لشبونة ( البرتغال) – الناس نيوز ::
وصل البابا فرنسيس الأربعاء إلى لشبونة حيث ينتظره مليون شاب وشابة أتوا من كل القارات للمشاركة في الأيام العالمية للشباب، وهي حدث رئيسي في الكنيسة الكاثوليكية التي تعكف على التفكير بمستقبلها.
وقال البابا البالغ 86 عاما لنحو 80 صحافيا كانوا يرافقونه في الطائرة “سأعود أكثر شبابا” من هذه الرحلة.
وحطت طائرة الحبر الأعظم الأرجنتيني عند الساعة 09,45 (الساعة 08,45 ت غ) في مطار لشبونة العسكري حيث استقبله الرئيس البرتغالي المحافظ مارسيلو ريبيلو دي سوسا الذي سيجري معه محادثات في قصر بيليم بعد ذلك.
وسيكون برنامج البابا البالغ 86 عاما مثقلا بالمواعيد والمحطات مع 11 خطابا وحوالى عشرين لقاء خلال رحلته الثانية والأربعين إلى الخارج بعد شهرين على خضوعه لعملية كبيرة في البطن.
ويتوقع أن يتطرق الحبر الأعظم إلى الحرب في أوكرانيا والبيئة والعدالة الاجتماعية بأسلوبه المباشر والعفوي الذي يلقى استحسانا كبيرا في صفوف الشباب فيما تواجه الكنيسة الكاثوليكية تحدي انتشار العلمانية في أوروبا.
ويتوقع المنظمون أن يأتي مليون مؤمن من أكثر من 200 دولة خلال الأسبوع الحالي للمشاركة في الأيام العالمية للشباب وهي ملتقى احتفالي ثقافي وروحاني انطلق الثلاثاء بقداس أقيم على تلة مطلة على مدينة لشبونة.
وقالت الطالبة البنمية ليسلي كارمايكل البالغة 20 عاما لوكالة فرانس برس “البابا شخص متواضع ويتمتع بالكاريزما. ونشعر بقرب منه أيضا لأنه أميركي لاتيني”.
وتقاطرت الى العاصمة البرتغالية في الأيام الأخيرة حشود من المؤمنين يرفعون أعلام دول مختلفة في حين تزين الشوارع لافتات تحمل شعار الحدث الأصفر والأخضر والأحمر.
وينتشر نحو 16 ألف عنصر من القوى الأمنية والأجهزة الطبية للمناسبة وقد أغلقت عدة شوارع ومحطات قطارات أنفاق ما يشكل تحديا في المدينة البالغ عدد سكانها 550 ألف نسمة وتستقبل الكثير من السياح خلال موسم الصيف.
وقبل شهرين من انطلاق تجمع عالمي في روما بهدف التفكير في مستقبل الكنيسة، تشكل الأيام العالمية للشباب كذلك مؤشرا حول موقف الشباب الكاثوليكي من مسائل مثل القبول بمجتمع الميم وزواج الكهنة ومكانة المرأة في الكنيسة.
وقد وضع البابا فرنسيس بشكل تدريجي تصورا لإصلاحات تتعلق بهذه المسائل خلال حبريته المستمرة منذ عشر سنوات.
وصل البابا فرنسيس الأربعاء إلى لشبونة حيث ينتظره مليون شاب وشابة أتوا من كل القارات للمشاركة في الأيام العالمية للشباب، وهي حدث رئيسي في الكنيسة الكاثوليكية التي تعكف على التفكير بمستقبلها.
وقال البابا البالغ 86 عاما لنحو 80 صحافيا كانوا يرافقونه في الطائرة “سأعود أكثر شبابا” من هذه الرحلة.
وحطت طائرة الحبر الأعظم الأرجنتيني عند الساعة 09,45 (الساعة 08,45 ت غ) في مطار لشبونة العسكري حيث استقبله الرئيس البرتغالي المحافظ مارسيلو ريبيلو دي سوسا الذي سيجري معه محادثات في قصر بيليم بعد ذلك.
وسيكون برنامج البابا البالغ 86 عاما مثقلا بالمواعيد والمحطات مع 11 خطابا وحوالى عشرين لقاء خلال رحلته الثانية والأربعين إلى الخارج بعد شهرين على خضوعه لعملية كبيرة في البطن.
ويتوقع أن يتطرق الحبر الأعظم إلى الحرب في أوكرانيا والبيئة والعدالة الاجتماعية بأسلوبه المباشر والعفوي الذي يلقى استحسانا كبيرا في صفوف الشباب فيما تواجه الكنيسة الكاثوليكية تحدي انتشار العلمانية في أوروبا.
ويتوقع المنظمون أن يأتي مليون مؤمن من أكثر من 200 دولة خلال الأسبوع الحالي للمشاركة في الأيام العالمية للشباب وهي ملتقى احتفالي ثقافي وروحاني انطلق الثلاثاء بقداس أقيم على تلة مطلة على مدينة لشبونة.
وقالت الطالبة البنمية ليسلي كارمايكل البالغة 20 عاما لوكالة فرانس برس “البابا شخص متواضع ويتمتع بالكاريزما. ونشعر بقرب منه أيضا لأنه أميركي لاتيني”.
وتقاطرت الى العاصمة البرتغالية في الأيام الأخيرة حشود من المؤمنين يرفعون أعلام دول مختلفة في حين تزين الشوارع لافتات تحمل شعار الحدث الأصفر والأخضر والأحمر.
وينتشر نحو 16 ألف عنصر من القوى الأمنية والأجهزة الطبية للمناسبة وقد أغلقت عدة شوارع ومحطات قطارات أنفاق ما يشكل تحديا في المدينة البالغ عدد سكانها 550 ألف نسمة وتستقبل الكثير من السياح خلال موسم الصيف.
وقبل شهرين من انطلاق تجمع عالمي في روما بهدف التفكير في مستقبل الكنيسة، تشكل الأيام العالمية للشباب كذلك مؤشرا حول موقف الشباب الكاثوليكي من مسائل مثل القبول بمجتمع الميم وزواج الكهنة ومكانة المرأة في الكنيسة. وقد وضع البابا فرنسيس بشكل تدريجي تصورا لإصلاحات تتعلق بهذه المسائل خلال حبريته المستمرة منذ عشر سنوات.