fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

استاذة جامعية أسترالية تقول إن إيران حاولت تجنيدها كجاسوسة خلال حبسها

كانبيرا – ملبورن – الناس نيوز :

قالت الاستاذة الجامعية الاسترالية البريطانية كايلي مور غيلبرت التي أفرج عنها بعدما أمضت سنتين في سجن إيراني بتهمة التجسس إن طهران حاولت أن تجندها كجاسوسة في مقابل الإفراج عنها.

وفي أول مقابلة لها منذ عودتها إلى أستراليا في تشرين الثاني/نوفمبر روت كايلي مور غيلبرت الخبيرة بشؤون الشرق الأوسط أن السلطات الإيرانية طلبت منها مرات عدة أن تتجسس لحسابها.

وأوفقت الاستاذة الجامعية في العام 2018 ووجهت إليها تهمة التجسس وحكم عليها بالسجن عشر سنوات. وهي دفعت على الدوام ببراءتها ، وفق فرنس برس .

وأوضحت لمحطة “سكاي نيوز أستراليا”، “أدركت أن السبب الذي منعهم من إجراء مفاوضات فعلية مع استراليا هو أنهم أرادوا تجنيدي. أرادوا ان أعمل لحسابهم كجاسوسة”.

وقالت أيضا إنها تعرضت للضرب خلال اعتقالها وشعرت بأن السبعة أشهر التي امضتها في الحبس الانفرادي هي “تعذيب نفسي”.

وشددت على أن ذلك “خلف أضرارا. شعرت بألم جسدي جراء الصدمة النفسية الناجمة عن تلك الزنزانة”.

وأوضحت “إنها غرفة مساحتها متران بمترين من دون مرحاض ولا تلفزيون خالية من كل شيء”.

وأكدت أنها شعرت بأنها “محطمة” جراء سجنها مشددة على أنها فكرت بالانتحار.

وتابعت تقول “انتابني شعور بأني لو كان علي أن أمضي يوما إضافيا كهذا سانتحر. لكن بطبيعة الحال لم أحاول أبدا”.

وانتقدت الطريقة التي تعاملت بها الحكومة الأسترالية مع قضيتها بلزومها الصمت فيما كانت تتفاوض سرا للإفراج عنها.

ورأت “لو كشف عن معاناتي علنا لما كان ممكنا أن احكم بالسجن عشر سنوات على ما أظن”.

وأضافت “لم يحصل تسليط للضوء (على القضية) أو اهتمام”.

وقالت مور غيلبرت إن وضعها الصحي “بات موضع اهتمام أكبر” عندما احتل خبر سجنها صدارة الصحف.

وأوقف الحرس الثوري الإيراني مور غيلبرت في العام 2018 بعدما شاركت في مؤتمر في قم في وسط البلاد.

وأفرج عنها في مقابل الافراج عن ثلاثة إيرانيين يشتبه في ضلوعهم في مخطط مفترض كان يستهدف دبلوماسيين إسرائيليين.

المنشورات ذات الصلة