fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

البحرية الأسترالية تدخل تعديلات تقنية جديدة في عالم صناعة الغواصات

كانبيرا -الناس نيوز:

يعمل متخصصون في وزارة الدفاع الأسترالية على تكييف وتطوير تقنيات وأداوت إصلاح وصيانة الغواصات لمساعدة عناصر قوات البحرية الملكية الأسترالية للعمل بشكل أكثر فعالية.

ووفقا للمادة المطولة التي نشرها موقع “Createdigital” فإن الغواصات تلعب دوراً أساسياً ومحوريا في مناطق الصراع حول العالم، حيث تتربص جيداً تحت سطح المحيط وتكون مخفية عن الأنظار.
وعلى عكس بعض قطع وترسانات الجيش التي تكون مرئية للغاية، تتميز الغواصات المتطورة والمحدّثة بقدرتها على تجنب الكشف أثناء تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام، مثل جمع المعلومات الاستخبارية وحماية ممرات الشحن والموانئ الصديقة في جميع أنحاء العالم.
وفي أحد مراكز تطوير وصيانة غواصات البحرية الملكية الأسترالية، يعمل المهندسون المتخصصون في مجال الدفاع والمتخصصون في التصنيع الإضافي على العمل كفريق واحد لإيجاد طريقة جديدة للحفاظ على غواصات البحرية الأسترالية لتعمل بأعلى أداء.

ولهذه الغاية، تتعاون منظمة دعم الغواصات الأسترالية ASC ومركز تكنولوجيا المواد الدفاعية DMTC ووكالة العلوم الوطنية الأسترالية CSIRO لإيجاد تقنيات تصنيع مضافة على الموجودة حاليا ولتحسين طرق إصلاح الأسطح المعدنية التالفة بشكل كبير.
كما سيشهد المشروع الذي يستغرق عامين، قيام متخصصين هندسيين من كل مؤسسة بتكييف تقنية الرش البارد لتمكين الإصلاحات في الموقع للغواصات من طراز كولينز الست التابعة للبحرية.
ويتضمن الرش البارد جزيئات مسحوق، يتراوح حجمها عادةً بين واحد و 50 ميكرومترا، مع تسريعها إلى 300-1200 م/ ث داخل تيار غاز خامل أسرع من الصوت.

كجزء من عملها في مكافحة التكلس البحري، استخدمت CSIRO تقنية الرش البارد بنجاح لتضمين جزيئات النحاس في سطح البوليمرات، والتي تم تطبيقها على المركبات ذاتية القيادة تحت الماء، وأدوات علم المحيطات، ومعدات المسح الزلزالي وتكنولوجيا تربية الأحياء المائية.
لكن عندما يتعلق الأمر بإصلاح الغواصات، فإن الفريق واثق من أنه يمكن استخدام الرش البارد لإصلاح المكونات المتآكلة مثل الفتحات والصمامات – وهي مكونات أساسية في جعل الغواصة مانعة لتسرب الماء.
وتعتبر منظمة دعم الغواصات الأسترالية ASC هي المنظمة الأسترالية الرئيسية لتقديم الدعم والصيانة مدى الحياة لأسطول الغواصات Collins Class – حاليًا في منتصف الطريق تقريبًا من عمر خدمتها ومن بين الغواصات الأكثر قدرة وذات القدرة الاستراتيجية المتميزة حول العالم.

وبخصوص فعّالية استخدام تقنية الرش البارد للغواصات، أكد المهندس الرئيسي لـASC ميكائيل جوهانسون، الذي يقود فريق الرش البارد، أن “استخدام تقنية الرش البارد لديه القدرة على الحفاظ على الكتلة المعدنية للغواصة ويجعل عمرها الافتراضي أطول من المتوقع”.
وقال المهندس جوهانسون “الرش البارد لن يخلق أي عيوب حرارية يمكن أن تحدث مع طرق الإصلاح الأخرى مثل اللحام، كما أن التركيز الرئيسي للرش البارد هو مكافحة التآكل في تجهيزات الصمامات التي توجد عادة في غواصات فئة كولينز المصنوعة من برونز النيكل والألمنيوم، كما أن بعض الأجزاء مصنوعة من قبل الشركات المصنعة للمعدات الأصلية [OEM] ، ومن العناصر التي تنتجها شركتنا يمكن إعادة تصنيعها من الأجزاء المتآكلة بدلاً من الحصول على أجزاء جديدة”.
وأضاف المهندس جوهانسون “العمر الافتراضي لهذه القطع الضخمة هو ستة أشهر في أفضل الأحوال، ولكن في بعض الأحيان من عام إلى عامين، لذلك يكون لها تأثير هائل، كما أنها مكلفة للغاية للحصول على معدات جديدة طوال الوقت عندما يمكنك إصلاح الصمام الحالي بشكل فعال”.

كجزء من المشروع ، سيقوم فريق البحث بتقليص تقنية الرش البارد بحيث يمكن وضعها على متن الغواصات عند وضعها تحت الخدمة واستخدامها في الصيانة عند الحاجة.
في حين أن آلات الرش البارد يمكن أن تتفاوت في الحجم، فهي عادة ما تكون ضخمة الحجم، وتستخدم في البيئات الصناعية الكبيرة ويعتبر استخدامها تحدياً في الأماكن الضيقة للغواصة.
ولجأت أستراليا إلى تقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد لتنفيذ عمليات الصيانة والإصلاح المطلوبة لأسطول غواصاتها، وفقا لما نشره موقع New Atlas.
الجدير بالذكر أن مؤسسة الاستدامة للغواصات الأسترالية ASC، تعتبر رائدة في مجال تصنيع الغواصات على مستوى العالم وسبق لها وبالتعاون مع شركات CSIRO وDMTC Limited، بتطوير تقنية تهدف إلى توظيف الطباعة بالرش البارد ثلاثية الأبعاد في مجال إصلاح غواصات فئة Collins التابعة للبحرية الأسترالية الملكية ضمن مواقع عملها دون الحاجة لنقلها إلى مراكز الصيانة.

وتلجأ العديد من الجيوش إلى إعطاء أعداد مبالغ بها للقطع العسكرية البحرية التي تمتلكها وربما تكون خادعة على المستوى النظري، لأن ما قد يبدو أسطولًا كبيرًا على الورق ربما يكون أصغر كثيرًا في الواقع، لأن عددًا قليلًا فقط من قطع الأسطول هي التي تكون متاحة للاستخدام معظم الوقت. وبالنسبة للغواصات على وجه التحديد، يمكن أن تكون هناك غواصة واحدة فقط من كل أربع في الخدمة الفعلية، بينما تتواجد الغواصات المتبقية في الترانزيت أو تحت الإصلاح والصيانة الدورية أو مخصصة للاستخدام في مجال التدريبات.

وبهذا المشروع الضخم سعت مؤسسة الاستدامة للغواصات الأسترالية ASC، من أجل الحفاظ على كامل قوة أسطول الغواصات الأسترالية الملكية إلى خطة لتسريع عمليات الإصلاح والصيانة بالاعتماد على تقنيات مبتكرة، وتقوم المؤسسة، على وجه الخصوص، بتطوير تقنية الرش البارد، التي تطلق رذاذًا من الغاز الأسرع من الصوت بما يساعد على تكوين جزيئات مسحوق المعادن سريعًا لتشكيل رواسب كثيفة على الأسطح.
ووفقًا لـ ASC، لا تحتاج هذه الطريقة إلى درجات الحرارة العالية المطلوبة لعمليات الطباعة المعدنية الأخرى، ولا تتلف المكونات الأخرى المجاورة للقطع التي يتم إصلاحها.

ويمكن من خلال هذه التقنية المبتكرة أن يتم الانتهاء من إصلاحات الغواصات وصيانتها بينما تظل طافية في مواقعها، دون الحاجة إلى نقلها لرصيف جاف، مما يعني توفير الوقت والمال.
وبذلك فإن التقنية المبتكرة توفر قدرات إضافية لتصنيع ولإصلاح مكونات الغواصات الرئيسية، بما في ذلك هياكلها الداخلية، التي تعد بالغة الأهمية للحفاظ على سلامة باقي معدات وآلات الغواصة تحت الضغوط العالية في أعماق البحار والمحيطات.

المنشورات ذات الصلة