fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البابا فرنسيس يعتذر عن “تعاون” الكنيسة في “تدمير” ثقافة الشعوب الأصلية في كندا

اوتاوا- الناس نيوز ::

اعتذر البابا فرنسيس عن تعامل المسيحيين مع الشعوب الأصلية في كندا وعن “الطرق التي تعاون بها العديد من أعضاء الكنيسة” في “المشاريع المدمّرة للثقافات”، في اليوم الأول من زيارة تتطرّق إلى دور الكنيسة لأكثر من قرن في العنف الذي تعرض له آلاف الأطفال.

وألقى البابا فرنسيس (85 عامًا) الإثنين خطابه الذي تُرجم إلى الانكليزية على وقع التصفيق الذي ازداد بعدما اعتذر ثلاث مرّات.

وقال أمام أفراد من شعوب “الأمم الأولى” و”ميتيس” و”اينويت” في ماسكواسيس في ألبيرتا “أطلب المغفرة، لا سيّما للطرق التي تعاون بها العديد من أعضاء الكنيسة والجماعات الرهبانية، وأيضًا اللامبالاة التي أظهروها، في تلك المشاريع المدمّرة للثقافات وفي الاستيعاب القسري الذي لجأت إليه حكومات ذلك الوقت، والذي بلغ ذروته في نظام المدارس الداخلية الإجبارية”.

وتحدّث عن “كيف أدّت سياسات الاستيعاب إلى تهميش الشعوب الأصلية بصورة ممنهجة”، بالإضافة إلى “تشويه وإلغاء” لغات وثقافات الشعوب الأصلية “من خلال نظام المدارس الداخلية الإجبارية”.

وتطرّق أيضًا إلى “تعرّض الأطفال إلى اعتداءات جسدية ولفظية ونفسية وروحية، وكيف تمّ اختطافهم بعيدًا عن بيوتهم وأهلهم عندما كانوا صغارًا”.

أثناء خطابه، كان التأثّر واضحًا في ماسكواسيس، وهو مجتمع للسكان الأصليين جنوب عاصمة المقاطعة إدمونتون التي كانت موقعًا لمدرسة ارمينسكين الداخلية التي أُغلقت في العام 1975.

وحضر مئات الأشخاص الكثير منهم بلباس تقليدي، بالإضافة إلى رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وأول حاكمة عامة لكندا من الشعوب الأصليين ماري سيمون.

وذرف كثيرون الدموع وتعانقوا. ووضع قادة الشعوب الأصلية في ما بعد غطاء رأس تقليدي مصنوع من الريش على رأس البابا.

  • حرق الدموع –

وقال أندري كاريير من اتحاد شعب الميتيس في مقاطعة مانيتوبا الكندية، قبيل خطاب البابا، “يؤمن شعب +الأمم الأولى+ بأهمية أن تمسح دموعك على قطعة ورق وتُعيدها إلى كيس ورقي لأنك إذا بكيت، فأنت تبكي الحبّ”.

وأشار إلى أن المتطوعين يجمعون الأكياس ويحرقونها لاحقًا بصلاة خاصة “لإعادة دموع الحب إلى الخالق”.

وسجّل نحو 150 ألف طفل من أبناء الشعوب الأصلية قسرا في هذه المدارس حيث فصلوا عن أسرهم ولغتهم وثقافتهم وغالبا ما تعرضوا للعنف الجسدي والنفسي والجنسي، بين نهاية القرن التاسع عشر وتسعينيات القرن العشرين.

واعتذرت الحكومة الكندية التي دفعت مليارات الدولارات كتعويضات لتلاميذ سابقين، بشكل رسمي قبل 14 عاما عن إنشاء هذه المدارس التي أقيمت “لقتل الهندي في قلب الطفل”.

ثم حذت حذوها الكنيسة الأنغليكانية. لكن الكنيسة الكاثوليكية التي كانت تدير أكثر من 60 في المئة من هذه المدارس الداخلية، كانت ترفض على الدوام القيام بذلك.

لكن في نيسان/أبريل، تغيّر كل شيء مع اعتذار البابا فرنسيس الذي وعد بالمجيء إلى كندا. وينتظر آلاف السكان الأصليين الآن اعتذارا على أرضهم.

ويتوجه البابا عند الساعة 16,30 (22,30 ت غ) الاثنين إلى كنيسة القلب الأقدس للشعوب الأولى في إدمنتون لالقاء خطاب ثان أمام جماعات السكان الأصليين.

وقالت غيلدا سوساي (50 عاما) وهي من سكان المحمية التي ستكون ضمن المجموعة التي ستتمكن من لقاء البابا لوكالة فرانس برس “أنا سعيدة للغاية. أشعر بسعادة غامرة وأتمنى لو كانت والدتي هنا لترى هذا الحدث”.

  • “سُلب منّا الكثير” –

وترأس البابا فرنسيس الثلاثاء قداسا في ملعب الكومونولث في إدمنتون قبل أن يتوجه إلى بحيرة سانت آن التي تشكل موقع حج سنوي. وبعد ذلك، سينتقل إلى كيبيك الأربعاء قبل المحطة الأخيرة الجمعة في مدينة إيكالويت (نونافوت) التي تقع في أقصى شمال كندا في أرخبيل القطب الشمالي.

وظهر البابا الأرجنتيني على كرسي متحرك الأحد بسبب معاناته آلاما في الركبتين، إلا أنه كان يبتسم عندما وصل إلى إدمنتون. تم تخفيف برنامجه للحد من تنقلاته.

وقد يقوم البابا بمبادرات رمزية من بينها إعادة عدد من أعمال وقطع للشعوب الأصلية معروضة في متاحف الفاتيكان منذ عقود.

وقالت ديبورا غرييييس (71 عامًا)، وهي عضو في مجتمع “موسكيغ ليك كرو نيشن” Muskeg Lake Cree Nation وهو أكبر مجموعة للشعوب الأصليين في كندا، “مجيئه يعني لي الكثير”.

وتابعت، في حديث مع وكالة فرانس برس، “أعتقد أن علينا أن نسامح نحن أيضًا، في مرحلة ما. لكن سُلب منّا الكثير”.

المنشورات ذات الصلة