fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الأمم المتحدة تحث الدول على التراجع عن وقف تمويل الأونروا

نيويورك وكالات – الناس نيوز ::

دعا مسؤولون في الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة يوم الأحد الدول إلى إعادة النظر في قرار وقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، محذرين من أن المساعدات المنقذة للحياة التي تقدمها الوكالة لنحو مليوني شخص في غزة أصبحت مهددة.

وأوقفت تسع دول على الأقل، من بينها أكبر المانحين الولايات المتحدة وألمانيا، تمويل الوكالة التابعة للأمم المتحدة بعد مزاعم إسرائيلية بضلوع بعض موظفي الأونروا في الهجمات التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في السابع من أكتوبر على إسرائيل وأسفرت عن مقتل 1200 شخص.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش يوم الأحد‭‭‭ ‬‬‬”في الوقت الذي أتفهم فيه مخاوفهم، إذ أفزعتني أنا شخصيا هذه الاتهامات، فإني أناشد بشدة الحكومات التي علقت مساهماتها أن تعمل على الأقل على ضمان استمرارية عمليات الأونروا”، وتعهد بمحاسبة “أي موظف في الأمم المتحدة ضالع في أعمال إرهابية”.

كما حث فيليب لازاريني المفوض العام للوكالة الدول على “إعادة النظر في قراراتها قبل أن تضطر الأونروا لتعليق استجابتها الإنسانية”.

وقالت وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 26 ألف شخص قتلوا في الحملة العسكرية الإسرائيلية على حماس في القطاع. ويقول مسؤولو الإغاثة إن الوفيات الناجمة عن أمراض يمكن الوقاية منها وكذلك مخاطر المجاعة تتزايد مع وصول كميات من المساعدات مثل الغذاء والدواء بقدر أقل كثيرا إلى القطاع مقارنة بالوضع قبل بدء الحرب.

ومنذ بدء الصراع في السابع من أكتوبر تشرين الأول، صار معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة يعتمدون على مساعدات الأونروا، بما في ذلك حوالي مليون شخص فروا من القصف الإسرائيلي ولجأوا إلى منشآت للوكالة.

وعبر الفلسطينيون عن غضبهم من خفض التمويل.

وقال يامن حمد الذي يعيش في مدرسة تديرها الأونروا وأصبحت مركزا لإيواء النازحين في دير البلح بوسط غزة منذ أن فر من شمال القطاع “كنا بنقول إنه إسرائيل شنت حرب تجويع علينا بموازاة حرب التدمير، هلقيت هاي الدول اللي أخدت قرار بوقف المساعدات لوكالة الغوث الأونروا بتعلن عن نفسها شريكة في هاي الحرب والعقوبات الجماعية”.

وحذر مايكل فخري وهو خبير بالحق في الغذاء عينته الأمم المتحدة عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي من أن خفض التمويل يعني أن المجاعة صارت الآن “حتمية” في غزة.

ودعا وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس يوم السبت إلى استبدال الوكالة، وحث المزيد من الدول على تعليق التمويل. ولم تقدم إسرائيل بعد علانية تفاصيل حول مزاعم ضلوع موظفين في الأونروا في الهجوم على إسرائيل.

ورفض نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق الرد مباشرة على تصريحات كاتس، لكنه قال إن الأونروا في المجمل لديها سجل حافل.

وقال جوتيريش إن هناك 12 موظفا ضالعون وتم فصل تسعة منهم وتوفي واحد ويجري الآن تحديد هوية الاثنين الآخرين.

ولم تظهر بعد أي علامة على استجابة الدول لدعوة الأمم المتحدة إلى استئناف المساعدات. ومع ذلك، قالت النرويج وأيرلندا إنهما ستواصلان تمويل الوكالة.

وأُنشأت الأونروا لمساعدة اللاجئين جراء حرب عام 1948، وتوفر خدمات التعليم والصحة والمساعدات للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والأردن وسوريا ولبنان.

تعهد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش يوم الأحد بمحاسبة “أي موظف في المنظمة الدولية ضالع في أعمال إرهابية” وذلك بعد مزاعم عن اشتراك بعض موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في هجمات السابع من أكتوبر تشرين الأول التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على إسرائيل.

لكن جوتيريش ناشد الحكومات الاستمرار في دعم الوكالة بعدما علقت تسع دول تقديم التمويل لها.

وقال جوتيريش في بيان “سيخضع أي موظف في الأمم المتحدة ضالع في أعمال إرهابية للمحاسبة بما في ذلك من خلال الملاحقة الجنائية… الأمانة العامة مستعدة للتعاون مع سلطة مختصة قادرة على محاكمة الأفراد بما يتسق مع الإجراءات العادية للأمانة العامة فيما يتعلق بمثل هذا التعاون”.

وأضاف جوتيريش أنه في الوقت ذاته “لا ينبغي معاقبة عشرات الآلاف من الرجال والنساء الذين يعملون مع الأونروا وكثيرون منهم يعمل في بعض من أخطر المواقف بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني ويجب تلبية الاحتياجات الماسة للسكان اليائسين الذين يخدمونهم”.

وفي أول تعليق مباشر حول هذه المسألة، قدم الأمين العام للأمم المتحدة تفاصيل حول موظفي الأونروا الضالعين في “أفعال مزعومة بغيضة”. وأشار إلى إنهاء خدمة تسعة من بين 12 من الضالعين في تلك الأعمال وتأكدت وفاة واحد ويجري الآن تحديد هوية الاثنين الآخرين.

وانضمت بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وسويسرا وفنلندا يوم السبت إلى الولايات المتحدة وأستراليا وكندا في تعليق تمويل وكالة الأونروا، وهي مصدر حيوي لدعم المواطنين في غزة، بعد المزاعم التي أطلقتها إسرائيل. 

وقال جوتيريش “في الوقت الذي أتفهم فيه مخاوفهم، إذ أفزعتني أنا شخصيا هذه الاتهامات، فإني أناشد بشدة الحكومات التي علقت مساهماتها أن تعمل على الأقل على ضمان استمرارية عمليات الأونروا”.

وقال فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا مستخدما لهجة أشد “سيكون من غير المسؤول إلى حد كبير فرض عقوبات على وكالة ومجتمع بأكمله تقوم بخدمته بسبب مزاعم بارتكاب أعمال إجرامية ضد بعض الأفراد لاسيما في فترة الحرب والنزوح والأزمات السياسية في المنطقة”.

وحث في بيان الدول على إعادة النظر في تعليق التمويل. وأضاف لازاريني “حياة الناس في غزة تعتمد على هذا الدعم وكذلك الاستقرار الإقليمي”.

المنشورات ذات الصلة