريمة، من أجل إيصال صوتنا إلى أكبر شريحة ممكنة من جاليتينا اللبنانية والعربية الكريمتين.

متمنين لكم دوام التوفيق والنجاح والتقدم

المنشورات ذات الصلة