fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

اغتيال الحريري تم بواسطة انتحاري والأمن اللبناني أزال أدلة من مسرح الجريمة

ليدشندام (هولندا) – الناس نيوز:

أفادت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، الثلاثاء بأن عملية اغتيال “رفيق الحريري”، تمت بواسطة انتحاري، نفذ العمية بواسطة سيارة مسروقة من اليابان وبيعت في مدينة طرابلس اللبنانية، لشخصين مجهولين، مؤكدةً أن تحاليل DNA تشير إلى أن منفذ التفجير لم يكن “أحمد أبو عدس”، الذي تبنى العملية في شريط فيديو مسجل ، ( اختفى في سورية بعد اعتقال المخابرات له ) وفق مصادر قضائية .

واتهمت المحكمة، الأمن اللبناني ( جهاز الأمن السوري اللبناني آنذاك ) الأمن بأنه أزال أدلة هامة من موقع التفجير، مشيرةً إلى أن غرفة الدرجة الأولى لم تتعرف على هوية الجثة المجهولة المتواجدة في مكان التفجير.
ولفتت المحكمة إلى ان الأدلة المقدمة لغرفة الدرجة الأولى، تشير إلى وجود مصالح لكل من النظام السوري وحليفه حزب الله، باغتيال “رفيق الحريري”، معتبرةً أن محاولة قتل النائب اللبناني، “مروان حمادة” كانت كطلقة تحذيرية لكل من “الحريري” والسياسي اللبناني المعارض للنظام السوري، “وليد جنبلاط”.

كما أشارت المحكمة أثناء تلاوتها تفاصيل التحقيقات التي توصلت لها لدور المتهم سليم عياش في عملية الاغتيال، إلى أن الأخير لم يسافر إلى الحج في السعودية عام 2005، كما زعم في وقت سابق، بل بقي في لبنان، لافتةً إلى أن بيانات الاتصالات الخلوية، أثببت وجود دور عياش في عملية الاغتيال، بما أوصل المحكمة إلى قناعة تامة بأن المستخدم الفعلي للهاتف الأحمر المشارك في تصفية الحريري، كان هو عياش المرتبط بحزب الله.

جاء هذا في جلسة عقدتها المحكمة الخاصة بلبنان للنطق بالحكم في القضية المتهم فيها أربعة رجال، ولم ينطق القضاة بالحكم بعد.

المنشورات ذات الصلة