fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الإسرائيليون يعيدون ترتيب حياتهم بعد توقف الصواريخ بفضل الهدنة

عسقلانالناس نيوز :

من إيلي بيرلزون – رويترز – تشعر أم إسرائيلية تُدعى تامي زامير بارتياح ممزوج بالقلق من أن وقف إطلاق النار في هذه الجولة من الصراع بين بلادها والفصائل الفلسطينية لا يعني نهاية العنف، وعكفت على ترتيب ملجأ الحماية من الصواريخ التابع لمسكنها بعد القتال الذي استمر 11 يوما.

وقالت زامير من مدينة عسقلان الإسرائيلية “أنا سعيدة لأن الأمر انتهى لكنني متأكدة من ناحية أخرى أنه سيكون هناك تصعيد آخر وسنشعر بالخوف مرة أخرى وسنضطر للنزول إلى الملاجئ”.

وبعد أن كانت صفارات التحذير تدوي ليلا ونهارا، قال ابنها أوشير “أخاف من صفارات الإنذار من الصواريخ وسقوط الصواريخ”.

ويعني وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ يوم الجمعة أنه يمكن للإسرائيليين في عسقلان والمدن الأخرى التي تقع في مرمى الصواريخ البدء في استئناف حياتهم الروتينية العادية التي أصيبت بالشلل خلال ما وصفه الجيش بأحد أعنف الرشقات الصاروخية التي تعرضت لها إسرائيل على الإطلاق.

وفي المقابل، كانت إسرائيل تشن الضربات الجوية على غزة على مدار الساعة خلال أحدث تصعيد مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تدير القطاع الذي يقطنه مليونا شخص بينهم الكثير من اللاجئين وبعضهم من أسر مسقط رأسها عسقلان.

وأُطلق حوالي 4400 صاروخ باتجاه إسرائيل وسقط حوالي 600 منها داخل غزة واعترضت منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية للدفاع الصاروخي الكثير منها. لكن الصواريخ ظلت تجد طريقا لها وسقط بعضها على منازل ومعابد يهودية ومبان أخرى.

وقال تومر جلام رئيس بلدية عسقلان لهيئة البث الإسرائيلي (كان) يوم الجمعة “كنا نود لو جرى القضاء على حماس لكننا كنا نعرف أن هذا لن يحدث”. وأضاف “الضرر الأكبر للأسف هو تأثيره على شعبنا”.

وتقول إسرائيل إن 13 شخصا قُتلوا في الصراع وهو الرابع بينها وبين حماس منذ سيطرة الحركة على غزة عام 2007.

وشاهد الفلسطينيون، الذين يقولون إن 243 شخصا في غزة قُتلوا في الصراع، مباني سويت بالأرض وأضرارا أخرى في القطاع الضيق المحاذي لإسرائيل والبحر المتوسط ومصر.

وقال مهندس إسرائيلي يُدعى إفيجني ستان من مدينة أسدود الساحلية الجنوبية “أؤيد الهدنة”. وأضاف “الاستمرار لن يحقق انهيار حماس أو مزيدا من الردع”.

ويعتبر الاتحاد الأوروبي وإسرائيل والولايات المتحدة حماس تنظيما إرهابيا. وتقول حماس إنها تناضل من أجل حقوق الفلسطينيين في وجه القمع الإسرائيلي.

وفي أسدود، روت روزا شمويلي كيف حاولت تشجيع أولادها خلال هجمات الصواريخ وقالت للقناة الثانية عشرة في التلفزيون الإسرائيلي إنه لم يكن لديها ملجأ تذهب إليه. وأضافت “حاولت طمأنتهم على أن كل شيء على ما يرام”.

وأعلن الجانبان النصر. وقالت حماس إن الصراع أظهر قدرتها المتزايدة على القتال. وقالت إسرائيل إنها تمكنت من القضاء على هياكل القيادة لعدوها ودمرت قدرته العسكرية. وذكر الجانبان أنهما على استعداد لحمل السلاح مجددا إذا اقتضت الضرورة.

لكن بالنسبة لزامير، فإن الهدنة هي على الأقل لحظة استراحة. وأخذت تغني لأطفالها وهم يصعدون السلم للعودة إلى شقتهم قائلة “ها نحن ذاهبون إلى المنزل.. ها نحن ذاهبون إلى المنزل”.

المنشورات ذات الصلة