fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

اكتشاف قارة “ساهول” الغارقة قبالة سواحل أستراليا

بيرث – الناس نيوز ::

اكتشف علماء أستراليون قارة «ساهول» الغارقة وعثروا على قطع أثرية وعلامات للحياة البشرية في الجرف الشمالي الغربي لأستراليا المتصلة مع غينيا الجديدة.

وكانت أستراليا الكبرى وتسمانيا وغينيا الجديدة قبل 18 ألف سنة تتمتع بكتلة أرضية كبيرة وتشكل القارة القديمة المعروفة باسم «ساهول»، وأظهر الاكتشاف أن هذه الأرض كانت مأهولة من قبل السكان الأصليين الأوائل لفترة وجيزة والذين كان تعدادهم 500 ألف شخص.

ولكن بعد العصر الجليدي، ارتفعت مستويات سطح البحر وغمرت الأراضي مع ذوبان القمم الجليدية.

وأظهر الكشف الجديد أنها تحتوي على بحيرات وأنهار وأرخبيلات وجداول مياه عذبة ومالحة، فضلاً عن بحر داخلي كبير.

ومع ارتفاع منسوب مياه البحار، اضطرت مجموعات من الناس إلى العيش معاً. ويمكن إثبات ذلك من خلال أنماط الفن الصخري المكتشف.

ويأمل الباحثون أن يدعو هذا الاكتشاف إلى إجراء تحقيق أعمق قد يكشف المزيد عن تضاريس الأرض المتغيرة.

المنشورات ذات الصلة