fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الأرمن في أستراليا يناشدون الحكومة إدانة العدوان الأذربيجاني

كانبيرا – الناس نيوز ::

ناشدت اللجنة الوطنية الأرمينية في أستراليا وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ، إدانة الهجمات الأذربيجانية الأخيرة ضد الحدود السيادية الأرمينية في إقليم آرتساخ حسبما أفادت اللجنة الوطنية الأرمينية في أستراليا (ANC-AU).

وعلى ضوء المناشدة، فقد تلقت اللجنة الوطنية ردًا من وزارة الخارجية، بالنيابة عن الوزيرة وونغ، جاء فيه ” تابعت الحكومة الأسترالية بقلق بالغ الاشتباكات المسلحة، ولضربات المبالغ فيها على الأراضي الأرمينية، وما أدى لع من عدد كبير من القتلى العسكريين”.

وشكرت اللجنة الوطنية الأرمينية في أستراليا رد ممثل الوزيرة وونغ على البيان الذي تضمن إشارة إلى قصف الأراضي الأرمنية ، ولكن “كان ينقص بيان الخارجية تسمية صريحة للمعتدي، مفضلة بدلاً من ذلك الإشارة إلى هذه الهجمات العشوائية على أنها اشتباكات مسلحة”.

وأضافت الجمعية في بيان نشرته على موقعها وترجمته عن الإنكليزية جريدة “الناس نيوز ” الأسترالية أن”هذا ليس فقط استرضاءًا لسياسة الديكتاتور الأذربيجاني إلهام علييف المستمرة في التطهير العرقي من خلال انتهاكات متكررة للأراضي وحقوق الإنسان ، بل إنه يتعارض مع تصريحات حلفاء أستراليا ، مثل الولايات المتحدة وفرنسا ، الذين ذهبوا إلى أبعد من ذلك بإدانة المعتدي. النظام في باكو “.

وأضاف مدير الجمعية مايكل كولوكوسيان: “نتوقع أن تقف أستراليا إلى جانب حلفائها ومجتمعنا ، من خلال الحفاظ على سمعة كانبيرا كصوت رائد في المجتمع الدولي يدافع عن قيم السلام والديمقراطية الدوليين ويدافع عنها”.

في الاجتماعات الأخيرة مع كبار مستشاري مكتب الوزير وونغ في كانبيرا ، شكر المدير التنفيذي مايكل كولوكوسيان على استعدادهم لمناقشة القضية مع هيئة الشؤون العامة العليا في المجتمع الأرميني الأسترالي ، بينما نقل إحباطات المجتمع نفسها العميقة. وخيبة أمل شديدة بسبب عدم وجود بيان عام من الحكومة الأسترالية.

في ضوء تداول مقاطع فيديو مصورة تُظهر قيام القوات المسلحة الأذربيجانية بإعدام أسرى الحرب الأرمن العزل بوحشية ، أعادت اللجنة الوطنية الأرمينية في أستراليا مناشدة وزيرة الخارجية ، داعية الحكومة الأسترالية إلى إدانة المعتدي علناً.

من جهته اتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون روسيا ب”خدمة مصالح” أذربيجان “بتواطؤ تركي” ضد أرمينيا وتواصل “مناورة مزعزعة للاستقرار” في المنطقة.

وقال الرئيس الفرنسي في مقابلة مع قناة “فرانس 2” التلفزيونية إن “روسيا تدخلت في هذا النزاع وخدمت كما يبدو مصالح أذربيجان بتواطؤ تركي وعادت إلى ذلك لإضعاف أرمينيا”.

وأضاف “انها مناورة مزعزعة للاستقرار من جانب روسيا التي تسعى في القوقاز الى زرع الفوضى لإضعافنا جميعا وتقسيمنا”.

وتواجهت ارمينيا حليفة روسيا وأذربيجان المدعومة من تركيا، في حربين خلال العقود الثلاثة الماضية للسيطرة على ناغورني قره باغ.

وأدت الحرب في 2020 إلى مقتل أكثر من 6500 جندي وانتهت بوقف لإطلاق النار تفاوضت بشأنه روسيا. وتنازلت أرمينيا عن أراض سيطرت عليها منذ عقود ونشرت موسكو نحو ألفي جندي روسي لمراقبة هذه الهدنة الهشة.

وقال إيمانويل ماكرون إن “هؤلاء الجنود كما يدعون هم من حرس الحدود”.

وشدد على أن “روسيا استخدمت هذا النزاع المستمر منذ عقود”، مشيرا إلى أن الاتحاد الأوروبي سيرسل بعثة مدنية “خلال أيام” إلى أرمينيا على طول الحدود مع أذربيجان لمحاولة إعادة الثقة بين البلدين والمساهمة في ترسيم الحدود المتنازع عليها.

وأُقر مبدأ هذه المهمة الجمعة في براغ بعد نقاشات استمرت ساعات بين رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان والرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال وإيمانويل ماكرون.

وفي أيلول/سبتمبر قُتل 286 شخصًا على الأقل في اشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان ، في أسوأ مواجهات بين البلدين الجارين الواقعين في القوقاز منذ حرب 2020.

وقال الرئيس الفرنسي إن “أذربيجان شنت عددا من الهجمات على الحدود”، بينما يتبادل البلدان الاتهامات ببدء القتال.

المنشورات ذات الصلة