fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الأزياء السعودية.. موضع يستحق إلقاء الضوء

الرياض – الناس نيوز ::

عندما يفكر المرء في المملكة العربية السعودية، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو النفط، وهو أمر طبيعي.

اكتشفت كمية كبيرة من النفط في مارس/ آذار 1938، ولقد جعل هذا المورد الطبيعي من السعودية واحدة من أغنى دول العالم.

حتى بعد مرور 85 عامًا على اكتشاف هذا النفط، لم يقترب إنتاج السعودية من الانتهاء. لكن المملكة تهدف إلى تنويع مصادر دخلها والتوسع بعيدًا عن هذا المورد الطبيعي، وتتطرق إلى مجالات أخرى مثل الموضة، في سياق المبادرات التي أطلقتها الدولة مثل رؤية السعودية 2030.

تهدف هذه الرؤية، التي يدعمها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى تعزيز القطاعات العامة، مثل الثقافة، والسياحة، والصحة، والتعليم، والبنية التحتية، والترفيه، وتحاول أن تزيد الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي من 16% إلى 50%، إلى جانب زيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي من 40% إلى 65%، بحسب هيئة الأزياء السعودية.

هيئة الأزياء السعودية
قبل عام 2020، لم تكن هناك منظومة تحكم الأزياء في السعودية. وكان لإنشاء هيئة الأزياء، بقيادة بوراك شاكماك، أثره الكبير، ومن المتوقع أن تسهم بنسبة 1.4% في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، أي نحو 12.5 مليار دولار من إجمالي القيمة المضافة.

شغل شاكماك سابقًا منصب عميد الموضة في مدرسة بارسونز للتصميم. ويحدثنا عما يختبره من مميزات، وما يواجهه من صعوبات في أثناء عمله بشغف على تطوير منظومة الموضة في المملكة العربية السعودية.

قال موضحًا: “كان التحدي الأكبر أمامنا هو الحصول على بيانات عن السوق، فقد كان من المهم للهيئة، وكذلك الشركات عبر سلسلة القيمة، اتخاذ قرارات مستنيرة قائمة على البيانات”.

يحتاج المستثمرون وأصحاب المصلحة والحكومة السعودية وقطاع الأزياء إلى البيانات لمساعدة قطاع الأزياء في المملكة على الازدهار، لكن نقص البيانات جعل أولى خطوات الهيئة عمل أول تقرير قائم على البيانات.

استكمالًا للتقرير، سنُطلق أيضًا منصة إلكترونية تزود أصحاب المصلحة ببيانات عن القطاع. يقول شاكماك إن الهيئة تركز كل طاقتها على انتهاز الفرص جميعها، بما يطور سلسلة القيمة الخاصة بالأزياء.

تمثل الموضة، التي تدفعها مبيعات الجملة والتجزئة، نحو 1.8% (بنحو 230 ألف شخص) من إجمالي القوى العاملة السعودية، ومن هذه القوة العاملة تمثل المشاركة النسائية 52%. ويقول شاكماك: “إن قطاع الأزياء السعودي يجتذب المواهب المحلية”.

“ثمّة الكثير من المواهب بين الشباب السعودي بما يكفي لتزويد قوة عاملة عبر جميع قطاعات سلسلة قيمة الأزياء، بشرط أن نلهمهم ونستثمر فيهم”.

تقل أعمار نحو 63% من سكان المملكة البالغ عددهم 32.3 مليون نسمة عن ثلاثين عامًا بحسب ما أوردته رويترز في مايو/ أيار الماضي. وهو ما يعني أن ولي العهد بحاجة إلى توفير الوظائف لأكثر من 10 ملايين سعودي، بما يتماشى مع رؤية 2030. وهنا يمكن للأزياء أن تحدث فرقًا.

“يتسم الشباب السعودي بالطموح، وهم ينتهزون كل الفرص التي توفرها لهم رؤية 2030؛ وهو ما يعكس انخفاض معدل البطالة في السعودية، التي تهدف إلى خفض معدل البطالة إلى 7% من مستوى سابق بلغ 11.6% وزيادة مشاركة المرأة في القوى العاملة إلى 30% من 22%”.

يشرف شاكماك على هذه المنظومة المتكاملة من مصممين، وتجار تجزئة، وتطوير، وإنتاج، وملابس، وأحذية، ومجوهرات تلائم الأزياء التقليدية والحديثة، وعلى ما يبدو أنه يتسم بالتفاؤل والحماس فيما يخص نمو كل عنصر داخل المملكة.

برنامج 100 علامة تجارية سعودية
تقدم الهيئة مبادرات مثل 100 علامة تجارية سعودية Saudi 100 Brands، وهي عبارة عن برنامج تطوير مهني يساعد المواهب المحلية الناشئة على استثمار إمكاناتها الكاملة.

تتراوح أعمار المواهب في هذه المبادرة بين عشرين وسبعين سنة، إذ تلقى بعضهم تعليمه في مدارس تصميم دولية، فيما اعتمد آخرون على أنفسهم، وتمثل السيدات نحو 85% منهم، ومنهم مصممة الأزياء المعاصرة منى الشبل.

“تعد العبايات أيقونة الأزياء السعودية، وهي رداء طويل فضفاض تقليدي ترتديه النساء. أعاد المصممون السعوديون تصور العباءة، وحولوا التصميم التقليدي الأسود إلى قطعة متميزة”.

“لقد قمنا بتحديث تصميمها وجربنا أقمشة وقصات وألوان وزخارف مختلفة، وانتهينا إلى تصاميم حديثة متعددة الاستخدامات”.

تقول نور الظاهري، مصممة أخرى من المبادرة: “إن أكثر ما يميزنا هو رؤيتنا التي ولدت من ماضينا وتراثنا. نحن طموحون ومصرون على التميز في مجال الموضة من خلال عرض تصميماتنا المميزة والمختلفة للعالم، المستلهمة من ماضي مملكتنا القديم وطبيعتها”.

تشرح مصممة أخرى من المجموعة الأولى التي انضمت للمبادرة، وهي شهد الشهيل، ما يجعل علامتها التجارية فريدة من نوعها، وتقول: “إن رواية القصص الفريدة – التي تحمل روح الثقافة السعودية – يتأصل بداخلنا، يدعمنا في هذا الحرف اليدوية والحرفيين المحليين. وهو ما نترجمه في صورة تصميمات فريدة وعلامات تجارية لا يمكن مقارنتها بالآخرين”.

بهذه المبادرة، تحصل 100 علامة تجارية على فرصة للتألق على مسرح الموضة العالمي في أسبوع الموضة في نيويورك وميلانو بعد أن حصلت على إرشاد ودروس وورش عمل لأكثر من خمسة آلاف ساعة تحت قيادة المتخصصين والخبراء في القطاع.

يقول شاكماك: “منذ إطلاقها في يونيو/ حزيران 2021، استقبلت المبادرة السعودية آلاف المتقدمين”.

“ومن خلالها، تمكنا من الحصول على بيانات تخصص عدد ماركات الأزياء الموجودة في السعودية ونوعيتها. وأدركنا أن المملكة تمتلك الآلاف من المواهب الإبداعية المثيرة للإعجاب التي لا يعرفها أحد”.

المنشورات ذات الصلة