fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الإمارات تطور سلالة نحل تتحمل الأجواء الحارة

أبو ظبي – الناس نيوز ::

أجرى مربو النحل في دولة الإمارات تطويرا وراثيا لملكات النحل لتتحمل الأجواء شديدة الحرارة في البلاد من أجل ضمان استمرار ازدهار النحل وإنتاج مناحلهم.

وتقع حديقة حتا للنحل وسط جبال حتا بالإمارات، وبها نحو 2500 خلية نحل تحتوي كل منها على ما بين 15 و20 ألف نحلة.

وتقدم الحديقة جولات وتنظم ورش عمل لتدريب النحالين كما تقوم أيضا بدور نشط في حماية النحل وتطوير طرق مبتكرة لجعله أكثر مرونة مع مواجهة العالم درجات حرارة متزايدة بسبب التغير المناخي.

ويقول مصطفى محمد مصطفى مسؤول إنتاجية حديقة النحل: “طبعا مع درجات حرارة مرتفعة تصل لخمسين درجة مئوية، لا يمكن للنحل أن يعيش، وفي ظل تلك الظروف طورنا سلالة من النحل قادرة على تحمل الحرارة، تمكنا من اختيار الجينات التي تساعد الملكة على العيش في الأجواء الحارة”.

وأضاف: تغير المناخ له دور كبير في إنتاج العسل، فقلة الأمطار وارتفاع درجات الحرارة تؤثر للغاية على إنتاجية النحل.

ويحارب النحالون كذلك تهديدات الطيور الآكلة للنحل من خلال تركيب مكبرات صوت كبيرة تخيفهم.

وعن ذلك قال مصطفى: يهاجر طائر الوروار من أوروبا باتجاهنا، يأكل الطائر الواحد ما يقرب من 80 نحلة في اليوم، ومع ضخامة الأسراب المهاجرة يصبح النحل مهددا بشكل أكبر، وهنا يأتي دور مكبرات الصوت لإخافة الطيور وإبعادها.

وهناك انخفاض حاد في عدد النحل حول العالم، ويرد ذلك إلى حد كبير للزراعة المكثفة واستخدام المبيدات الحشرية والآفات وتغير المناخ.

وتشير الأبحاث المنشورة في مجلة ساينس العلمية عام 2020 إلى أن زيادة تواتر درجات الحرارة التي تجاوزت المعايير التاريخية سبب مباشر في تراجع عدد النحل.

ويلعب النحل دورا حيويا في العالم الطبيعي، إذ يتولى تلقيح النباتات التي تنتج نسبة كبيرة من الطعام الذي يستهلكه البشر في أنحاء المعمورة.

المنشورات ذات الصلة