fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الإقبال لا يزال شديدا على أسواق القات في اليمن رغم مخاطر كورونا

صنعاء – الناس نيوز :

– لا يزال زبائن بائع القات اليمني حمدان حسين يتوافدون يوميا على السوق المزدحمة لشراء النبات المنبه على الرغم من مخاوف الأطباء من أن يساهم مضغه في جلسات جماعية وبصقه في انتشار فيروس كورونا.

ويمضغ غالبية الرجال والكثير من النساء في اليمن القات لساعات يوميا حيث يخزنونه في جانب الفم أثناء العمل أو تبادل الحديث أو حتى الجلوس في صمت. وقد تسبب المادة المنبهة في القات حالة من الإثارة وفقد الشهية والنشوة. 

وقال حسين ”لي 17 سنه مقوت (أبيع قات) والله العظيم كلهم الزبائن حقي ما غاب واحد…مدخولي (مصدر دخلي) يومي ما نقدرش نغيب(نتوقف عن العمل)“. 

وانقسم اليمن بين حكومة تدعمها السعودية وتتخذ من عدن في الجنوب مقرا وجماعة الحوثي الموالية لإيران في الشمال. ويعد شعبه الذي يعاني من سوء التغذية من أقل شعوب العالم مناعة للمرض. 

ولم يفلح أي من الجانبين المتنازعين في إغلاق أسواق القات. 

وقال يوسف الحاضري المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة للحوثيين ”التزاحم بأسواق القات هو مأساوي كارثي، إذا كان هناك حالة إصابة سواء من صاحب القات البائع أو المشتري أو الزبائن أو حتى الأكياس أو العملات النقدية التي يتعامل بها ربما تؤدي إلى كارثة“. 

وأضاف ”اتخذنا إجراءات حازمة وصارمة في هذا الجانب، على الاقل بالتدريج في هذا الجانب، بالتعاون مع شركائنا فتم أيضا إغلاق الأسواق وفتح منفذ واحد لأي سوق (قات) بحيث يكون الدخول منه والخروج منه بتعقيم ولبس كمامات أيضا عندما يكون هناك على صاحب القات أي ازدحام“. 

وتقول الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة إن فيروس كورونا ينتشر دون رصد إلى حد كبير في اليمن ومن المرجح أن يكون عدد الإصابات أعلى بكثير من 560 حالة و129 وفاة وهو العدد الرسمي المعلن في الجنوب وأربع إصابات ووفاة واحدة في الشمال. 

ويناشد طبيب يدعى فؤاد معجم الناس أن يمضغوا القات في منازلهم وتجنب التجمعات. 

وقالت رويترز في سوق صنعاء يقوم أحد أكثر الباعة حذرا برش حفنة من الأوراق النقدية بمطهر.

وقال نبيل مفلح وهو أحد الزبائن القليلين الذين وضعوا كمامات ”بالرغم من المخاوف الكبيرة جراء انتشار الفيروس لكن مازال الناس مقبلين بصراحة، مقبلين بكثرة على شراء القات، بناخذ احتياطنا نعقم القات ونغسله جيدا والحافظ الله سبحانه وتعالى“.

المنشورات ذات الصلة