fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

الاشتباكات متواصلة بين داعش وقسد في الحسكة والحصيلة 89 قتيلا

الحسكة ( شمال شرق سورية ) – الناس نيوز ::

استمرت السبت لليوم الثالث المعارك بين مقاتلين من تنظيم الدولة الإسلامية والقوات الكردية في شمال شرق سوريا أثر هجوم للجهاديين على سجن، واسفرت حتى الآن عن سقوط أكثر 89 قتيلا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

وأكّد مدير المرصد رامي عبد الرحمن لفرانس برس أن الاشتباكات أدت إلى مقتل 28 عنصرا من القوات الأمنية الكردية، و56 مقاتلاً من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية وخمسة مدنيين منذ بدء الهجوم على سجن غويران في مدينة الحسكة في شمال شرق سوريا.

وأفاد المرصد أن الجهاديين هاجموا ليل الخميس الجمعة سجن غويران الكبير في مدينة الحسكة الذي يضم آلافا من عناصر التنظيم.

وتحاول القوات الكردية احتواء هذا الهجوم الذي يعد الأكبر الذي يشنه تنظيم الدولة الإسلامية منذ دحره في سوريا في آذار/مارس 2019.

وقالت قوات سوريا الديموقراطية في بيان “اندلعت في ساعات الصباح الأولى من اليوم السبت 22 كانون الثاني (يناير) اشتباكات عنيفة بين مقاتلينا ومرتزقة داعش من المهاجمين على سجن الصناعة – الغويران في الحسكة”.

وأضافت “تمكنت قواتنا وقوى الأمن الداخلي من استعادة السيطرة على عدة نقاط في الجهة الشمالية لأسوار السجن”.

وأشار المرصد إلى اعتقال مئات السجناء “من داعش بينما لا يزال العشرات منهم فارين” من دون تحديد العدد الإجمالي للسجناء الذين تمكنّوا من الهرب.

من جانبه، قال مدير المركز الاعلامي لقوات سوريا الديموقراطية فرهاد شامي إن “الوضع الاستثنائي مستمر في السجن ومحيطه، وحاليا هناك اشتباكات في الجهة الشمالية لمحيط السجن”. 

وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية عبر حساب وكالة أعماق الدعائية التابعة له على تطبيق تلغرام “الهجوم الواسع” على السجن بهدف “تحرير الأسرى المحتجزين بداخله”، مشيرا الى أن “الاشتباكات لا تزال جارية في محيط السجن وأحياء أخرى”.

وتسببت المعارك باستمرار نزوح مئات المدنيين من الأحياء المحيطة بمناطق الاشتباكات، فيما تواجه العائلات الهاربة ظروف برد الشتاء الصعبة.

وقال شيخموس أحمد مسؤول النازحين والمخيمات في شمال شرق سوريا بالادارة الذاتية لفرانس برس “غادر الالاف منازلهم القريبة من سجن الصناعة الى مناطق يتواجد فيها اقاربهم ولن يعودوا الى منازلهم قبل عودة الامن الى المنطقة”.


– “صيد ثمين” –

تضم السجون الواقعة في المناطق الواسعة التي يسيطر عليها الأكراد في شمال سوريا نحو 12 ألف جهادي من نحو خمسين جنسية، وفق السلطات الكردية. 

ويرى الباحث في معهد “نيولاينز” في واشنطن نيكولاس هيراس في تصريح لوكالة فرانس برس أن تنظيم الدولة الإسلامية “يحتاج إلى مزيد من المقاتلين”.

وأضاف أن “الهروب من السجون يمثّل أفضل فرصة لداعش لاستعادة قوته وسلاحه، وسجن الغويران صيد ثمين بسبب اكتظاظه”.

في آذار/مارس 2019، أعلنت قوات سوريا الديموقراطية والتحالف الدولي إسقاط “دولة الخلافة” التي أقامها تنظيم الدولة الإسلامية على مساحات واسعة في العراق وسوريا، وذلك بعد دحر آخر مقاتلي التنظيم الجهادي من آخر معقل له في بلدة الباغوز في شرق سوريا.

ومنذ ذلك الحين، انكفأ مقاتلو التنظيم لكنهم تجمعوا ضمن خلايا متعددة في البادية السورية الممتدة بين محافظتي حمص في وسط سوريا ودير الزور في الشرق على الحدود مع العراق.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد