fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“الإسلامي السوري”: حماس تعود لحضن نظام الأسد والمحور الإيراني الشيعي

إسطنبول – الناس نيوز ::

قال “المجلس الإسلامي السوري”، إن “حركة المقاومة الإسلامية” (حماس) لم تبد أي استجابة لمطالب العلماء المسلمين بعدم إعادة علاقاتها مع نظام الأسد، رغم بذل المجلس جهده لـ”ثنيها عن المضي في هذا القرار الخطير”.

وأوضح المجلس، في بيان له السبت 23 من تموز، إن الحركة “حاولت صرف الأنظار عن حقيقة مناصحتهم وتحذيرهم (العلماء) بتسريب مخلٍّ لصورة تظهر العلماء الذين ذهبوا محذرين للحركة بمظهر المباركين بحدث هامشي تم إقحامه آخر اللقاء”.

واعتبر البيان، أن إعادة “حماس” علاقتها بنظام الأسد “يستكمل مشهد اصطفاف الحركة مع المحور الإيراني الطائفي الشيعي المعادي للأمة، ذلك المحور الذي يتاجر بالقضية الفلسطينية خداعًا ويوغل في سفك دم المسلمين السنة في سوريا والعراق واليمن”.

وأضاف البيان، أن حركة “حماس” ستتلقى بعد عودة علاقتها بالنظام “أكبر الخسارات المتمثلة بسلخها عن محيطها وعمقها لدى الشعوب المسلمة التي طالما وقفت معها وساندتها، وسيُظهر هذا القرار الحركة بمظهر التي تقدم منفعتها الشخصية المتوهمة على منفعة الأمة المتحققة، وتقدم المصالح على المبادئ”.

وفي 4 من تموز الحالي، انتقد ناشطون سوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صورة تجمع “مفتي سوريا”، المنتخب من قبل “المجلس الإسلامي السوري”، الشيخ أسامة الرفاعي، برئيس المكتب السياسي لـ”حركة المقاومة الإسلامية” (حماس)، إسماعيل هنية، وذلك بعد أيام على إعلان الحركة إعادة علاقاتها مع النظام السوري، بعد قطيعة دامت عشر سنوات.

ونشر “المجلس الإسلامي” توضيحًا عبر تسجيل فيديو مصوّر، في قناته الرسمية عبر “يوتيوب”، قال فيه المتحدث الرسمي باسم “المجلس”، الشيخ مطيع البطين، إن لقاء الرفاعي بإسماعيل هنية تمّ لأمر واحد، وهو تنبيه الحركة بغرض ثنيها عن قرار إعادة علاقتها بالنظام السوري المجرم، بحسب البطين.
وفي 10 من تموز، قالت وكالة “الأناضول” التركية، إنها تلقت نسخة عن بيان لمجموعة من العلماء المسلمين، سبق أن التقوا بقيادة المكتب السياسي للحركة، موضحين أن سبب اللقاء “الاستماع منهم مباشرة حول ما يتعلق بقرارهم الخاص باستعادة العلاقة مع النظام السوري والقيام بواجب النصيحة”.

ووقع على البيان حينها كل من الشيخ أسامة الرفاعي، ورئيس هيئة علماء اليمن، عبد المجيد الزنداني، والأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، علي القره داغي، ونائب رئيس الاتحاد، عصام أحمد البشير، بالإضافة إلى عضو مجلس أمناء الاتحاد، عبد الحي يوسف، والأمين العام لرابطة علماء المسلمين، محمد عبد الكريم، وأمين عام مجلس البحوث بدار الإفتاء الليبية، سامي الساعدي.

وفي 21 من حزيران الماضي، قررت “حماس”، إعادة العلاقات مع النظام السوري وفق تصريحات نقلتها وكالة “رويترز” عن مصدر من داخل الحركة (طلب عدم نشر اسمه)، وأكدن أن الجانبين عقدا عدة اجتماعات “رفيعة المستوى” بغية التوصل لهذا القرار.

وفي 28 من حزيران الماضي، صرح عضو المكتب السياسي لـ”حماس”، ومسؤول العلاقات العربية لديها، خليل الحيّة، بقرار الحركة السعي لاستعادة العلاقة مع النظام في سورية ، بعد نقاشات مع أطراف مختلفة بالحركة.

وقال الحيّة في لقاء مع جريدة الأخبار اللبنانية، بخلاصة النقاشات التي شاركت فيها قيادات وكوادر ومؤثرون، ومعتقلون داخل السجون، تم إقرار السعي من أجل استعادة العلاقة مع دمشق”.

إعلان الحركة إعادة العلاقات مع النظام السوري يأتي بعد عشر سنوات من القطيعة، وإغلاق مكتب الحركة في العاصمة السورية، دمشق، إثر معارضة “حماس” للنظام الأسدي مع انطلاق الثورة السورية عام 2011، وذلك على لسان رئيس مكتبها السياسي حينها، خالد مشعل.

المنشورات ذات الصلة