fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الأديب الياس خوري يقفل “باب الشمس”… ويرحل عن 76 عاماً

بيروت – الناس نيوز ::

النهار – اختار الروائي والكاتب اللبناني الياس خوري أن يقفل “باب الشمس” ويرحل في الزمن اللبناني الصعب حيث جنوب لبنان ليس أفضل حالاً من العاصمة الشاغرة من الحياة السياسية، هو الذي تناول في رواياته معاناة اللبناني والفلسطيني من الحرب الأهلية الى حياة الفلسطيني في بلاد اللجوء واختبارات الغربة والنزوح وسيطرة الميليشيات و”سلبطتها”. 

ولهذا، احتلت القضية الفلسطينية حيزاً كبيراً في أعماله ومقالاته على مدى توليه رئاسة تحرير ملحق النهار الثقافي من عام 1992 إلى عام 2009.

فلا يمكن أن نذكر فلسطين في الأدب من دون التوقف عند رائعة الياس خوري “باب الشمس” ومن ثم ثلاثية “أولاد الغيتو” التي جاءت بعدها بسنوات لتستكمل هذا التأريخ لهويةٍ لا يمكن أن تُمحى مهما حاول المحتلّون.  

وتوفي الأديب والكاتب اللبناني الياس خوري ، اليوم الأحد،15-9-2024 عن عمر يناهز 76 عاماً في بيروت، الذي اهتم في توثيق حياة الفلسطينيين ومعاناتهم لاسيما في بلاد الشتات.

ولد إلياس خوري عام 1948 في منطقة الأشرفية في بيروت، انضم إلى مجلة مواقف عام 1972، وأصبح عضواً في هيئة التحرير، وخلال الفترة من 1975 إلى 1979 ترأس تحرير مجلة شؤون فلسطينية بالتعاون مع الشاعر الفلسطيني محمود درويش.

وعمل “خوري” محرراً لسلسلة ذكريات الشعب الصادرة عن مؤسسة البحوث العربية في بيروت بين عامي 1980 و1985، وكان مدير تحرير مجلة الكرمل من 1981 إلى 1982، ومدير تحرير القسم الثقافي في صحيفة السفير من 1983 إلى 1990.

شغل الأديب الراحل منصب رئيس تحرير “مجلة الدراسات الفلسطينية”، وحاز في العام 2011 على وسام جوقة الشرف الإسباني من رتبة “كومندور”، وهو أعلى وسام يمنحه الملك خوان كارلوس، تكريماً لمساره الأدبي، وفاز بجائزة “اليونسكو” للثقافة العربية لعام 2011 تقديرا للجهود التي بذلها في نشر الثقافة العربية وتعريف العالم بها.

ونشر “خوري” روايته الأولى سنة 1975 بعنوان “لقاء الدائرة”، وكتب رواية “باب الشمس” التي تضمنت إعادة سرد ملحمية لحياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان منذ نزوح الفلسطينيين عام 1948، وأُنتجت كفيلم سينمائي يحمل نفس الاسم للمخرج المصري يسري نصر الله سنة 2002.

وقدم “خوري” معارفه في العمل الأكاديمي، فعمل أستاذاً في الجامعة اللبنانية، والجامعة اللبنانية الأميريكية، والجامعة الأميركية في بيروت، وعمل أيضاً كأستاذ زائر في جامعة نيويورك.

وإلى جانب الرواية والصحافة، كتب “خوري” ثلاث مسرحيات وله العديد من الكتابات النقدية، إضافة الى تجربة عمل كمدير فني في المسرح.

تجدر الإشارة إلى أن رواية “باب الشمس” تعد واحدة من أشهر أعمال “خوري” إلى جانب سلسلة “أولاد الغيتو”، وعدداً من الروايات الأخرى من بينها “أبواب المدينة”، “الوجود البيضاء”، “رحلة غاندي الصغير”، “رائحة الصابون”، “يالو”، “سينالكول”.

رحيل المبدع إلياس خوري يوم حزين –

تُرجمت أعماله ونشرت دوليًا باللغات الكاتالانية والهولندية والإنكليزية والفرنسية والألمانية والعبرية والإيطالية والبرتغالية والنرويجية والإسبانية.

الياس خوري كان أكاديميا، بجانب تجربته الإبداعية، فعمل أستاذاً في الجامعة اللبنانية، والجامعة اللبنانية الأميريكية، والجامعة الأميركية في بيروت، وعمل ايضا كأستاذ زائر في جامعة نيويورك. بجانب الرواية ،كتب ايضا ثلاث مسرحيات وله العديد من الكتابات النقدية، اضافة الى تجربة عمل كمدير فني في المسرح. 

يأتي خبر رحيل الياس خوري في وقتٍ تعيش فيه فلسطين نكبة جديدة وهو الذي كتب “النكبة المستمرة” معتبراً، كما يدلّ العنوان، أن النكبة الفلسطينيَّة لم تبدأ وتنتهِ في سنة 1948، وإنَّما هو مسارٌ بدأ في سنة 1948، ولا يزال مستمرًّا حتى الآن.

فالنكبة المستمرَّة، كما وصفها، تتَّخذ أشكالًا متعدِّدة، من التطهير العرقيّ إلى نظام الأبارتهايد، مرورا بمشروع محوٍ شاملٍ للهويَّة الفلسطينيَّة.
علّق كثيرون من الكتّاب والشعراء على خبر رحيله على أنه يوم حزين فقد فيه عالمنا العربي واحدا من أهم كتّابه المناضلين نصرةً لقضايا الانسان والفن والجمال. 

من أبرز أعمال الياس خوري نذكر: “أبواب المدينة”، “الوجود البيضاء”، “رحلة غاندي الصغير”، “باب الشمس”، “رائحة الصابون”، “يالو”، “سينالكول”، “أولاد الغيتو”.

المنشورات ذات الصلة